اصبحت لغة العصر الان هي المادة وما ادراك مالماده
غيرت الأمور وحيرت العقول وانزلت اناس في غير اماكنهم
اقضد بذلك عندما تكون زوجتك معلمة وتتقاضى راتبا مجزيا
وانت على باب الله موقفك من تلك المعلمه عفوا الزوجه
يكاد يكون صعبا للغايه
تستسلم للواقع المرير هذه مصيبه جدا ,تكسر الروتين والواقع
هذا مؤلم ماذا يكون موقفك من تلك الزوجه
نحن في مجتمع بحمد الله (الرجال قوامون على النساء)
ولكن الحال الأسري اعتقد انه متغيرا عن المألوف تماما
فالكلمه لها والدبره معها والسواق في عصمتها ويازمن العجايب وش بقي ماظهر