يُشغلني التفكير ، في حياة د / ماسنجر .

[د / ماسنجر]

صباحكم ضياء ، و وجودكم سنا ، وبُعدكم حُزن ، وقربكم مُزن
إن تحدثتُ عن حُسن مقامكم بين جنبات قلبي فسأكون مقصراً
وإن عشت صامتاً دون الإفصاح عن ذلك فسأكون ناكراً لمحبتكم

ْ ْ ْ





أخشى أن أقضي معظم وقتي مع نفسي ، ويرعبني الإنفراد بالتفكير في كوني وحياتي وسنيني وعمري وكل شيء في هذه الدنيا ، فأزحفُ إلى الكتب لأقرأ كتاباًُ عن أي شيء ، أو أمسك بورقة وأكتب بها إسمي وألفّق الحروف لتسر ناظري ، أو أقف أمام المرآة وأنظر إليَّ وأفكر في كل شيء قابل وسيقابل هذه النفس البسيطةِ الضعيفة ، من ماضي الذكريات بشتى أنواعها : الجميلة الخفيفة الثقيلة ، الطويلة القديمة السابقة القريبة ، ومن حاضري الحيْ ويومي الذي أقضيه ، من صلاتي إلى بيتي إلى عملي إلى كُتبي ودفاتري إلى ورقاتي إلى طعامي ومنامي وأحلامي وهيامي وغرامي وشوقي وبكائي وحزني وفرحي وسروري ، ومن مستقبلٍ ينتظرني ، فلا أعلم هل سأبكي أم أفرح أم أحزن ، ولا أدري عمّا سيستقبلني من هذه الأيام ووَهَل الغِيَر ، ودائماً ما أهذي إلى نفسي ووجهي : سيأتي يوم وأتمنى شبابي وعمري ووقتي بل سيأتي يومٌ أفكر بوقفتي أمام تلك المرآة ، حقاً فالوحدة تجعلك تفكر بما لا تعتقد أنك ستفكر به .

تُرعبني دنياي حتى أني أراها ثعباناً فاغراً فاهُ أمامي ويُريد أن ينفثَ السم ليقتلني ، أو أراها حجراً عظيم سيسقط عليّ في يومٍ من أيامي وأخترم ، ذلك وأنا وحيداً سجنتني أسوار حُجرتي !! ، فكيف إذا إنفردت بالنظر لأحدهم ، فيأتيني ما سبق من التفكير سالفاً لأفكر بذلك الإنسان : إن كان شاباً ففكرت بما فكرت به ، وإن كان مسنّاً فخذ ما طاب لك من السفر في خَلَدي فأهذي : عندما كان شاباً ذلك العجوز هل اعتقد أنه سيصبح على هذه الحَال !! ، هل مر عليه ذلك في أيامه الخالية !! ، أصابه الوَهن ، وثقل حديثه وفهمه وقلّة حركته ووَهت أطرافه ، تعلم من حياته ما يريد وما لا يريد ، آآآه على أيامه فقدمه في هذه الحياة والأخرى قد وضعت بقبره ، لينتظر المنية ويعلن عن يوم وفاته فغفر الله له ورحمه .

يؤلمني ذلك كل حين ، كلما أنفردت بي أشغلت التفكير كأنه واجبٌ علي ، ومازلت أسير للأصحاب لأتبسم بالحكاياتِ والكلام ، وأشغل فمي بالثرثرة المقلّة ، لا بعضّ الشفةٍ السفلى منهُ ، كلّما تذكرت شيئاً أحزنني ، أو كلّما إنفردت مع نفسي .

ْ ْ ْ

ْ ليت ردودكم أن تكون باللغة الفصحى ، ومن سيكتب تعليقاً اتمنى أن يضيف أي فائدة استفادها .



بمقلمة د / ماسنجر
ورداااااااااااااااااااتي لكم

[توتي]

اقتباس: أخشى أن أقضي معظم وقتي مع نفسي

ياخي لاتقعد مع نفسك

اذا صرت فاضي دق على خوياك واطلع معهم وخلاص انتهت المشكله

[أنت آخر آمالي]

اخ ماسنجر فيك شي ياخي زي ماقال إطلع من البيت لاتقعدة تناظر وجهك بالمرأة من زين القشره تناظره رح لف بشارع الخبيب لما الله يفرجه هههههههه وسلام 00

[الـخـوافـي]

نعمة النسيان ( نعمة ) ،

والوسوسة والتفكير بالتشاؤم وما سيحصل ( نقمة ) ،

والعمل بما جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم ( أسلم ) بكثير من أن نطلق لتفكيرنا العنان بما ينعكس علينا سلباً

أكذب عليك أن قلت لك د/ماسنجر أني سليم مما ذكرت ولكن أحاول جاهداً أن أشغل ذهني بما يستحقه ووقتي وتفكيري فأصرفه في موضع أستفيد منه

دام شموخ قلمك عزيزي

[طوى]

عزيزي د/ماسنجر ..

يقولون .. أنه من رحم الوحدة و العزلة ولد العظماء .. التقوقع على النفس و الذات .. يرغمك أن تفتش بين خبايا وريقات حياتك .. و أن تعيد النظر في سطورها .. فتعالج من الخطأ ما أمكن .. و تغض الطرف عما فات و أنقضى .. و تعد نفسك أن تعيش بالقرب من الصواب .. حتى ولو شددت الرحال اليه ..

ليست المشكلة إن لاحت لك بارقة من سراب .. و لكن أن تديم النظر اليها .. أو أن تشغل تفكيرك في أمرها .. حينها ستظل أسير حيرتك ، و حتماً ستبقى في بوتقة حزنك و كئابتك ..

طوى ..

[مخرج تلفزيوني]

أطروحات تدور في خلدي كثيراً
سطرها قلمك النير جعلت روحي تعود من جديد كي تقول هذا ما فكرت به ..
حيرة لا نهاية لها في يومٍ يكسو البياض شعرات رؤسنا ..
وقد مضت السنين فماذا قدمنا في فترة الذهب ..
فترة الشباب والقوة والتكامل ..
من يطرح هذه الأسئلة بين ضدين ..
إحباط وتفاؤل ..
ولكنه دائماً إلى التفاؤل أقرب ، لأنه عصر فكره بأسئلة تدل على أن من طرحها في طريقه لصنع مجد له ولذاته .. وقد يتعدى لمن حوله ..
حتى إذا وافته المنية قيل :
لقد كان وقدم فرحمه الله على مابذل .

[ღ ][ وحيدة كالقمر ][ღ]

أعشــــــــــق الوحدة في بعض الحالات....


مرات تأتيني لحظات حتى لو كنت وسط مجتمع لذهبت وجلست وحدي ...



لاأعلم لماذا؟


وأبدأ بالتفكير ...ومحاسبة النفس...وووووالخ...


دائماً ماأفكر بحياتي....كيف ستكون يوم غد؟وبعد غد؟وفي المستقبل...


تأتيني أفكار تقلقني ....ومن ثمّ أتعوذ من الشيطان الرجيم وأصحو من (هاجوسي)



لاأعلم لمَ كلّ هذه الأفكار....هل هي إهتمام لما سيحدث غداً أو مستقبلاً....أم همّ؟



لاأعلم....



<<<ترى تقطعت لين كتبت بالفصحى,,,خربته الحين


ملاحظة:مامعنى (أختــــــــــرم)؟

دام قلمك يادكتور

[د / ماسنجر]

توتي


.. [ ياخي لاتقعد مع نفسك

اذا صرت فاضي دق على خوياك واطلع معهم وخلاص انتهت المشكله ] ..

حسنا ً ، شكراً لك

[د / ماسنجر]

أنت آخر آمالي

.. [ اخ ماسنجر فيك شي ياخي زي ماقال إطلع من البيت لاتقعدة تناظر وجهك بالمرأة من زين القشره تناظره رح لف بشارع الخبيب لما الله يفرجه هههههههه وسلام ] ..

لم أنظر المرآةَ لجمالي ، بل لما كتبتهُ في الأعلى



مرحباً بك

[د / ماسنجر]

الخوافي


.. [ نعمة النسيان ( نعمة ) ،

والوسوسة والتفكير بالتشاؤم وما سيحصل ( نقمة ) ] ..

بإعتقادي أن الإكثار منه نقمة ، ولم أتشائم في تفكيري ، فكلنا سيموت وكلنا سيكبر في العمر وكلنا ستتغير حياته في يومٍ وليلة .

.. [ والعمل بما جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم ( أسلم ) بكثير من أن نطلق لتفكيرنا العنان بما ينعكس علينا سلباً ] ..

صلى الله عليه وسلم

.. [ أكذب عليك أن قلت لك د/ماسنجر أني سليم مما ذكرت ولكن أحاول جاهداً أن أشغل ذهني بما يستحقه ووقتي وتفكيري فأصرفه في موضع أستفيد منه

دام شموخ قلمك عزيزي ] ..

أحسنت التصرّف ، ما يختبئ خلف يومنا هذا هو ما يجعلنا نفكر ، وهو ما يجعلنا نعيش في سجن الوحدة .


أهلاً بك في كل وقت يحلو لك

[د / ماسنجر]

طوى

.. [ عزيزي د/ماسنجر ..

يقولون .. أنه من رحم الوحدة و العزلة ولد العظماء .. التقوقع على النفس و الذات .. يرغمك أن تفتش بين خبايا وريقات حياتك .. و أن تعيد النظر في سطورها .. فتعالج من الخطأ ما أمكن .. و تغض الطرف عما فات و أنقضى .. و تعد نفسك أن تعيش بالقرب من الصواب .. حتى ولو شددت الرحال اليه .. ] ..

جميلٌ قولك ... وليتني أكونُ كذلك .

.. [ ليست المشكلة إن لاحت لك بارقة من سراب .. و لكن أن تديم النظر اليها .. أو أن تشغل تفكيرك في أمرها .. حينها ستظل أسير حيرتك ، و حتماً ستبقى في بوتقة حزنك و كئابتك ..

طوى .. ] ..

المشكلة في كوني أخلق في خَلَدي أشياء مستقبليّة ، قد تكون وقد لا تكون ، وبعد إنتهاء التفكير أقول : اللهم قدر الصالح منها .


شكراً لك

[د / ماسنجر]

مُخرج تلفزيوني

.. [ أطروحات تدور في خلدي كثيراً
سطرها قلمك النير جعلت روحي تعود من جديد كي تقول هذا ما فكرت به ..
حيرة لا نهاية لها في يومٍ يكسو البياض شعرات رؤسنا ..
وقد مضت السنين فماذا قدمنا في فترة الذهب ..
فترة الشباب والقوة والتكامل ..
من يطرح هذه الأسئلة بين ضدين ..
إحباط وتفاؤل ..
ولكنه دائماً إلى التفاؤل أقرب ، لأنه عصر فكره بأسئلة تدل على أن من طرحها في طريقه لصنع مجد له ولذاته .. وقد يتعدى لمن حوله ..
حتى إذا وافته المنية قيل :
لقد كان وقدم فرحمه الله على مابذل . ] ..

إختصرت ما قلته في جزيئات بسيطة يسيرة سهلةٌ سلسةٌ مرنة على القارئ ، أحسنت التعبير .

كيف سيتفائل من لم يُعر حياته شيئاً !! ، يتغنى في الحدائق ويقلب أشياءهُ ولم يعمل لمستقبله قدر نصفُ سبابتك !! .


لاح إسمك ، فتبسمت

[د / ماسنجر]

وحيدة كالقمر

.. [ أعشــــــــــق الوحدة في بعض الحالات....


مرات تأتيني لحظات حتى لو كنت وسط مجتمع لذهبت وجلست وحدي ...



لاأعلم لماذا؟


وأبدأ بالتفكير ...ومحاسبة النفس...وووووالخ...


دائماً ماأفكر بحياتي....كيف ستكون يوم غد؟وبعد غد؟وفي المستقبل... ] ..

والأجمل أن يُصاحب تفكيرك ورقةً وقلم لتدوّني بها ما يخطُر لكِ من فكرة أو تخطيطاً بسيطاً سيكون في المستقبل وتخشين فقدانه .


.. [ تأتيني أفكار تقلقني ....ومن ثمّ أتعوذ من الشيطان الرجيم وأصحو من (هاجوسي) ] ..

أحسنتِ التصرّف .



.. [ لاأعلم لمَ كلّ هذه الأفكار....هل هي إهتمام لما سيحدث غداً أو مستقبلاً....أم همّ؟



لاأعلم.... ] ..

منها ماهو إهتمام بما سيحدث في الغد المقبل ، وقد تكون همّاً تحملينه إن تشائمتي في التفكير .



.. [ <<<ترى تقطعت لين كتبت بالفصحى,,,خربته الحين ] ..

ليت حديثك دائماً يكون هكذا ، تدفع الإنسان لكي يعبّر ويصيغ الجمل ويُلبس الحروف القلائد بتعبيره .


.. [ ملاحظة:مامعنى (أختــــــــــرم)؟

دام قلمك يادكتور ] ..

يقال : فلان إخْتَرَمَتْهُ المنية : أخذته .

والإخْتِرَامُ هنا : المـوت


مرحباً بك

[الطاحونة]

د / مسنجر ...

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه
في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت الدنيا همه جعل
الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له )
ما نعانيه من شرود ذهني وتفكيرا بهموم الحياة إنما مصدره من حبنا وتعلقنا بالدنيا
وعدم الاقتناع بما تحت أيدينا فلو أقتنعنا لما أهتممنا
قيل لبعض الحكماء : ما الغنى ؟ قال : " قلة تمَنِّيك ، ورضاك بما يكفيك"
فالقناعة هي تاج ولكن لا أرى إلا القليل ممن قد لبسه في هذه الحياة...!!!

أخي : كثرة الوحدة داء يجلب للإنسان الوسواس والنفور من الناس ومقاطعة مجالسهم
وعدم الاستفادة من تجاربهم ...!!

سيووووووووووو

[د / ماسنجر]

الطاحونة


.. [ د / مسنجر ...

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه
في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت الدنيا همه جعل
الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له ) ] ..

صلى الله عليه وسلم ، وهل تعتقد أن المستقبل هو ما سيكون بعد ذلك اليوم وحتى الممات !! ، ام أنه سائرٌ وممتدٌ حتى الآخرة ؟ .


.. [ ما نعانيه من شرود ذهني وتفكيرا بهموم الحياة إنما مصدره من حبنا وتعلقنا بالدنيا
وعدم الاقتناع بما تحت أيدينا فلو أقتنعنا لما أهتممنا ] ..

الحمد لله أنا مقتنعٌ جداً بحياتي وأحمد الله على نعمهِ صبحاً ومساءاً .


.. [ قيل لبعض الحكماء : ما الغنى ؟ قال : " قلة تمَنِّيك ، ورضاك بما يكفيك" ] ..

بعض الحكماء أو أحد الحكماء !! ، فالبعض بإعتقادي يتعدى الإثنان .
كما قلت لك راضٍ ولله الحمد .


.. [ فالقناعة هي تاج ولكن لا أرى إلا القليل ممن قد لبسه في هذه الحياة...!!! ] ..

أحسنت .

.. [ أخي : كثرة الوحدة داء يجلب للإنسان الوسواس والنفور من الناس ومقاطعة مجالسهم
وعدم الاستفادة من تجاربهم ...!! ] ..

لم أنفر من الأناسيَ ولم أقاطع مجالسهم .

.. [ سيووووووووووو ] ..

ليتكَ قلت أراك لاحقاً ، لا أن تشوّه كلماتك في الأعلى بقول : سي يو .


مرحباً بك مرةً أخرى