كلنا يذكر جملة سامي الشهيرة في اعتزاله عندما قال ( يقولون ويفعلون ) ونذكر كيف أن الدنيا قامت ولم تقعد، وشن هجوماً على سامي بسبب هذه الجمله وتعرض للتكفير
هذا لأنه لاعب اسطوره كبير ضربهم في مبارياته في الصميم وعلمهم كيف يكون الذئب
اليوم طل علينا الكتيب المتعصب في جريدة الرياضي صالح الصالح بمقال عن النصر
ولفت نظري في نهاية المقال الجملة التالية:
وصول الاتحاد والشباب منطقي وطبيعي جداً إلى نهائي البطولة الأغلى، عطفاً على مسيرتهما، لكن يبدو أن البطولة اتحادية صفراء فاقع لونها تسر الاتحاديين، مع تقديري لأصحاب الكرة الأجمل محلياً (فرقة عطيف وزملائه).
دقق في ( اتحادية صفراء فاقع لونها تسر الإتحادين )
قال تعالى
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
( قالوا ادع لنا ربك يبين لنا مالونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين )
اترك لكم التعليق وان كان ( والله اعلم ) ما اقوله صحيحاً فيجب اتخاذ وتحريك هذا الأمر لولاة الأمر والمشايخ وان كان ما اقوله قد اخطأت فيه فليسامحني الله على مافعلت
اخي الكريم
اشكرك على غيرتك على دينك وان دل هذا على شي فانما يدل على حسن تربيتك الدينية
المسلم يحمل على المحمل الحسن
واقتباسه لم يكن لكل الاية الكريمة ......فقط لثلاث كلمات فقط وهي (.... فاقع لونها تسر..... )
اترك الامر والحكم لاهل الاختصاص .....وهم اهل العلم في الدين .
لا غيره الدينيه ولا يحزنون كل ما فيه ان كاتب المقال الأتحادي ولو كان كاتب المقال الهلآلي كان يبرر له ألف عذر أليس كذلك با عشق الأزرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
لا وألف لا .
طز والف طز بالانديه اذا صار الدعوى به شي يمس الدين
بعدين الله يصلحك لاتتهمن باني غير غيور على الدين
والمثل يقول : (كل يرى الناس بعين طبعه)