في دراسة اعدها تربويين استنتجو خلاصة ان
الابن او البنت من بداية دخوله المدرسة الى المراحل الجامعيه
يتاثر مستواه وتحصيله الدراسي بمدة نومه خلال ال 24 ساعه الماضيه
فالابناء حين يكونون من محبي السهر تصل درجة تحصيلهم العلمي الى نسب
متدنية بعكس اقرانهم من ينامون مبكرين فتجدهم استيعابهم ممتاز وذوي ذهنيه
حاضرة ومتفوقين على اقرانهم الذين لاينامون النوم الكافي
فعلينا ان كان لدينا ابناء او بنات ان نعودهم على النوم المبكر ونزيح عنهم
وسائل التسليه المسبب الاول لساعات السهر الكثيره
دمتم بود
العرض الشجري