ذكرت - اليوم - جريدة الرياضية السعودية أن حريقا كبيرا شب في منزل المعلق الرياضي محمد رمضان وقضى على كل ممتلكات المنزل الثمينة ، وأن المعلق يعيش حالة نفسية سيئة فالحريق قضى على تحويشة السنين السابقة في لحظة - حسب كلامه - وهو الآن يستعطف المسؤولين في رعاية الشباب لمساعدته وكان سبب الحريق الالعاب النارية التي كان الأطفال يحتفلون بفرح النجاح والحمدلله لم يصب أحد في الحريق ........ ونحن نقول الانسان في هذه الحياة معرض لكل شي ء فالمؤمن يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه فعلينا جميعا أن نتذكر ونعتبر ، وربما أن في هذا الحريق حكمة لله وابتلاء . المهم العبرة والتذكرة .وفق الله الجميع للعمل الصالح .