قبل افتتاح فندق الموفنيك في بريدة وضعت له خطة دعائية ومطبوعات كلفت مئات الالاف من الريالات بإسم موفنيك بريدة وفي آخر لحظة غير كل شيء إلى موفنبيك القصيم وإلغيت اسم بريدة ( كما هو حال وزارة النقل ......... ) . واستمر الوضع في مطبوعات الفندق ودعايته التي تحتاج لمجهر كي تقرأها كما هو حال دعائيتهم السخيفة في تقاطع دائري بريدة الشرقي مع الجنوبي التي وضعت في كهف بلون عير واضح . وفي الفترة الأخيرة لاحظت تغيرا في دعايتهم وهو كتابة بريدة بعد القصيم وهو تطور إيجابي نتمى أن يتبعه تغير اسم الفندق إلى اسمه الأول هل نرى ذلك قريبا . قد يقول قائل قد خفت الضغوط على إدارة الفندق نقول ربما .