تناول البعض في الآيام اللي راحت أن الرائد خلاص دبّر الأمور وان البقاء صار مسألة وقت وما الى ذلك من الأماني والأحلام والتي لا تستند الى واقع بل جاءت الأمور عكس ماكان يأمل وتمنى واستطاع الفريق الأبهاوي تجاوز أحلك ظروفه ومعادلة الرائد بالنقاط مما جعلهما يحتكمون لمباراتين فاصلتين
هنا نقول للرائد هات ماعندك وأصبحت على المحك والبقاء صار بيد الله ثم بيد لاعبيك
اللوم والعتب لا يأتي بالفوز والكرة تخدم من يخدمها ومن يعمل يجد نتاج عمله في الأخير أما المهايط والولوله والنياح وأن فلان ضدنا وعلان لايريدنا فهذا لايجلب الفوز والبقاء
الرائد كيان كان في السابق اسمه ( التحدي) ولا نريد أن يخدش تأريخه صغار همهم الفوز بمباراة أو مباراتين لا تشفعان له
على رجال الرائد الوقوف مع فريقهم من الآن حتى تجاوز محنته , فهنا يتبين العمل الجيد من العمل السيء
والى ذلك اليوم نقوول لكم
اللي ماياكل بيده مايشبع
امرؤ القيس
التوقيع
[marq="3;up;3;alternate"]
حساب تويتر:
alrwdan-0
الفكر طفل وفاقد الام والاب .. تخيلوا عاد كيف المشاعر ؟
[/marq]
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
نحن نتحدث عن نادي ألصق شعار رائد التحدي
في جبين كل من اظهر رائديته و أخفى حقده الدفين ..!
فما بالك بمن يظهر حقده علناً .. على رائدنا ..؟!
[mark=#ff0000]تفائل بالخير فرائدنا سيلطم أفواه تصعد على أكتافه ..![/mark][/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!