وإلى أين !
وأنت المبتدى وعندك سدرة المنتهى!
يآأنت!
ستبقى النُسخة الأصليه مخبأءه بالرف العلوي من روحك بزوآيا لا تتخطفها أيدي
عذراً سيدي,
فمذ خلقت و انا ..
لم/ ولن أُقرُأ هامشاً بمؤخرة كتاب!!
وإلى إن تجد الألئ رمقًا على الشاطئ
سأظل أنظم بجنح الظلام عقدا من شئ وشئ ,
عايشة غربة
نضج القلم والفكرة والأبداع
وحبرا يأخذك قسرا للتأمل
ويلوي عنق البصر ليفكر في جمال الصنعة
ماتبقى لي شيء من التصفيق لك
فقد ألمتني كفيّ وانا احدق واصفق بأعجاب كبير
لجمالك وردة نادرة اغرسها في عطاف سطورك
رائعة واكثر
_ فخر لي اني كنت هنا _