أخي الذي يكبرني بـ 3 سنوات, علاقتي به شاطئية, تتمركز بين مد وجزر, حينما أُرخي أنا يشد هو,, وإن أرخى أشد أنا,,! لكن هذه المعادلة ليست دائماً مُحققة الحل, بل مرات كثيرة تكون مستحيلة الحل, مستفيضة الدمع.. لأكون ضحية مُتجددة بعدما تخرج محدثتكم منفوشة الشعر ممخوشة الجسد.. من معركة (ذبح وصلخ) ..!!
* لماذا الماضي جميل بمرارته ,,؟
كان يستهين بي طويلاً.. يُحطمني.. يُبكينييتفنن في إلغاء وجودي, ويُعجب بنفسه كالأسد عندما يُسمعني مفردات الوعيد,, لتنتفض فرائصي.. وتتقلص كريات الدم الحمراء..ويلحقني جفاف الأطراف, ولكن الفضل لله, تذكرني الذاكرة أن أُخبر أبي قبل تنفيذ وعده, ليُلاقي مقابل وعيده لي وعيد أبي له..هكذا أنجو بكلمات قليلة
* في مرحلة المراهقة, ما سر استقواء الأخ على أخته ..؟
دعوني أذكر حادثة مُحال أن تخفيها قشور ذاكرتي... ربما لأنها عمل نبـيل,,, كم من الوقت يحتاج أخي كي يذكره في تاريخي المظلوم بسببه ,,,!
كنتُ نائمة بعد أن أشبعني ضرباً.. وفجأة استيقظت على صوت يطلب الانقاذ.. بعد ارتطام شيء أجهل ما هو,,, اتجهت نحو الصوت.. فإذا بي اجده يستسعف بي تحت انقاض دولاب افترش عليه, وألصقه الارض
في هذه اللحظة.. يجب عليّ الفرح ,أن انتصر لي هذا الدولاب, (وبرّد تسبدي) لكني لم أفعل !!
لازلت أتسائل..؟ كيف استطعت ورفعت الدولاب عنه.. وهو بذاك الحجم الكبير,, ربما لأن رقة قلب الأنثى تجعل من ضعفها قوة.. ومن انتقامها رحمة
* هل لجمال مشاعر الأخوة .. حدود ..؟
رغم ذلك .. اشتغلتُ ذات يوم أصغر مُصلحة اجتماعية, وانقذته من سبيل خاطئ كاد أن يسلكه.. حينما رأيته مع صديقه (يجرّب) التدخين,,,, لعل تطفلي عليهم عبر الشباك كان قدر من أقدار الله.. كي أكون الشمعة الذي تذوب لتضيء الدرب لأخيها (كاسر رقبتها)
نقلت ما أبصرت عيني لأمي, لتتخذ إجرائتها الحكيمة دوماً, أما أنا.. فحاوية الجرأة لدي فارغة!! خصوصآ وأنه رمقني عن بعد.. وعرف أني عرفت
* ماذا تتوقعون فعلت أمي وحلت المشكلة ..؟
أما موضوع التنابز بالألقاب.. فهو معاناة لوحدها.. حيث أني أتلقى مقابل كل مرة أنبزه فيها موجة مكثقة من القصف العشوائي!! ولِما لا أنبزهُ حينما يبدأ هو بنبزي..؟
الاضطهاد الأكبر الذي كنت أعيشه.. أنه يقصفني عندما أنبزه, ولا يكتفي برد الإساءة بمثلها!
* سيطرة الأخ على أخته.. من سببها ...؟
طي الشماغ.. وجعله كالثعبان الجائع.. لـ يلتوي على جسد طفلة صغيرة.. حتى هذا اليوم أشعر بلسعته الحادة ,, رباه,, هل انجبتني أمي دمية له.. ليصقل بي موهبته تلك ؟
ماذا لو ابقت خشونة الاخ تشوهات ..! حينها هل ينفع الاسف ...؟
ياعمري يامياسه وما أقول كذا يعني مامريت فيه بالعكس مريت واشد
بس لا اعتقد أنه جميل في وقته بل جميل في وقتك هذا لإنه أصبح من الذكريات الطفوليه والشغب
* في مرحلة المراهقة, ما سر اسقواء الاخ على اخته ..؟
يسوي بروفه يامال الماحي ليمارس مهنته إذا تزوج وما يلقى يفتل عظلاته إلا على اخته.... وين تبين يروح ؟على بنت الجيران!!!
[align=center]* لماذا الماضي جميل بمرارته ,,؟[/align]
[align=center]
ياعمري يامياسه وما أقول كذا يعني مامريت فيه بالعكس مريت واشد
بس لا اعتقد أنه جميل في وقته بل جميل في وقتك هذا لإنه أصبح من الذكريات الطفوليه والشغب
* في مرحلة المراهقة, ما سر اسقواء الاخ على اخته ..؟
يسوي بروفه يامال الماحي ليمارس مهنته إذا تزوج وما يلقى يفتل عظلاته إلا على اخته.... وين تبين يروح ؟على بنت الجيران!!!
* سيطرة الأخ على أخته.. من سببها ...؟
فهم الرجوله والقوامه الغلط
دمتي
ولاكن وش اخباركم اللحين
[/align]
أم احمد .. الماضي الشقي قد يكون جميل, ولكن بعد زواله ,,
حل أمي للمشكلة هو : اتصل هذا الصديق في احد المرات.. ولما عرفته امي.. طلبت منه أن يقطع علاقته بـ ابنها .. طلبت هذا منه بكل هدوء ولطف .. مع الدعوات الجزيله له ,,
فعل الصديق ما طلبت منه أمي.. وانسحب بقبول سريع واحترام تام ,,
أما أخبارنا الآن .. فهي رائعة.. لولا شدة الحنين الذي يعذبني له.. دوماً
كم أعشقه ,’,
[align=center]سببها عدم الإختلاط لا في المنزل ولا خارجه
مع إني اعرف أخوان وأخوات زي اللوز
ولاتوجد لديهم
تلك التعقيدات ..
( طبعاَ اتحدث بشكل عام ...)
علماَ أن الذي يحدث بينك وبين أخيك
هو ملح وبهارات للحياة وكسر روتينها الذي تكلمنا فيه
[align=center]سببها عدم الإختلاط لا في المنزل ولا خارجه
مع إني اعرف أخوان وأخوات زي اللوز
ولاتوجد لديهم
تلك التعقيدات ..
( طبعاَ اتحدث بشكل عام ...)
علماَ أن الذي يحدث بينك وبين أخيك
هو ملح وبهارات للحياة وكسر روتينها الذي تكلمنا فيه
مواضيعك زينة يزعجني فيها الاختصارات البايخة واحد مثعور بدخانه والثاني طاق خشته متر ويضحك ويبي يورينا تقويمه,
باختصار نحن قوامون عليكن فهذا المتعارف عليه وهذا هو الواقع والحنية والرحمة بلا شك انتم أكثر عشان كذا عادي حنا ندوس على صابركم ومع كذا يكون ردكم لنا يازين دوسكم ياعيال,
مواضيعك زينة يزعجني فيها الاختصارات البايخة واحد مثعور بدخانه والثاني طاق خشته متر ويضحك ويبي يورينا تقويمه,
باختصار نحن قوامون عليكن فهذا المتعارف عليه وهذا هو الواقع والحنية والرحمة بلا شك انتم أكثر عشان كذا عادي حنا ندوس على صابركم ومع كذا يكون ردكم لنا يازين دوسكم ياعيال,
أرى أن الاختصارات تختصر الكثير من حروف الوصف.. حتى يكتمل المشهد وباخراج مناسب