على طارئ الخير والخيرية .. هنا صاحب جمعية عزيّز الخيرية !!

[عبدالله الحلوه]

بما أن مساء الفضاء وصباح الصحف وكل الإعلام منشغل هذه الأيام بالحديث عن الخير والخيرية .. ولأن الفرح مهما كان كبيراً فإن الحزن يبقى سيد المواقف ومهما كان السكر لذيذاً فالمرارة اقوى طعماً فإن إعلان شركة زين يبقى اكثر بروزاً من كل الإعلانات ومظاهر الفرح المرسومة والمعلنة بكل وسائل الإعلان

( جمعية عزيّز الخيرية )

تعبير موجز يصف حال كل مواطن في هذا البلد وقد امسى واصبح مستغفلاً طوعاً وقسراً من قبل شركة الإتصالات وليت الأمر توقف عند ذلك فقد تجاوزت الشركة بإستبدادها إلى ماهو اكثر من ذلك حيث اصبحت تمارس الإرهاب المادي والنفسي مع المواطن المغلوب على أمره متجاوزة بذلك كل الضوابط الشرعية والأعراف الإقتصادية والمبادئ الأخلاقية والإنسانية

كيف لإنسان ان يعبر عن الفرح والحزن يجرح حنجرته ؟!

كيف لإنسان يعيش الذل تحت رحمة واستبداد شركة الإتصالات ان يشارك الآخرين فرحتهم ؟!

كيف لإنسان ان يهنأ بمظاهر الفرح ورسائل الإستهتار والإستفزاز تتابعه اينما كان ؟!

إسبوع مرير تخللته كل مظاهر الإذلال والتهميش والتطنيش والإستهتار والكذب لم تهنأ شركة الإتصالات الا أن تمهره برسالة حملت في ظاهرها وباطنها وكل تفاصيلها رسالة واضحة بأنني لست مواطناً يستحق الأهتمام !!!


فهل للفرح إلى مثلي طريق ؟!!!!

[تهاني إبراهيم]

الإتصالات ,, وسلسلة التغافل اللامنتهي ..
أسلوب يعتمد على الجمع بين التدليس وقلب الحقائق ..!

تفاجأت قبل أسابيع مثلما تفاجئ غيري ..
أن تزيد نسبة فاتورتي في غضون عشرة أيام إلى حوالي 950ريال
مع ملاحظة أنه ( مفصول مؤقتاً ) ..!!!!
لأجد أن الفاتورة أعلنت التمرد وجاوزت أرقامها ..
بمبلغ يساويها ضعفاً ..!!

من يحمي حقوق المواطن هنــا ..؟


تقديري لك أخي الفاضل ..

تهاني

[عبدالله الحلوه]

تهاني إبراهيم


لقد تجاوزت الإستغلال المادي وايقنت بوجوب التضحية لأجل الحصول على خدمة حتى لو لم تتوازى مع مايتم دفعه طوعاً وقسراً

لم يعد المال والماده شيئاً مهماً بالنسبة لي بعد ان خسرت كرامتي وانسانيتي المهدره من قبل تلك الشركة


تحياتي

[@اسمـــراني]

لنا الله عبدالله

لنا الله ياحلوهـ

نحن من إستهلك حقه

وهُضم شأنه

لنا الله أخي عبدالله

تهنا مابين إتصالات وزين!

الكل طامع بما في جيبك ..

حتى أختنا موبايلي نهجت نفس القرار

فالكل طامع لا محال فالمقصد هي دراهم معدودة

لا يهمهم ان تكون حراماً أم حلال ...

لذا لنا الله يا عبدالله

[عبدالله الحلوه]

اسمراني


ربما لو تعددت الخيارات لكان الأمر اهون وربما لو كان هناك حلولاً اخرى لأستطعنا ان نحفظ شيئاً من كرامتنا لكن والأمر على هذه الحال والعنق بيد من تجبر وطغى فلم يعد هناك إلا ان نلجأ للواحد القهار ان يخلصنا من هذا الشر والمسئولين عنه



تحياتي

[منار القصيم]

[align=center] استاذ عبدالله
الغريب في الأمر أن لا أحد يستمع لك في شركة الإتصالات فالشركة جعلت المواطن آخر إهتماماتها ... فهل سمعت المتحدث الرسمي للشركة ذات يوم يرد على شكاوي وتذمر المواطنين ؟
بل لم أره إلا وسيلة فقط لإعلانات الشركة وبرامجها الدعائية ..!!

شكراً على طرحك
لقد أحزنتني يارجل ..[/align]

[عبدالله الحلوه]

منار القصيم


طالما لايوجد حسيب ولا رقيب على تلك الشركة فماالذي يجبرها ان تستمع لي

الشركة شركة مساهمة وليست ملكاً خاصاً للمسئول الأول عنها حتى يهتم بمستقبلها وبالحفاظ عليها وبالتالي فليس هناك مايدعوه ان يضع سياسة ادارية تكفل رضى العميل وبالتالي استمرار النجاح لأن حقوق المساهمين هي آخر اهتماماته


تحياتي

[دِيم]

اقتباس: فهل للفرح إلى مثلي طريق ؟!!!!

المُشِكل أننا نحن من يبحث عنها .

:
سدد بعدين اقطع الجوال
سدد بعدين اذهب لتشتكي
سدد بعدين نشوف مشكلتك
سدد بعدين نجيب الفني


,

سدد بعدين مت وأنت لم تأخُذ حقك منهم
حقنا يضيع معهم وحقهم يأخذونه كاملاً منا


{وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ * أَلا يَظُنُّ أُوْلَـئِكَ أَنَّهُمْ مَّبْعُوثُونَ * لِيَوْمٍ عَظِيمٍ * يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَـلَمِينَ}.
.
.

ولا عزاء

[عبدالله الحلوه]

انسانية جداً

عندما لايكون امامنا إلا طريق واحد فماذا نفعل ؟

لم نبحث عنها بل اجبرنا عليها



تحياتي

[انتظرتك]

استاذ عبدالله


يجب أن نستسلم للواقع

ونبتسم

[عبدالله الحلوه]

انتظرتك

الأستسلام اسهل لكن العمل على التغيير مطلب ملح طالما نملك ماقد يحدث بعضه اما الابتسامة فلامكان لها بهذا الواقع


تحياتي

[جلوي العتيبي]

ألم أقل لك ذات مساء إن حقوق المستهلك حلم نسمع به ولانراه

على فكره ابوفهد

فاتورة الإشتراك تبداء منذ بداية التفعيل الوهمي

كان الله في عون المشتركين فالبدائل ضعيفه والمتنافسين لاهم لهم إلا الإستغلال دون أي مراعاة لمواصفات الجوده والخدمه .

[عبدالله الحلوه]

ابوشهد


في ضل غياب البدائل فلايمكن ان ننتظر وجود الأهتمام من قبل الجهات المستفيدة خصوصاً مع انعدام الرقابة والمحاسبة

اعتقد بأننا لم نصل بعد إلى فكر اقتصادي يواكب هذا العصر لنفكر بإمكانية تعامل تلك الشركات مع عملاءها بشكل يحترم انسانيتهم


تحياتي