سبحان الله ع شباب اول تجدهم وهم صغار في السن يعملون مع آبائهم او مع اشخاص آخرين ويكدون ويوفرون مصاريفهم بل ويصرفون ع منازلهم ويشترون لآبائهم وامهاتهم الهدايا وتجدهم يوفقون بين اعمالهم ودراستهم وتجدهم متفوقون في دراستهم ومحافظين ع فروضهم وفيهم رجوله ونخوه .
لكن شباب اليوم مع الأسف يبلغ من العمر (25)سنه ووالده يصرف عليه مثل أخته . حتى المتزوج من موظفة تجده يستلم مصروفه من زوجته وهو جالس في المنزل لاشغل ولامشغله .
تجده اتكالي حتى ملابسه الداخليه قد إشترتها أمه له فهو كأخوه الصغير لافرق بينهم .
اقول هذا الكلام الواقعي والحقيقي بعد إستبيان تم عمله على طلبة جامعيين وغير جامعيين وكانت النسبة (93%) منهم يستلمون مصاريفهم من والديهم .
والنسبة المتبقية (عصاميون) بمعنى (رجال حقيقيون) .
بالفعل هذا زمن (النساء) . وافر تقديري لكم