تعتبر ظاهرة أستخدام الألعاب النارية والمفرقعات من الظواهر السلبية المنتشرة في مجتمعنا ، رغم التحذيرات الصحية والأجتماعية من خطورة هذه الألعاب فإن بيعها ما زال منتشرا بلا رقيب في كافة مناطق المملكة وفي مدينة بريدة يقوم بائعها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب بها في شهر رمضان المبارك.
لماذا إدارة الشرطة والدفاع المدني بالقصيم لاتتخذ إجراءات رادعة وصارمة للقضاء على هذه الظاهرة؟
وذلك من خلال:
تنفيذ القوانين ومعاقبة الأشخاص أو أصحاب المحال التجارية التي تقوم ببيع وترويج الألعاب النارية وكذلك مصادرة الكميات الموجودة في الأسواق وإتلافها وتقديم أصحابها للقضاء لينالوا جزاءهم سواء بالسجن أو بفرض غرامات مالية باهظة عليهم.