على الرغم من ملاحقة التعاونيين للهلاليين قبل صعودهم لدوري الكبار ومزاحمتهم الفنادق للتصوير معهم وتقديم الدروع التذكارية
ومع ماتمناه التعاونيين من أن يجلسوا مع الهلاليين في منصة الملك عبدالله جنبا إلى جنب
وفي ظل اكتمال الأمنيات صعودا وموعدا للقاء
إلا أنه حصل مالم يخطر على بالهم
فلا صاحب الدرع حظر ...!
ولا النائب باسم الإدارة أتى ...!
هل كل ماحصل استهتار أم استنقاص ...!
لا سيما وأن التعاونيين وقفوا مع الهلاليين بالآسيوية جنبا إلى جنب
وجعلوا من منصات الملك فهد ومدرجاتها توقيعا لهم
كل ماحصل وكان غير متوقع وزاد عليه استهتار اللعب الهلالي
جعل من الإدارة التعاونية على وجه الخصوص تقف موقف المحتار هل هو الاستنقاص ...! أم الاستهتار ...!
أنا كمشجع قصيمي أعجب من الهلاليين التفرقة بين نوادي المنطقة ...!