|
|
|
ضلعٌ مًرجآآني....!
[ زوآيـــــــآ ]
منذُ وجعٍ وأنآ أتحسسُ النور في الظل , حتى سقطتُ به سقطة , سقطةً عآجزٍ عن الأستيقآظ ,
أوسوسُ كثيراً,
أوسوسُ تحت ضِلعٍ مرجآني ,
بـ/لؤلؤةٍ أحتفظً بهآ في صندوق الأحلآم ,وقليلٍ من الذكريآت,
وأمآرسُ هوآية الأختفآء , مثلمآ تفعل أنت تمآمً,
كلآنآ قد جٍهل البحر كثيراً , وكلآنآ خآف منه كثيراً,
لم يتبقى سٍوى صدفةٍ من اصدآف ٍ قليلةٍ , على وترٍ من حديد , تحدوه المروآغه ,
[خوآء روحـــي ]
أيهآ الخواء الروحي !
منذ بضعٍ وعشرون ربيعاً وأنآ أهوى جمع النقآط المترآكمه في ليلٍ توريةٍ مُثقلٍ بالبيآن ,
منذُ وعشرون ربيعاً وأنآ أتأملُ الرسم على الوآح الغموض علني أجمعُ مآتبقى منيْ,
أفسرُ الأحلآم على قرص الشمس, فتُجهض قبل بدء النشأة الأولى برحمٍ القدر!
[الحلمٌ الكبير جميلٌ أن نطوية ليلأ قبل الغدأة ونعيذه] , [ لآ نصب , لاوصب , لآمسآس ]
أًعيذه من زمهرير الشك, ومآ عدآه لآ يعنيني من الأحلآم ,
[ تفآصيــــــل ]
وعلى ترآتيل الحب تتغذى زهرةُ الأوركيد بأنفآس العشق النقي ,وقد شقت ترأتيلك
اسمآع الخنســــآوآت لـ/يتحلين بـ/الشعرٍ عقداً فريداً,
فـ/ تتطآولُ الأعنآق ,!
لم أغآر,
ولن أغآر
وقد علمتُ أنهآ لم تكن لـ/تخرج من/أنفآسك , الآ بـ/قربي ,
كُل صبآح أبحثُ بين اورآقي المُنهكة , بـ /تفآصيل غُرفتي الصغيره
وعلى نآفذة قلبي المُوصدة , وأظلُ أبحث وأبحث ,
صحوتُ من غفوةٍ على خآصرةٍ القمر لـ/يضيئنُي وهجٌك,
وقدمآي لم تعد قأدرةً على الأحسآس بوآقعٍ نآعمٍ الملمس,
وبدون علمٍ منيْ أسقطُ ثانية , على قرعٍ من الطبول ,
[ فـ/الأشياء تـ/ تسآقطُ تِبآعاً وفق الجاذبيه الأرضيه , هـ/كذا علِمتْ ,]
مسآحيق لأنوثةٍ الُمترفة لم تعد تروقنيْ , تبللتُ
كثيراً بقطرأت المطر ,
فقدتُ مِظلتي البيضآء , وكانت قريبةًمنيْ أيآم البرَدْ,
كل ذلك وأنا بحآلةٍ من الضحك ,
مآزلتُ أُقـه / قـهُ كثيراً,
تباً لك ,
شقي,
[همسة ]
من أجلِ الطبيعة , اُ هدي بتلآتٍ من العمر المنصرم ,
ومن أجلك أنت , أحتسي فنجآنً من القهوة السآخن , وحبيبآتِ السُكرِ الزآئدة , مآزآلت
تـ/ترآقصُ على أطرآف لـ/سآني [......!] ,
,,
آخر تعديل خـــــــــــــــالـــــــــد يوم 02-07-11 في 01:46 am.
|