 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
صدى الواقع
من يسيء للآخر الرايد أم التعاون؟!
خالد المشيطي
تظل العلاقة باردة بين التعاون والرايد ما لم تجمع بينهما مناسبة، أو مسابقة، فإذا اجتمعا توترت الأعصاب، وزاد الاحتقان، وتلوثت الأجواء، العلاقات بين الرايد والتعاون كحال أي ناديين متنافسين، لكنها تزود حبتين أحيانا!!
لا ينكر أحد أن وجود أي ناديين متنافسين سوية في موقع واحد محفز ومحرض لكل منهما على الإبداع، لولا صعود التعاون لما تمكن الرايد من الارتفاع إلى موقع مطمئن في الدوري حتى الآن، ولولا وجود الرايد لعاد التعاون من حيث أتى قبل أن ينتهي الدور الأول، كل منهما ينظر بعين إلى الآخر، وبالعين الأخرى إلى بقية الفرق!
طالما أن الأمر كذلك فهل نستغرب إن زادت حمى التنافس بين الاثنين، الأمر طبيعي، وهو ظاهرة صحية طالما أن التنافس سيثمر عن إيجابيات عديدة أولها البقاء، أيضا فإنه لا غرابة إن حدث شد وجذب من الجمهور، أظن أن هذا حق رياضي مشروع طالما أن الأمر لم يصل إلى ممارسة خطأ فادح كالسب أو الغيبة، أو عمل مكيدة، لكن ماذا إن صدر الخطأ من شخص عليه الشرهة، هل يغتفر؟!
حينما يشتم مشجع في مدرج المدرج الآخر قد يقبل الأمر منه، وحينما يكتب مجهول الهوية عن الفريق الآخر فلا غرابة في ذلك، أما عندما يقود رئيس سابق مدرجا بأكمله ليردد الجمهور بصوت واحد (هبط، هبط) فإن الأمر فيه خرق لأخلاقيات التنافس، وهبوط بها إلى القاع!
الأمر ذاته عندما يتصل رئيس سابق بناد ليخبره بخطأ ارتكبه النادي المنافس لتسحب نقاطه، إن ثبت هذا فهي مصيبة، وإن لم يثبت فهو محض افتراء.
لدينا حالتان، واحدة حدثت عياناً بياناً، وأخرى مجرد سواليف مجالس قد تختلق ويزاد عليها الشيء الكثير، ولا يخفى الفرق بين من يجاهر بالعداوة، ومن يظن ظنا!
حينما يستاء بعض التعاونيين من بعض الرايديين عليهم أن يسترجعوا القصائد التي كتبت حينما هبط الرايد إلى الثانية، وحينها ظهرت مواهب تعاونية في مجالات شتى!!
في قضية احتجاج نجران على التعاون أقحم الرايد في القضية، وهو أمر طبيعي، ولو أن القضية في مقر الطرف الآخر لحدث الأمر نفسه، التنافس يجعل الجمهور يفعل ما يجعل الآخر يتعثر، أما الكبار فهم بمنأى عن ممارسة أمر مشين، رؤساء سابقين للرايد أحسبهم رجال فضلاء تعرضوا للأذى من كلمات سطرت بأيد مجهولة في شبكة الإنترنت.
دعوني آخذ واحدا منهم هو عبدالعزيز التويجري، سأتحدث عنه لمعرفتي الخاصة به، ولأنه الشخص الأكثر تعرضا للإيذاء من جمهور التعاون، لأكشف حقيقته لمن يريد الحقيقة، أسيء له كثيرا حتى ظن بعض التعاونيين أنه خلف كل مشكلة، بل هنالك من يتعمد نسج القصص من خياله ونسبها إليه، لأنه وضع هدفا صارت الحكايات تختلق على لسانه، وألصقت به افتراءات هو منها براء، يسمع بها كما يسمع غيره، علمي به يجعلني أؤكد أن الرياضة لا تأخذ من وقته سوى دقائق معدودة في اليوم، أما التعاون فلا يعرف عنه سوى ترتيبه في سلم الدوري، أجزم أنه يجهل ما وضح من أخباره، فكيف يعرف أسراره؟!
مع ذلك فلو كره التعاونَ فلا يلام؛ لأنه لم يسلم يوما من إساءة، أبلغها قصائد غنيت في مذمته، وذم الرايد!
في الرايد رجال كبار لا يرضون بالخطأ، وفي التعاون كذلك رجال أكفاء أعرف أنهم لا يرضون أن يُمس شخص بسوء، هدفهم صنع تنافس شريف يرقى بالناديين كليهما، وتستفيد منه مدينتهم الحبيبة بريدة، هم أهل للثناء، أما الزبد فيذهب جفاء!! |
|
 |
|
 |
|
هنا يذكر لنا خالد جعله الله خالداً في جنات النعيم وجميع المسملين
بأن مقولة (( هبط هبط )) خرق لأخلاقيات التنافس ! فكيف حكم بذلك فهل قوله حق ومصدق من قبل الجميع بما فيهم الرايداويين
أم أن الأمور تصير حسب المزاج وحسب الهواء ياخالد؟؟؟؟؟؟؟؟
وهنا تسائل أيضاً لأخينا خالد نسميه تناقضاً بحديثك ياخالد
تقول : بأن التويجري لايعرف عن التعاون سوى ترتيبه في الدوري !!!
والتويجري قال بلسانه عبر القناة الرياضيه :
أعرف عن اللاعب بدر الخميس الكثير والكثير ولكني لا أريد قطع رزقه !!!
فكيف بجملتك هذه ياخالد نريد أن (( نخششها عقولنا )) فهناك تناقض بين ماتحدثت به وما تحدث به التويجري
وأنا هنا حاشا لله بأن أتهم فلان وفلان ولكن كل ماهنالك ياخالد أننا نوضح لك تناقض الكلام
وعن الإتصال ياخالد لاتسألنا وتريد منا أن نوثقه لك بل تفضل وهاتف رئيس نجران وماذا قال عبر برنامج إرسال
وهناك تسائل أيضاً ياخالد
ماهو الفرق بين (( إحضار النعش )) وبين كلمه صعنونه مفادها يقول (( هبط , هبط )) ؟؟؟
هل سبب أن كلمة ( هبط , هبط ) تماشت مع الواقع بينما ( إحضار النعش ) نكس على الرؤوس ؟؟؟
(( صدى الواقع ياخالد ليس بواقع ))
فالواقع تتماشى معه الأدله والبراهين القاطعه لإظهار الواقع
&& من كاتم الصوت للكرينكوف &&
يا هؤلاء دعوا «بطحاكم» على رؤوسكم بسلام...!!! ولا تكونوا كالمريب الذي كاد أن يقول خذوني!!!