كم كنت أتمنى أن أعرف مشاعر كل محب للشقيق الأصغر بعد أن يصقل مرماه بوابل من الأهداف
تعودنا حقيقة على الفشايل التي يقدمها لنا الشقيق الصغير بقماش من حرير
وأقربها الفيلم البنقالي من الاتحاد خمسة ولولا الرحمة لكانت عشرة
حقيقة لاأستغرب مدى الاحباط الذي يعيشه اخواننا التعاونيين ولا أدل من ذلك جمهور الألفين .... فشيلة بكل ماتحمله الكلمة من معنى ........
فالاحباط والنظرة المشؤومة والهزيمة النفسية وعدم الثقة باللاعبين تؤدي الى أكثر من ذلك
فالحقيقة أن هذه الحقيقة المرة التي يتصدصد عنها اشقائنا الصغار
أما العقلاء منهم فهم يعلمون ذلك ولكن يحاولون أشد المحاولة لرأب الصدع
مع الخوف الشديد أن يعلم العامة منهم والرعاع
أشقائي الصغار :
محبتي لكم واشفاقي عليكم لايكون على حساب الفشيلة منكم على مدينتي
ابناء عمي بني قادس :
الرحمة والرأفة فنحن أهل بلد واحد
بريق الحرف