ضاق صدري يانقيييطة وعيني والدموع ذرفت & وأتصبر واشوف الصبر عيا يفيد @!@
بالفعل الصبر لم يعد له فائده مع هذه (( النقيييطه )) اليتيمه فكل جولة تلملم الجراح وتكفكف الدموع وتضرب الكفوف وتذهب الوعود لدهاليز السراب المعتاد ولا يستجد أي جديد على الخارطه الريداويه فمكانك سر مع التمسك بالقوة والشده الصارمه تجاه العلاقه الحميمه(( بالنقييييطه )) اليتيمه
سوى قول سنظهر بثوب جديد في اللقاء القادم رغم أن الدور الأول من عمر المسابقة شارف على نهايته فلم يعد متبقياً منه سوى القليل والقليل أشد مرارة وأشد بأس وأشد علقماً فإلى متى سينتظر المشجع الريداوي ويحصد لاعبوه من (( النقيطات )) التي ستنجيهم من معمعة (( الهبوط )) المعتاد ؟
فالأنديه الأخرى التي في مستوى الرايد مشمره عن سواعدها وتعمل ليل نهار وتسطر جهودها على المستطيل الأخضر وتجني من (( الذهبات )) لكي لاتقع في المواقف الحرجه جداً فلو سلطنا الضوء على نادي هجر والفيصلي ونجران والقادسيه والفتح لوجدنا أنهم يعملوا لأجل الحصاد وليس لأجل أن يكونوا وقوداً يتزود به من يريد أن يتزود !
فمن هنا نقول أن الصبر لم يعد له فائدة فالطيور طارة بأرزاقها والنقيييطه لازالت جاثمه على كل قلب منتمي لرايد (( التحدي )) فاللقاء القادم مع بنو قادس لايحتمل القسمة على اثنان إما فوز يهل البهجة والسرور على النقيييطه وينجيها من الوحده الدائمه ويجعلها تستبشر خيراً ويكون هناك بصيصاً من الأمل المفقود وإما تعادلاً يكون مفاده هجر الوحده والعزله للنقيييطه
فأناشد لعيبة الرايد نيابة عن الأشقاء ممن بحة أصواتهم بالمناداة طوالا الجولات الماضيه أن يعملوا كل مابوسعهم أن يعملوه فلم يعد هناك تحملاً أكثر مما مضى فاللعب دون روح ودون الطموح لحصد النقاط لن يجنى من وراءه سوى الهبوط أو المعمعه المعتادة ويجب أن يكون الشعار في اللقاء مع بنو قادس (( الله يوفقهم )) على النحو التالي :-
(( سنقف بجانبك أيتها النقيييطه وسنأتي لك بأخريات ))
&& من كاتم الصوت للكرينكوف &&
الحاااااج بوقاش سينقش النقيطات بالمنقاش !!!!!
العرض العادي
