[justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
> [overline]أشلاء [/overline]<
...
حرصت أن أبدو كـ دميه موردت الخدين
محنطة الفرح , و السعآده , و الإبتسامه التي تبدأ بعينيهآ
و الخواء هو كل ما يملئ دميه من البلاستيك
جنوناً أن تعبث بجرح بـ حجم فم البحر!
و ليس جيد أن تتحدث عن شيء كـ الشمس سطوعاً
لذا تختلق ماليس بك لتجعله أنت !؟ ... فراراً من نفسك
جديد و قديم أن أبدو وحشية الفرح !!!
و ليس جديد أن أكذب بهذه السهوله على الورق !؟
(عمق)
ان تشعر بكل ما حولك و تحملهم جميعاً , ثم تعتذر
لأيديهم حين تريد أن تحمل بعضك , لأنك سـ تُبدي لهم أنك
متخفف من (الوجع)
(طيش)
أن تأكل " المفرحآت " و ليس لديك لسان
قآدر على مضغهآ ! فقط لأن " هم " يأكلونهآ
(سُخف)
أن تتحدث بكل حوآسك بـ معزل عن قلبك
و الجرح!
(ليس صبراً)
حين يأتي موسم الليل لتنكفئ على فراغك
و تصمــت
(و الجَلَدْ)
هو كل ما يفرّ من يدي حين تختطف قلبي
نسمه بارده...~
منقلبه لشئ واهي
خيوط عنكبوت لزج
أو...~
طحالب وحشية الإمتداد
أو ~
كوكب بلا أرض أو بئر يشبه الهوّه لم يُعمر قاعه بعد!!!
أشياء مريعه تحصل حين تدرك أنك تنتظر... و تنتظر ... و تنتظر ثم اللاشئ . اللاشئ . اللاشئ . !
جربت أن أعتقد أن كل شيء رائع
و أن الورد يذبل و يغني بالجمال وهو يموت
جربت أن أترقب وقت الغداء كـ حدث تحبه المعده
ثم مالبث الأرز أن أصبح في فمي كـ نكهة التراب !
و بعدها سلكت الأشياء مسلك (الأرز)
.
.
.
ثم أصبحت النائمه الحزينه التي لم تصحو لتصبح " تنتظر"
[/justify]
عُذراً التنسيق ليس كما يجب
العرض الشجري