لن يفوز التعاون حتى لو كانت المباراة ( بدحديرا ) هم فوق و حنا تحت و الهواء معهم .. :)
لن يفوز التعاون حتى لو كانت المباراة ( بدحديرا ) هم فوق و حنا تحت و الهواء معهم ..!
مجرد التوقعات بفوز التعاون فهذه تحتاج إعداد عسكري للفريق التعاوني في تحصين الدفاع المشقوق و الوسط المفقود و لا يرقع هذه الشقوق إلا لاعبوا الرائد الذين مهدوا لهم عشرات الطرق لبلوغ مرمى التعاون... و هذا الواقع لا يعني التقليل من التعاون بالعكس التعاون فريق عريق يُقارع الكبار للموسم الثاني على التوالي و الثالث بتاريخه و مع هذا فايزين فايزين بإذن الواحد الأحد ..
جال خاطري عنوان بعد فوزنا على الأنصار : الرائد بالأنصار يحيي ذكرى الجار ..! لكون النتيجة تذكرنا بنتيجة مودي التاريخية بمرمى التعاون ، و لكون ديبا أحيا - بعد الله - ذكرى مودي و مال و إبراهيم فال في عقول التعاونيون .. ديبا هو الكابوس الجديد الذي يُعاني منه التعاونيون الآمرين ، و أجمل ما في ديبا أنه عوّض الرائد غيابه فجاء و كله حماس و شراسة على التهديف ..
نحن مُطالبين بأن نقول لديبا الكبير ديبا ، لماذا ..؟! لأنه الكابوس الذي ظهر على التعاونيون بمكاتبهم قبل ملاعبهم الذي أرغمهم على توطين الهزيمة بحيل يمررونها لجماهيرهم بأننا مظلومين تحكيمياً ، كما زعموا بأن الحكم ظلم الفريق في لقاء الفتح ، هذا الضغط على لجان التحكيم حتى يُهدون اللقاء المنتظر ، و إلا لا حاجة بأن تُردد لجان الاتحاد إسم التعاون لمشكلة و احتجاج و عقوبة و غيره ... المضحك حد الإغماء أن السراح يحلف أنه ما يشك بأي حكم و بعدها يقول لا نريد أن تنحى الأمور منحى آخر ... يعني ما يشكل بس ما يثق ... الكبير كبير يا ديبا ..!
الكابوس التعاوني ديبا ، لقد أيقضت الذكريات من مراقد النسيان ، ففي لقاء الأنصار تُذكرنا بقتالية مودي و إخلاص علي مال و سخرية إبراهيم فال ... أهديك قبلة على الجبة أطعم ريقي به ، يا عل عيني ما تبتسيك .....
هذه الذكريات ..
هدف إبراهيم فال ..
هدف مودي نجاي ..
هدف الكابوس ديبا ..
توافيق يا رائد التحدي توافيق ..
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!