وشلونكم يا أعضاء وزوار منتدى بريدة الغالين عساكم طيبين وحبيت اعرض عليكم طلعتي المتواضعه واعذروني على التقصير
في يوم الجمعة 26/2/1433هـ الفجر ذهبنا إلى ربعنا كاشتين بشعيب جراب قاصدين روضة الرحبه لأن اكثر السيول لم الجهات وبنشوف الربيع ونتمتع فيه وكانت الأنطلقة من بريدة على الزلفي على جراب وكانو أعضاء الرحلة الأمير ابوحمد-ابويوسف-ابوثامر-ابوعمر-ابومشعل-ابوعبدالعزيز-ابومحمد-ابوعبدالله-ومحدثكم الطرس ممدوح
وحرصنا على الرجال اللي شرواكم اللي نفخر بمعرفتهم
ولأن الشاعر سعود الحريري يحذركذالك من خلان الرخاء ويقول
ياخـوي خـلان الرخاءلاتماشيـك =خذهانصيحه كان تبغى النصيحـه
خذها من اللي في زمانـه يداريـك =يخشى عليك الساقطـه والنطيحـه
ياخوي درب المرجله من خطاويك =إحرص عليه ولاتجيـك القبيحـه
ترى الرجال تشوف من هو يخاويك =والرجل عند الطيب يظهر مديحـه
ولاصرت ضايع والخوي مايقديـك =أبشر بضيعـه ماوراهـا ربيحـه
وأسف على الأطاله وإليكم الصور واول منطلقنا من بريدة
اول مرة اشوف خمسة كشاشيت كل واحد بسيارة هههههههههههههههههه
النبي صلى الله عليه وسلم يقول( الراكب شيطان والركبان شيطان والثلاثة ركب) او كما قال صلى الله عليه وسلم
على العموم تشكر على التقرير والله يوفقكم
التوقيع
ثلاث تهبيطات يالرايد توجع
-----------------------------------------
اولى ممتاز+شباب ممتاز+ناشئين ممتاز
والرئيس صاحب سمو ملكي
حقا على القصيم ان يفخر بالتعاون
اول مرة اشوف خمسة كشاشيت كل واحد بسيارة هههههههههههههههههه
النبي صلى الله عليه وسلم يقول( الراكب شيطان والركبان شيطان والثلاثة ركب) او كما قال صلى الله عليه وسلم
على العموم تشكر على التقرير والله يوفقكم
هههههههههههههههه
واضح انك جاهل بالحديث واحس انك فرح جبت شيء ولا الومك
وحبيت اخبرك الله يصلحك دائماً لتأخذ ظاهره الحديث خذ معناه
وتعيش وتاكل غيرها
ولا ودي تتعب روحك وتروح ودور معنى الحديث خذ هذا معناه
الراكب شيطان
الشيخ: عبد الكريم الخضير
قال: ((الراكب شيطان)) يعني الواحد المنفرد بمفرده يسافر شيطان ((والراكبان شيطانان، والثلاثة ركب)) لأن الواحد إذا رآه من يريد بسوء يطمع فيه، سواء كان من شياطين الإنس أو من شياطين الجن، والاثنين كذلك قد يهم بهما الشيطان من الإنس أو الجن؛ لأن الاثنين يعني القدرة عليهم ممكنة، لكن الثلاثة، الثلاثة ركب، ولذا قال: ((فإن كانوا ثلاثة لم يهم بهم)) الراكب شيطان، قد يحتاج الإنسان السفر في مثل هذه الأيام وما يجد أحد يصحبه، فيركب سيارته ويمشي، هل نقول: هذا راكب شيطان، لا بد أن يأخذ معه اثنين، أو نقول: إن المراد به السير في الطريق لا بد أن يكون فيه أكثر من واحد، يعني هل المراد في مركبة واحدة لا بد أن يكونوا ثلاثة، أو في الطريق الواحد ولو كان كل واحد على مركبته لا بد أن يكونوا ثلاثة؟ يعني إذا نظرنا إلى حال الناس فيما قبل هل يتجمل الثلاثة على بعير واحد؟ ما يمكن، نعم؟ إذاً المقصود في الطريق، لا يكون في طريق لا يسلكه الناس، طريق مهجور، يسافر فيه وحده، لكن في الطرق المعروفة التي مأهولة، الطرق المأهولة التي يسير فيها الناس بكثرة ذهاباً وإياباً لو سافر وحده هذا ما هو منفرد هذا، هذا معه ناس كثر، يعني كما لو ركب دابته بمرده، وركب فلان دابته، وركب فلان دابته، هذا ما فيه إشكال، ولا يلزم أنه إذا أراد السفر قال: اركب يا فلان، اركب يا فلان، أنا ما أقدر أسافر لوحدي، نعم لا تسلك طريقاً مهجوراً بمفردك، أما الطرق المأهولة هذه لا تدخل في مثل هذا.