في مول النخيل بريدة يقبع الحكير مستوليا على معظم المحلات والمتاجر ومن ضمنها ( قسم الألعاب) ورغم أنها بدائية جدا ومن مخلفات مدن الملاهي الأخرى إلا أنك تلحظ ارتفاع سعر الألعاب
وبوقت قصير جدا
فسعر الدقيقة ريال لكل لعبة ومن ثم يطرد الطفل بالقوة من اللعبة
حتى ولو كان والداه غير موجودين كما حصل لي
جدا استغرب هذا الاستغلال من مستثمر وطني يدعي الوطنية لبلده بينما لو فتح المجال للمستثمر الأجنبي لوجدنا الاختلاف الكبير في الكيف والكمية والجودة
صرخة لكل رب أسرة قاطعوا ألعاب الحكير حتى يتأد ويحترم عقول البشر
دمتم سالمين