لو قلتم لكم أو لغيركم أنكم معزمون الليلة عند افلان ولا صونان ولا ابليس وأبو زنه على (وجبة لحم طير) سيسيل اللعاب وتنفرج الاسارير وتصحو الاسنان من مراقدها وفوق هذاسيتحرك دم السعادة وسط العروق فالهانم ام الكروش مقبلة على لحم مشوي أو مقلي أو مطبوخ .
في المقابل لا نفرح ولا تنفرج الاسارير ولا تجري دماء السعادة بعروقنا ونحن نقرا عن لحم الطير في وسط صفحات القران مع أننا على موعد م تلك اللحوم.. اوالحرمان المرّ منها!!
فقط المساله تحتاج الى وقت غير محتسب له وقت بدل ضائع ..
" وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ "
مادعاني لهذه الكتابة هي تلك الفرحة العارمة حينما قال
لهم صاحبهم في العمل انتم معزمزن الليلة في مزرعتي
على لحم طير ( حمام ) (بط ) (ديكة ).
ممكن نسمع منكم اين مكمن الخلل ؟
قلم صريح كان هنا
أو بلاش كنت هنا ولا هناك
والله مااحد داري.
عن احد