أخـي مـاهـو الأهـم مـكـاتـب الـدلالـيـن أم سـكـن وإسـتـراحـات الـبـشـر ؟
الـكـثـيـر مـمـن يـقـطـن فـي تـلـك الاتـجـاهـات بـسـكـن أو إسـتـراحـات
يُـعـانـون الأمـريـن أحـيـانـاً مـن رائـحـة هـذه الـمـديـنـة بـأنـعـامـهـا وخـاصـة
فـي فـصـل الـشـتـاء ، وسـبـق أن تـطـرقـت لـهـذه الـمـديـنـة بـأحـد كـتـبـاتـي
بـأنـه مـن الـخـطـأ أن تـكـون بـالاطـراف الـقـريـبـة مـن بــريــدة فـلابــد أن تـكـون
عـلى الأقـل مـن 20 إلـى 15 كـيـلـو عـن الـبـلـد شـرقـاً أو غـربـاً نـظـراً لـهـبـوب
الـريـاح وأن لاتـكـون عـلى مـدخـل رئـيـسـي لـلـبـلـد .
ويُـشـاهـد الـجـمـيـع خـطـأ الاخـتـيـار الـحـالي لـهـذه الـمـديـنـة والـمـصـيـبـة
مُـنـتـزهـان شـبـه مُـلاصـقـان لـهـذه الـمـديـنـة بـرائـحـتـهـا الـزكـيـة .