.
.
.
ودي
ولا
ودي
والود ما يعطى كثير البثاريـن ودي
ولا
ودي
تباع بالمحلات "عبوة" اسطوانية
بحجم علبة الفليت "ريد" تكون "مبيد"
التركيبة :
كلمات نابية + عبارات وقحة + حركات لا أخلاقية
.
دواعي الاستعمال :
توازن قوى .. فقط لا غير
.
لي ولأمثالي .. من اللي ما يجيدون الإنتاج
ويتم تأمين مستورد بالعبوة المذكورة
.
الجرعة :
عدم الاستخدام بترشيد
لا بد من الإفراط بالاستخدام .
.
الفئات المستهدفة :
عدد كبير من اللي يمشون بالشوارع
من قليلي الذمة ، والمروءة ، وكثيري السماجة
و كل شين وقوي عين
وبالطبع
اللي بين كلمة والثانية تسمع : يلعـ .. ، كل ز ..
و الحركات الشوارعية والتقليعات الكساحية
وكل طرنبة تعجبه تلك الأفعال حتى لو لم يمارسها
.
ملينا من السماجة .. مع إني يائس
من هالعالم اللي تدربى على الأرض
بس .. يمكن وحنا نضرب هالموتى
نلقى واحد يقول : أحححح وننتشله من براميل الوقاحة
.
مــــا علينا ..
لدينا حقيقة خطأ
بتفسير مفهوم الحرية
وأي شيء أنا حر ، إلا أنت حرّي "خروف"
منتب حر ، الحرية مضبوطة يالخبل بضوابط
الشرع والآداب العامة
.
.
وآخرتها تهوشوا بحرية
مصارعة حرة
ياخي وين حنا بوووووه .
صحيح
.
وش السالفة
جايبين .. لنا مصارعين
وعلى الرياض رايحييييييين
وللقروش فيها منفدييييييين
والخبلان كلهم حاضرييييين .
يعني لها الدرجة نحتاج عنف ودروس خصوصية
بالجفاشة
كنت أتوقع إن عند المراهقين وبعض الشباب
أزمة قدوات
لين تأكدت إن المسؤولين عن الشباب
هم اللي يعانون من هالأزمة
.
تخيل .. عالم تصرخ
علشان مسرحية .. كلها دباشة
حتى أحداثها مفتعلة ، يعني تجي وتشوف اللي
عنيت علشانهم يستخفون بك
.
يعني حتى البزران بالمدارس
يفرضون عليهم زيارات متعاطي المخدرات من المصارعين
ومتعاطي المنشطات والهرمونات وقبل ذلك
تحط بعقل اللاوعي للبزر حبهم وأنهم قدوة
.
ارحمونااااااا .
.
.
لحظة
.
.
قصة تصورية من عندي "واللبيب بالإشارة يفهم" : .
عبيد (رجل مسن)
عبداء (مرته عجوز بعد )
ومثل ما يقولون : ولد الشيبة للخيبة
.
عندهم خمسة أولاد
(ثلاث) أولاد ، و بنتين اثنتين
دايم مشاكل الأولاد
من حاجات ، واحتكاكات ، موذين ، ومقصر بحقهم
وإلا زاد وذاهم بدوا يكسرون بالبيت
ويوذون الشايب المريض
.
لا وعلى كل ذا
الزعل بينهم زي شرب الماء
مرة قروب العيال مزاعل البنات ومعتدي عليهن
ومرة البنتين مزاعلاتهم وحارماتهم من السنع
.
ووصل الأمر مرة من المرات
لقمة الزعل والشحن النفسي والعاطفي
والشايب وهو داخل للبيت من صلاة الظهر
وهو يعبر الحوش
شاف (دبور كبير) حاطز على الباب الداخلي
وطرت على دميجته الصلعاء فكرة وفتح الباب ودف الدبور داخل البيت
.
ونادى أذرق البنات
وقال لها : وش ذا
الذروق : صاحت بصوت هستيري جت أختها الذروق : وشبت ، وواااااااااع (بعد)
تجمع العيال بعد ، وصراااااااخ
.
الشايب : اقصروا حسكم
الأولاد : يبه شف له حل
الشايب : أنتم خمسة تجمعوا وشوفو دبره وتخلصوا منه
.
(طررررررع) صوت باب غرفة الشايب وهو يغلق على نفسه
.
ينسدح الشايب بجنب العجوز
وتقول العجوز : وشبهم العيال صرااااخ الشايب : خليهم .. ينشغلون وبيصلحون بدون ما يدرون .
.
وبالفعل طلع لصلاة العصر
ولقى الوضع مستتب
(المنهك ، النايم ، الضاحك ، المنشغل ، .. )
.
.
.
.
.
بمان الله