مدخل
قبل أيام جمعتني جلسة عمل بقائد إعلامي شهير
منح نسبة عالية جدا محبطة لمن يستطيع أن يحركهم بالمال
بل قال : هم من يعرضون خدماتهم
أشاطرك المبدأ فالأصل في الكلام عدم المصداقية
لأسباب كثيرة منها :
1- ارتفاع المصلحجية
2- تأثر الرأي بالانتماءات ( المجتمعية وغيرها )
3- عدم محاسبة منتهكي حقوق الإنسان في مواقع التواصل .
4- ارتفاع قيمة بعض الرعاع
5- سهولة التغرير بالبسطاء
6- المنافسة على الشهرة فثبت أن الكذب والتدليس والأخبار الملفقة من أهم مصادر كسب المزيد من التابعين .
7- استمرار منهج الإعلام بتعمد الإثارة
8- ايهام البعض أن الإجراءات تخدم المصلحة العامة
9- المحافظة على الكرسي بأي وسبلة .
10- تراجع الوازع الديني فلم يعد يرهب البعض الخوف من الله فيقودهم للتورع عن أعراض الناس
11- بناء الآراء على معلومات مضلله وبعد كسب تعاطف الجهال
12- سهولة نشر الغضب المتعجل
12- الإعلام الجديد ساوى إلى حد كبير بين الناس إلى خد كبير ،
فغلبا لا تعرف خلف المعرف
14- تعويض الفاشل لفشله بفشل الناس واتهام مقاصدهم والتشكيك بأدائهم