السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحداث المعركة الثانية
فبعد معركة الإشرافية الأولى (أم المعارك) التي انتصرت بها أم الطفلتين بعد قاومت ببسالة وبكت بشدة هاهو العدو يكر الهجمة ولكن بأسلوب مختلف وبتقنية حديثة
فقد ذهب أب الطفلتين إلى القاضي (قاضي البدائع) مرة أخرى ومعه عضو الهيئة xxxxxxxxواخبرا القاضي إن المرأة تطالب بحقها بحضانة طفلتيها وإنها غير متعاونة معهم يريدون منها تسليم الطفلتين لهلاكهن عند هذا الأب الذي أقل ما يقال عنه أنه عاطل عن العمل ولا تسألوا عن السبب فقد بطل العجب
فبحكمة القاضي المحنك وبنظرة ثاقبة في القضية حكم مرة أخرى بأن تسلم الطفلتين إلى والدهن بالقوة وبأي طريقة حتى لو اضطروا لخطفهن من المدرسة >>> حكمة أخر زمن
نعم حكم القاضي دون أن تتواجد أم الطفلتين
نعم حكم القاضي دون أن يستدعي الطرف الثاني في الجلسة
نعم حكم القاضي والمثل يقول لصار خصمك القاضي من تقاضي ؟؟؟
نعم نعم للقيمات القاضي
وبعد هذا الحكم الحكيم تجمع القوم وجهزوا الجيش وتوجهوا لمدرسة الطفلتين (بالبدائع بعد ان نقلتهن امهن هناك بعيداً عن المشاكل) وطالبوا المديرة بتسليم الطفلة الكبيرة الموجود بالمدرسة وقت ذاك ولكن بما ان المديرة أم فقد حنت عليها ورفضت وطلبت من المهاجمين ( الأب ومن معه من الشرطة ) بأن يتوجهوا لمندوبية التعليم ففعلوا الأغبياء وذهبوا جميعاً فما كان من هذه المديرة العطوفة إلا أن تخرج البنت لتهرب إلى بيت أخوالها وبعد أن عادوا لم يبقى لهم إلا أن يصرخوا بوجه الحارس وفي تلك الأثناء كان هناك خال الطفلتين الذي سبق طعنه من قبل أب الطفلتين المدمن ( الإصابة قبل عدة سنوات ولا يزال يعاني منها وهو يعرج الآن ) وحاول تهدئة الوضع لأنه يعرف أكثر من غيرة مقدار تهور الأب فما كان من هذا الأب إلى أن هدد هذا الخال بالقتل وأمام الشرطة فطلب خال البنات من الشرطي أن يشهد على قوله فرض بحجة لماذا المديرة تخدعهم ؟؟؟؟!!!! >>> لا تشرهون مهنا ثقافة ولا تعليم
ترقبوا أحداث اليوم الثاني وهو هذا اليوم الأحد 19/11
خلف الكواليس
1- xxxx وبعد أن انكسرت شوكته في المداهمة الآولى ذهب ليقدم شهادة مع هذا الأب وهو يعلم بأدمان الأب وبتاريخه الأسود ومع ذلك بدل أن يشهد بعدم أستحقاق الأب للولاية يشهد ضد الأم وكل هذا تجبر وغرور بل اتضح انه شارك في هذه القضية لمسألة شخصية حيث انه ذهب للشهادة بعد ان رفضت الأم محادثته بالهاتف وطلبت منه الأتصال بالمحامي وعدم ازعاجها في مكان عملها
2- نائب محافظ عنيزة (ابو فيصل) عندما سأل عن أمر المداهمة الذي وقعه بجهل فأجاب محاولاً تغطية خطأه بأن الأب منذ سنة لم يجغم جغمه واحده وانه يستحق الولاية عجباً يابو فيصل من وين يكد على الطفلتين من قمل راسه وإلا من قمل راسه
3- الهجوم الثالث قد يستخدم احدهم طائرة حربية من طراز أف سفن أب قم بس قم وقد يكون هناك اسقاط مضلي !!!
4- المحامي xxxxxxxتنازل عن اتعاب القضية عندما سمع كلام الطفلة وهي توبخه وتقول له (( وراك أنت تقول لي أن باب مهوب ما خذنا والحين يجي كل يوم عند المدرسة )) فحن عليها وتنازل عن أتعابه كاملة .
ترقبوا فضحية كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــرى قريباً وننتظر تدخل الأمير فيصل فقد طفح الكيل