،،،، لكِ أنتِ،،،،،،
اليوم فتحت التلفزيون ابحث عن برنامج يكسر الصمت
ويذيب جليد الوحدة ....
بحثت عن برنامج مناسب
جاءتني في القناة الاولى صورتك
حاولت على بقيت القنوات وطلعتلي ايضا
صورتك
حاصرتني في ك مكان .....
قررت ان اقرا كتاب
ووجدتك تفترشين صفحاتة ...
تطايرت الذكرى المشحونة
بتيار القاء الاول
تذكرت الدقائق الأولى وتذكر أول سؤال ......
كا السهم الخارج من عينيكي ............
كنتي تتلبسين الكبرياء
والصمت يخيم على حوارنا ..
وبين هدوئي وصمتي ظاع الكلام ..
كنت ابحث عن اعذب الكلام
وعلى شرفك لممت اطراف الحديث ......
طار الكلام من فمي ملحقا كالعصفور الجريح
هدته الأيام .......
ولد القاء طفلاً رعيته بحنانك
وبدأ يكبر..........
في المره القادمه أحدثك عن هذا الطفل الجميل
الذي ولد عن حكاية القاء .....
لعلكي فقط تتذكرين ........
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ ‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
هذه الخاطرة لفتت انتباهي عندما كنت اتصفح بعض القصص وبه بعض مشاعري التي واكبت عمري هذا وأرت أن تقرانها لعله تحوز على استحسانكم