[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني ان كاتب الموضوع هو الأستاذ صالح بارك الله في عمره وعمله وماله
وولده اني فقط قمت بأدخاله بالنت حين طلب مني ذلك
جرى التنويه [/align]
بسم الرحمن الرحيم
واللائى يئسن من المحيض ليس عليهن جناح ان يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وان يستعففن خير لهن والله سميع عليم // صدق الله العظيم // العجيب فى الامر اننا فى هذا الزمان وفى هذه الايام بالذات صرنا نسمع اصوات نشاز من النساء اللاتى يئسن من المحيض او اللاتى حرمن من متعة الحياة الدنيا متعة الزواج او اللاتى حرمن من ان يكن امهات فمنهن من تدعى الغبن والظلم من رب العالمين وانه لم يعدل بين الجنسن لانه فضل الرجل على المراة فى الميراث وفى الشهادة وفى الولاية والذى يبدو فى نظر البعض منهن ان الانسان الذى اعد بعضا من القوانين للبشرومنح المراة الحرية فى كل شيئ حتى ماهو من مسببات نشر الرذيلة انه اعدل من رب العباد بالعباد يا سبحان الله وما احلمك على خلقك وقد قال اعز من قائل(ان الله بعباده لخبير بصير ) (يا ايها النبى قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين وقال :- وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهم الا ما ظهر منها واليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا / ثم عدد سبحان من يحق له رؤية الزينة )- وقال فى اية الدين فان لم يكونا رجلان فرجل وامراتا ن ممن ترضون من الشهداء ان تظل احداهما فتذكر احداهما الاخرى ) وقال وما يعلم تاويله الا الله والراسخون فى العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولو الالباب(وقال الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقو من اموالهم الخ ) // جل من قائل ولكن يهدئ من روعنا قوله صلى الله عليه وسلم النساء نا قصات عقل ودين ( ويكفى هذا الحديث على تاكيد نقصهن عن الرجال مهما بلغن من العلم ومهما حملن من المؤهلات ) والمراة خلقت من ضلع اعوج ان اقمتها كسرتها (هذا يكفيهن دليل على استمراراعوجاجهن مهما تعدلن ولن تعتدل) وقال رفقا بالقواريريعنى النساء والحقيقة ان الامر عجيب وغريب عجيب فى صدور بعض العبارات التى نقراؤها فى بعض الصحف من افواه تلك المتعلمات وهن فى قرارة انفسهن يعرفن خطا ما يدعن اليه من الحرية المطلقة فى كل شيئ وغريب ان تخرج تلك العبارات من افواه مسلمات ومن بنات هذا الوطن ومن تلك سهيلة زين العابدين واميرة كشغرى وزينب العسكرى وهند الخثيلة وامل عبد الله وامثالهن بمشيئة الله قليل ممن يحملن لقب الدال وقد تكون مزيفة من يدرى فهذه تدعو الى اجازة السياقة للمراة بل ستطالب بفتح ملف قيادة المراة للسيارة فى الحوار الوطنى القادم متاثرة بالحوادث التى تدعى انها حصلت من سائقين ومن اجل ان توقف استقدامهم للعوائل خوفا من المحذورات التى ذكرتها ان صدقت فى جزء منها ولكنها تريد ان يحل الرضى بدلا من الغصب لان البنت التىتريد فسادا تذهب اليه هى بطوعها بلا رقيب لانها ستسوق بلا مرافق فستذهب الى زميلتها للمذاكرة كما نرى ذلك فى القنوات التلفزيونية وحتى لاتسلب رواتب المعلمات ويخلعن ثيابهن من اجل السائق وزوجته( لم نسمع به وشبه المستحيل ) بل ليكون ذلك طوعا وارجعت ان مثل تلك قد تكون السبب الذى دفع بعض الامهات للخروج بالسيارات ليقلن للناس اجمعين نحن خائفات على اعراضنا واعراض بناتنا فدعونا نقود السيارات لنتولى بانفسنا توصيل بناتنا الى مدارسهن وكلياتهن واعمالهن ( ستعمل سائقة لانها متفرغة يمكن خلص الكلام المسجل لديها )وتقول ولا تزال فتاوى علمائنا تحرم السياقة للمراة منعا للفتن والمفاسد او لسد الذرائع ( تسخر) مسكينة سهيلة كانها لاتدرى وهى تدرى ايها اكثر جرا للمفاسد وجود السائق او او او او او قيادة المراة للسيارة بنفسها كما رات فى امريكا ام الخبائث وفى بقية الدول الاوربية يا اله يالطيف اللهم ثبتنا على الحق اللهم اكفنا شر هذه الشمطاء تقلد بنت السعداوى فى الافكار الهدامة ومن ثم تنفض جزءا من سمومها فى روع بناتنا واخواتنا للاسف ثم للاسف ان تكون هذه كاتبة اسلامية وكانى اشم رائحة اصلاح الفقيه والمسعرى تفوح من فيها افساد باسم الاصلاح واظنها والله اعلم انها تسرب دعواتها الباطلة الى اعضاء الكونجرس الامريكى ان لم تكن العضو الممثل للسعودية فيه ما ادرى لكنى اخشى ذلك لانها هددتنا ببوش العام الماضى وهذا العام وحقيقة الامر ان تلك اللاتى تظاهرن بسياقة السيارات 90%منهن شابات لم يتزوجن حسب ما نسمع مجرد شابات طائشات وجدن التشجيع من سهيلة وامثالها اللاتى يعملن ضد الوطن وليس من اجله بدليل مسلسل كتاباتها فى جريدة المدينة وملاحقها حتى لقد نفثت زقومها منذ ايام وادعت على عزيزة المانع بانها علمانية ومن ثم تحدثت عن عبارات تتلظى جمرا فى جوفها ما ادرى لماذى اخشى انها تؤسس لدولة زين العابدين من سلالة امير المؤمنين على بن ابى طالب (كرم الله وجهه واسمه عنها) كما يؤسس الاكراد فى العراق وقبل ختم هذا الجزء اعجب من تلك العجوز كم كيسا من الهذر تحفظ وكم قناة تلفزيونية بلعتها وكم دواة حبر شربتها وكم محطة اذاعية اطبقت عليها فى علبة مخها فهى لاتكل ولا تمل ولا تقف ولو الى ان تبلع سعابيلها التى تقطر سما زعافا القطرة منه تمزج مهبط القطارة المصرية على اتساع هوتها وانى لاخشى عليها من شلل اللسان من كثرة الكلام او مرض ريجان واخشى ان تكون ممن قال الله فيهم (ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة فى الذين امنوا لهم عذاب اليم فى الدنيا والاخرة ):--يتبع فيما بعد جزء اخر
صالح