[move=right]عندما يغادرك من تهواه إلى من لا يهواه !![/move]
عندما يغادرك من تهواه إلى من لا يهواه !!
شارف العمر أن يأتي على جناح المحبة ..
واكتملت النظرات ناحية ربيع لا يأتي إلا بخير !..
واكتوت مع البقية الباقية من العمر لحظات لا تذهب ولا تعود إلا في بحث عن سبيل لا يوصل إلى لأعين أجادت و أبدعت في كل شيء إلا النظر تجاهه بلا خوف ! وسماع صوته بلا قلق !!
وعند أطراف المغيب كان كل شيء لا يكون معه فهو على طول الخط ضده في معادلة معلومة ومعروفة ..
عند أطراف اللقاء كان لا يشير للمكان إلا مجموعة من خطوات مخنوقة ومبعثرة لا تعي غلا سبيل طويل للمحاولة مع تيقن الخطأ !
وفي سياق وسباق محموم للوصول إلى الخيالات المبهجة التي طال انتظارها كان كل شيء لا يحوي عدا شيء واحد أقدم الزمن على خطه في جبين اللقاءات والمحاولات ومجموعة من الإنتظارات أن لا سبيل للوصل إلا بمجموعة طويلة من المستحيلات !!
عندها ولها ولأجلها ومنها ولها كان الوقوف في سبيل أن تتحقق المعجزة !!!
العرض العادي
