[align=center]مســــاء الخيـــر
في بعض الأحيـــان ترتدي ثوب (الغباء)
ليس لأنك (غبي) ولكن لأنك (تتغابى)!!
تفعل ذلك... وأنت (تهدف) لشيء (ما) في نفسك..
قد يكون في أحيان (هروبا) من مسؤولية..
وقد يكون في أحايين أخرى....
بغية (العزف) على تيار البحث عن الآخر..!!!
برضاك... أنت غبي!!
برضاك .. ايضا .. أنت (تنسى) ولاتتذكر !!
وبمحض إرداتك.. (تقرأ) ولكنك تتعامى!!
ليس لشيء.. إنما لأنه لاشيء لديك يستحق أن:
تكشــــــف الآخر وتعريه !!!!!!!!!
وبقدر الرضاء....
وبحجم القناعة بالاستغباء...
تنتظر (أنت) أن يبادرك الاخر بمنحك (حقك!!)
أن يعلم أنك (تفكر) وذا (عقل)
وأنك (بسهولة) تجمع المتناقضات...
فتؤلف منها (وحدة) واحدة لاتنفصل..!!!
ليس الأمر أنك لاتعلم..!!
وليس الأمر (أنه) تفوق عليك...
ولكن... الأمر... كل الأمر...
أن تمنحه مايسعد به ويطربه وينشيه بضعة من زمن!!
ولكن... يجب أن (يفيق) ويعلم يقينا..
أنني (فاهم) بعنف...
و(متيقظ) بأدب..
وأنه انتصر.. لأني أريده أن ينتصر!!!!!!
ولولا الـ(فسحة) التي منحته إياها.. لما تمكن!!
وبقدر ذلك..... مازاااااال يعزف على وتر..
الاستغبـــــــــــــــــــاء!!!
هل يعني أنني أعي مايفعل؟؟
هل يتوقف...؟؟
بدوري لن أقول له (توقف!)
حتى لو بلغ بلاد السند والهند..!!!
سأنتظر أن يفعل ذلك بنفسه...
فإن فعلها كان (محلا) لما منحته من ثقة وفضل..
وإلالالالالالالا.....
فالبعد عن أمثاله (نعمة) و(فضل) [/align]
العرض الشجري