رحم الله أبا إبراهيم رحمتا واسعة و أسكنه فسيح جناته والمتوفى فقده مصيبة على الجميع خاصتا ممن يعرفه فهو خسارة وأي خسارة والمغفور له إن شاء الله موسوعة.
فهو ذو أدب جما وخلق رفيع وصاحب لسانا ذاكرا وعلما غزيرا, متواضعا, بعيدا عن الرياء.
بجانب ذلك فهو ممن يعيش هم هذه الأمة ويتابع أخبارها بحرقة خاصتا الجهاد والمجاهدين.
بالإضافة لكونه مرجع لمعرفة الأنساب والنجوم ومواقعها ويحتاج إليه زملاؤه في الرحلات وكم من مرة استغل الرحلات بالموعظة وتعهد زملاؤه بما فيه خيرهم لدينهم ودنياهم.
رحمه الله وأبلغه منزلة الشهداء مع من أحب وحفظ أولاده من بعده آمين يارب العالمين.