ألمنا في الفقيد كبير ......ومصابنا جلل ...... إنا لله وإنا إليه راجعون غفر الله لك أبو عبدا لعزيز .... ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنة ,,,,
اللهم اجعله ممن يؤتون صحائفهم باليمين .... اللهم تغمده بواسع رحمتك يارب ...... اللهم تقبله تقبلاً حسناً ....
كان هذا الرجل وخلفه أبناءه رجال رسموا طريق الحب أمام الجميع , وحملوا رسالة المحبة فجعلوا ممن حولهم يدخل ضمن إطارهم من حيث لا يشعر ,من أول لقاء تشعر انك تعرفهم منذ زمن , بساطة وتلقائية وحسن ضن بالناس جعلهم يتربعون على منصة أهل الخير والمحبة ....
كان الفقيد ملازماً للسرير في مرضه السابق وأبناءه البررة كأنهم خلية نحل يتسابقون لكسب رضاه ,,,, كان الفقيد يبتسم في لحظة من أصعب الظروف عندما كان يئن من المرض الذي أصابه في كبده ,,,, يظهر الابتسامة بينما يختفي الألم خلف الستار ,,,,