[align=center]الكريم الزعيم[/align] [align=center] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم حزام الأمان لعل ماجاء في السنه المطهره يوضح ذلك من أن المرأه ناقصة عقل ودين . نقص العقل هو لأنها أضعف حفظا من الرجل و كذالك لأن شهادة المرأتين كشهادة الرجل... فالرجل أضبط و أحفظ منها فالمرأة قد تنسى و قد تزيد بالشهادة. أما نقص الدين فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة و هذا يعتبر من نقصان الدين و هذا ليس منها , بل نقصا شرعه الله عز و جل لها و ذلك حفاظا عليها و رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها لو صامت و هي حائض أو على نفاس فذلك يجعلها معرضة للأضرار. اقتباس: فهذا الفارق في الميراث ربما كان لرجاحة عقل الرجل وحسن تصرف. أشكر لك توضيحك لكنني لازلت أصر على أن المعنى ليس بالضروره أن يكون تفضيلاً قرأت الفارق في الميراث و قرأت على أي أساس بنية أحقية الرجل بالضعف و لم أرى للعقل مدخلا في ذلك... فالحكمة في أستحقاق الرجل لذلك هو كما ذكرت سابقا.... 1_نفقات الرجل أكثر وحاجته الى المال اكبر من حاجة المرأة. 2-الرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقاً... و منها وجوب على الرجل دفع المهر ... و كذالك فالمهر سوف يكون ملك خاصا بالمرأة و لها حرية التصرف فيه. 3- الرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده.... فالأسلام أمر الرجل بالنفقة على الأولاد و البيت و الزوجة و تأمين لهم المطعم و الملبس و ما إلى ذلك .... و لم يأمر المرأة بذالك حتى لو كانت غنيه إلا أن تطوعت و أرادت هي ذلك عن طيب نفس منها. 4- الرجل مكلف أيضاً بجانبٍ من النفقة على الأهل والأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته، و كذالك يجب على أن يغطي الأعباء العائليه و يلبي الألتزامات الأجتماعيه. شكرا لحضورك و إثرائك للموضوع[/align]
[align=center]- - (( إن بطولتنا هي أن نلعق جراحنا , و نصرخ : سنعيش رغم العذاب و الألم , و أن نبني لأنفسنا وهما و حلما )) - - [/align] هاي هاي هنا بوركاي ....... ( الفلبين - هونغ كونغ )