عرض مشاركة واحدة
قديم 05-01-08, 03:20 pm   رقم المشاركة : 2
كـامـو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية كـامـو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : كـامـو غير متواجد حالياً
Exclamation


[align=center]الكريم الزعيم[/align]

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم 
   حزام الأمان

لعل ماجاء في السنه المطهره يوضح ذلك

من أن المرأه ناقصة عقل ودين .

نقص العقل هو لأنها أضعف حفظا من الرجل و كذالك لأن شهادة المرأتين كشهادة الرجل... فالرجل أضبط و أحفظ منها فالمرأة قد تنسى و قد تزيد بالشهادة.

أما نقص الدين فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة و هذا يعتبر من نقصان الدين و هذا ليس منها , بل نقصا شرعه الله عز و جل لها و ذلك حفاظا عليها و رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها لو صامت و هي حائض أو على نفاس فذلك يجعلها معرضة للأضرار.


اقتباس:
فهذا الفارق في الميراث ربما كان لرجاحة عقل الرجل وحسن تصرف.

أشكر لك توضيحك لكنني لازلت أصر على أن المعنى ليس بالضروره أن يكون تفضيلاً

قرأت الفارق في الميراث و قرأت على أي أساس بنية أحقية الرجل بالضعف و لم أرى للعقل مدخلا في ذلك...

فالحكمة في أستحقاق الرجل لذلك هو كما ذكرت سابقا....

1_نفقات الرجل أكثر وحاجته الى المال اكبر من حاجة المرأة.


2-الرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقاً... و منها وجوب على الرجل دفع المهر ... و كذالك فالمهر سوف يكون ملك خاصا بالمرأة و لها حرية التصرف فيه.

3- الرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده.... فالأسلام أمر الرجل بالنفقة على الأولاد و البيت و الزوجة و تأمين لهم المطعم و الملبس و ما إلى ذلك ....
و لم يأمر المرأة بذالك حتى لو كانت غنيه إلا أن تطوعت و أرادت هي ذلك عن طيب نفس منها.

4- الرجل مكلف أيضاً بجانبٍ من النفقة على الأهل والأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته، و كذالك يجب على أن يغطي الأعباء العائليه و يلبي الألتزامات الأجتماعيه.

شكرا لحضورك و إثرائك للموضوع[/align]






التوقيع

[align=center]- -

(( إن بطولتنا هي أن نلعق جراحنا , و نصرخ : سنعيش رغم العذاب و الألم , و أن نبني لأنفسنا وهما و حلما ))

- -
[/align]




هاي هاي هنا بوركاي ....... ( الفلبين - هونغ كونغ )

رد مع اقتباس