العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-08-07, 07:38 am   رقم المشاركة : 1
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً


ابوخالد
من أتحدث عنهم هم مدنيين جاءوا لمساندة الفلسطينيين ، ولم يأتوا بمهمة صحفية
يارجل لا تنظر للغرب على انه ساسه وأمم متحدة فقط ، وهل إذا فسد هؤلاء فسد الغرب كله ؟
دع عنك المكابرة ففي الغرب منصفين " وإن قلوا "

أكرر ماقلت في الموضوع
( لاشك أن المسلم متعبد بالعدل و الإنصاف ، ومن أهم ما يتحقق به العدل نحو الغرب ، ألا نشملهم جميعاً " كمجتمع وكثقافة " بخطاب مدح أو عداء )

وأعتقد أنه من الفضول الحديث في مثل هذا
مشكله يابو خالد حينما تكون شخصيتك مسكونة بالاستعداء لهذه الدرجة

سمنسي شرفني حضورك

دمتم بخير







رد مع اقتباس
قديم 07-08-07, 08:36 am   رقم المشاركة : 2
ابوخالد382
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابوخالد382






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ابوخالد382 غير متواجد حالياً
Exclamation


اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1;1255498مشكله يابو خالد حينما تكون شخصيتك مسكونة بالاستعداء لهذه الدرجة :)

دمتم بخير [/color 
   [/size]

أخي الناقد..المسألة ليست مسألة عداء,, لاتذهب بعيدا..عندما دخلت جحافل جيوش التحالف العراق..لم يتحدث من هؤلاء أحد,,,وعندما غرقت أمريكاء بالعراق وأبيد الجيش الأمريكي ثارت ثائرة الغربيين ومنهم المدنيين ينادون بخروج جنودهم الذين أبيدوا في العراق...يعني هم خافوا على حياة أبنائهم ولم تهتزقلوبهم من قصف طائرات التحالف لمنازل المدنيين وقتل النساء والأطفال...فقط خوفا على حياة أبنائهم من الجنود...دمت بخير






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 07-08-07, 08:56 am   رقم المشاركة : 3
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً


رفقاً بنا إخوتي في الله ...

فالحق أبلج ولانقول إلا مقاله الله تعالى (( ولايجرمنكم شنآن قومٍ على ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى )) ..

نعم هذه أيـــــــــــــــــــه كريمــــــــــــــه ؟؟؟ هل هي توقيفيـــــــــــــــــه في زمن معين ومكان معين وظروف معينه ؟؟

أم علينا أن نقف تجاه سياسه لازالت تلعب بنا نحن العرب لعبــــه قذره أبطالها الإعلام ماجعلتنا نحن الآن في صِراع على الآيات والأحاديث الشريفه لنقل أن هذه الآيه في صفي والحديث هذا يقوي ردودي في الحوار والنقاش ...

دعونا نقف لنرى هل نحن في موقع القوه أم في موقع الضعف ؟ لأن لكل موقع ومركز ظروف معينه واتجاهات أخرى ...فلايمكن أن نوازي بين القوه والضعف ؟

والغرب ليس فقط حكومات .. بل آله ضخمــــــــــــــه مهمتها التخدير تاره والتهييج تاره والفوضى الخلاقــــــــــــــه تاره أخرى .. واللبيب من يقف لينظر من جبلٍ شاهق ليرى كيف تسير الأمور والأحداث ...

لا أحب الخوض في السياســـــــــه / لأنني مقتنع أنه ينقصنا الأمن الفكري فلذلك كل ماأقوله هنا رؤوس أقلام .. فلا أريد الإسهاب ولكن فقط أريد التلميح واللبيب يفهم مقصدي ...

مع هذا لابد أن نوجه التحيــــــــــــه لكل من /

البارع الفذ / الناقد 1 ...

المناضل الصنديد / ابو خالد .. وأنا في صفـــــــــــــه هذه المره وهذا لايعني أن كلام الأخوين عجوز سمنسي والناقد على خطأ أبداً فهما على حقٍ كذلك .

الأريب الحبيب / عجوز سمنسي *







رد مع اقتباس
قديم 07-08-07, 08:49 pm   رقم المشاركة : 4
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً


اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني 
  
فالحق أبلج ولانقول إلا ماقاله الله تعالى (( ولايجرمنكم شنآن قومٍ على ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى )) ..

نعم هذه أيـــــــــــــــــــه كريمــــــــــــــه ؟؟؟ هل هي توقيفيـــــــــــــــــه في زمن معين ومكان معين وظروف معينه ؟؟

بالنسبة للآية التي أوردت مشكورا
(ياأيها الذين ءامنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون)
هذه الآية " والله اعلم ، ورد العلم إليه اسلم " ، ظاهرها بشكل عام منع المسلم من الاعتداء على من يبغض ، حتى ولو كان من يبغضه ظالماً ، فإن العقاب بحسب الظلم ، فحتى من يرتكب مايوجب الحد ، فإن الحق أن يقام عليه الحد دون النيل من شخصه ، فليس لنا الحق في الزيادة عن الحد ، حتى ولو كان ذلك بكلمة جارحة
وكذلك مع الكافر ، فإن الله حينما قال في صدر الآية " يا أيها الذين آمنوا " دعاهم لتجنب أن يحملهم " ابن عباس يفسر يجرمنكم بيحملنكم " بغض قوم على ألا يعدلوا ، و لن يكون هناك من هو اشد بغضاً وعداوة عند المؤمن " وفق المعيار الديني " أكثر من الكافر
ومع هذا طالبنا الله سبحانه بالعدل في التعامل معهم ، بل وصف هذا العدل بأنه مقرب لتقواه سبحانه ، فإن أردت أن تتقرب من تقوى الله فاعدل وأنصف من أبغضت " ومنهم الكفار " ، والانصاف يكون بإعطاء كل ذي حق حقه " بعيداً عن النظرة الأحادية الحدية " ، بل إن إنصافنا لهم إنصاف لأنفسنا ، و إنصاف لديننا ، فنحن بهذا الانصاف ندنيهم من الحق ، ونتقرب إلى الله بما أمر به
وقد اوجست خيفة في نفسي ، مخافة أن أكون قد قلت على الله بغير علم ، فرجعت لتفسير الجلالين " لأنه مختصر و يفهم لدى عامة الناس " فوجدت السيوطي " رحمه الله "
قال في تفسيره للآية :
"يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين " قائمين " لله " بحقوقه " شهداء بالقسط " بالعدل " ولايجرمنكم " يحملنكم " شنآن " بغض " قوم " أي الكفار " على ألا تعدلوا " فتنالوا منهم لعداوتهم " اعدلوا " في العدو والولي " هو " أي العدل " أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون " فيجازيكم به .. انتهى
اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني 
  
أم علينا أن نقف تجاه سياسه لازالت تلعب بنا نحن العرب لعبــــه قذره أبطالها الإعلام ماجعلتنا نحن الآن في صِراع على الآيات والأحاديث الشريفه لنقل أن هذه الآيه في صفي والحديث هذا يقوي ردودي في الحوار والنقاش ...

العزيز خالد
ماوصفته صراع على الآيات والأحاديث ، أراه على قسمين :
- من يسوغ الخلاف بينهم ، حيث أن مدار قولهم الدليل ، فهنا لاحرج في القول إن هذا الحديث أو تلك الآية يسند قولي ، وكل الأقوال التي يعضدها دليل و وجه استدلال صحيح هي مسوغة مشروعة ، بل هي من الخلاف المحمود
- من يقوم بتأويل النصوص تأويلاً متكلفاً ، ويلوي أعناق الآيات والأحاديث لتوافق قوله ، ويغلب العقل على النقل ، والهوى على الحق ، متخذاً التأويل الغير مسوغ مطية في ذلك ، فهؤلاء لاينظر إلى أقوالهم
اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني 
  
دعونا نقف لنرى هل نحن في موقع القوه أم في موقع الضعف ؟ لأن لكل موقع ومركز ظروف معينه واتجاهات أخرى ...فلايمكن أن نوازي بين القوه والضعف ؟

بالنسبة للحديث عن القوة والضعف ، فأعتقد ان هذا في حال قصد المقارنة أو التكافؤ ، بينما أردت هنا أن أوضح موقفنا من الغرب " وفق حالنا القائم " ، فليس عذر الضعف مبرراً للقعود أو الانقياد للغرب بذلة وانبهار واحتقار شديد للذات وللمجتمع وثقافته ، كما أنه ليس مبرراً للعنف غير المنضبط والعداء المطلق ، يجب علينا أن نتعايش معهم بما يمكن التعايش فيه ، وأن نصد " قدر المستطاع " شرهم ، وأن نقول للمحسن منهم أحسنت وللمسيئ أسأت

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني 
  
والغرب ليس فقط حكومات .. بل آله ضخمــــــــــــــه مهمتها التخدير تاره والتهييج تاره والفوضى الخلاقــــــــــــــه تاره أخرى .. واللبيب من يقف لينظر من جبلٍ شاهق ليرى كيف تسير الأمور والأحداث ...

نعم الغرب ليس حكومات فقط ، بل وشعوب ومجتمعات شتى ، ولذلك فرقت بين الحكومات والشعوب
أيها الكريم
" بعيداً عن الحكومات " الغرب آلة ضخمة قدمت للبشرية اختراعات وبحوث واكتشافات عظيمة ، لانبخسهم بها حقاً ، وإن كنا نختلف مع كثير من الواقع الغربي
إذاً الفوضى الخلاقة والتخدير والتهييج ، هو نتاج الست كونداليزا وسياساتهم ، وليس نتاج " كل " الشعوب " حتى لانغرق في بحر المبالغة في وصف المؤامرات والخطط التي نقول أنها تحاك ضدنا < مع التسليم بوجودها > " ، وإن وجد من الشعوب من يتفانى في سبيل عداء هذا الدين ، ولكنه عملياً جزء من تلك السياسة اللعينة

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد القحطاني 
  
لا أحب الخوض في السياســـــــــه / لأنني مقتنع أنه ينقصنا الأمن الفكري فلذلك كل ماأقوله هنا رؤوس أقلام .. فلا أريد الإسهاب ولكن فقط أريد التلميح واللبيب يفهم مقصدي ...

لقد أصبت بتلك كبد الصواب ، فقد خالفت العرب المتحدثين بالسياسة " وما أكثرهم " ، جاهلهم وعالمهم ، كبيرهم وغفيرهم !
أما الحديث عن ما أسميته " الأمن الفكري " ، فأتفق معك تماماً بأننا محتاجون إلى استبدال الحديث عن السياسة بالتثقف في ديننا ودنيانا ، ولو استعاظ العرب عن حديثهم بالسياسة بحديث الثقافة لكانوا من متقدمي الأمم ، بدل أن يكونوا من أوهنها واشدها ضعفاً

أخيراً
أتسائل / إن كنت تؤيد رأي أبو خالد ، وتقول إن هذا لايعني خطأ قولي أنا وسمنسي
فماهو رأيك الذي توسطت به ، أو جمعت فيه بين القولين ؟

زادني تواصلك بهجة وغبطة أيها العزيز


أخي ابو خالد
جيوش من تسميهم " التحالف " وأسميهم " الاحتلال " قبل ان تدخل العراق ، كان الغرب يموج بمظاهرات معارضة للحرب ....... أنسيت الغربيين الذين آواهم صدام حينما جاءوا ليكونوا دروعاً بشرية ضد الغزو !
إذاً لاتحصر الأمر بخوفهم على مسوخهم التي تحتل أرضنا
وفي الكلام الذي ذكرته لأخي خالد أعلاه مايكفي ، ولكني أرغب في الختام بإيراد كلام للامام الغزالي " رحمه الله " يقول فيه : " عندما تلمح مواريث الأجيال والحضارات المختلفة فى الشرق والغرب ترى أصحاب الفطر الراقية يرسلون الحكمة الغالية و الوصاة الثمينة ٬ ويصرفون جهودهم لتقويم الأوضاع إذا اعوجت ٬ وتقليل الأخطاء إذا شاعت ، ولعمري إن الحياة من غير هؤلاء باطل !!
وكم كان جديرا بالعالم أن يؤرخ لهم بدل أن يؤرخ للساسة والقادة من سفاكي الدماء ومذلي الشعوب ، إلى أصحاب هذه الفطر السليمة من كل جنس ولغة نلفت الأنظار لننتفع بهم ، وإلى الدخلاء عليهم من الأدباء المأجورين ٬ والصحافيين المنحرفين ٬ وأصحاب الفنون القوادة إلى الخلاعة والعبث نلفت الأنظار كي نحذر على أنفسنا ومستقبلنا. فقد كثر في الدنيا من يدعو إلى تعرية الأجسام والأرواح من لباس التقوى والفضيلة باسم أن ذلك عود إلى الطبيعة وتمشّ مع الفطرة !!.
والحق أن دور هؤلاء بين الناس هو دور الجراثيم " الفطرية " في إعطاب الثمار وإمراض الأبدان ٬ أي أنهم خطر على الطبيعة الصحيحة والفطرة السليمة "

دمتم بخير












رد مع اقتباس
قديم 08-08-07, 08:36 am   رقم المشاركة : 5
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1 
  


بالنسبة للآية التي أوردت مشكورا
(ياأيها الذين ءامنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون)
هذه الآية " والله اعلم ، ورد العلم إليه اسلم " ، ظاهرها بشكل عام منع المسلم من الاعتداء على من يبغض ، حتى ولو كان من يبغضه ظالماً ، فإن العقاب بحسب الظلم ، فحتى من يرتكب مايوجب الحد ، فإن الحق أن يقام عليه الحد دون النيل من شخصه ، فليس لنا الحق في الزيادة عن الحد ، حتى ولو كان ذلك بكلمة جارحة
وكذلك مع الكافر ، فإن الله حينما قال في صدر الآية " يا أيها الذين آمنوا " دعاهم لتجنب أن يحملهم " ابن عباس يفسر يجرمنكم بيحملنكم " بغض قوم على ألا يعدلوا ، و لن يكون هناك من هو اشد بغضاً وعداوة عند المؤمن " وفق المعيار الديني " أكثر من الكافر
ومع هذا طالبنا الله سبحانه بالعدل في التعامل معهم ، بل وصف هذا العدل بأنه مقرب لتقواه سبحانه ، فإن أردت أن تتقرب من تقوى الله فاعدل وأنصف من أبغضت " ومنهم الكفار " ، والانصاف يكون بإعطاء كل ذي حق حقه " بعيداً عن النظرة الأحادية الحدية " ، بل إن إنصافنا لهم إنصاف لأنفسنا ، و إنصاف لديننا ، فنحن بهذا الانصاف ندنيهم من الحق ، ونتقرب إلى الله بما أمر به
وقد اوجست خيفة في نفسي ، مخافة أن أكون قد قلت على الله بغير علم ، فرجعت لتفسير الجلالين " لأنه مختصر و يفهم لدى عامة الناس " فوجدت السيوطي " رحمه الله "
قال في تفسيره للآية :
"يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين " قائمين " لله " بحقوقه " شهداء بالقسط " بالعدل " ولايجرمنكم " يحملنكم " شنآن " بغض " قوم " أي الكفار " على ألا تعدلوا " فتنالوا منهم لعداوتهم " اعدلوا " في العدو والولي " هو " أي العدل " أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون " فيجازيكم به .. انتهى


العزيز خالد
ماوصفته صراع على الآيات والأحاديث ، أراه على قسمين :
- من يسوغ الخلاف بينهم ، حيث أن مدار قولهم الدليل ، فهنا لاحرج في القول إن هذا الحديث أو تلك الآية يسند قولي ، وكل الأقوال التي يعضدها دليل و وجه استدلال صحيح هي مسوغة مشروعة ، بل هي من الخلاف المحمود
- من يقوم بتأويل النصوص تأويلاً متكلفاً ، ويلوي أعناق الآيات والأحاديث لتوافق قوله ، ويغلب العقل على النقل ، والهوى على الحق ، متخذاً التأويل الغير مسوغ مطية في ذلك ، فهؤلاء لاينظر إلى أقوالهم


بالنسبة للحديث عن القوة والضعف ، فأعتقد ان هذا في حال قصد المقارنة أو التكافؤ ، بينما أردت هنا أن أوضح موقفنا من الغرب " وفق حالنا القائم " ، فليس عذر الضعف مبرراً للقعود أو الانقياد للغرب بذلة وانبهار واحتقار شديد للذات وللمجتمع وثقافته ، كما أنه ليس مبرراً للعنف غير المنضبط والعداء المطلق ، يجب علينا أن نتعايش معهم بما يمكن التعايش فيه ، وأن نصد " قدر المستطاع " شرهم ، وأن نقول للمحسن منهم أحسنت وللمسيئ أسأت



نعم الغرب ليس حكومات فقط ، بل وشعوب ومجتمعات شتى ، ولذلك فرقت بين الحكومات والشعوب
أيها الكريم
" بعيداً عن الحكومات " الغرب آلة ضخمة قدمت للبشرية اختراعات وبحوث واكتشافات عظيمة ، لانبخسهم بها حقاً ، وإن كنا نختلف مع كثير من الواقع الغربي
إذاً الفوضى الخلاقة والتخدير والتهييج ، هو نتاج الست كونداليزا وسياساتهم ، وليس نتاج " كل " الشعوب " حتى لانغرق في بحر المبالغة في وصف المؤامرات والخطط التي نقول أنها تحاك ضدنا < مع التسليم بوجودها > " ، وإن وجد من الشعوب من يتفانى في سبيل عداء هذا الدين ، ولكنه عملياً جزء من تلك السياسة اللعينة



لقد أصبت بتلك كبد الصواب ، فقد خالفت العرب المتحدثين بالسياسة " وما أكثرهم " ، جاهلهم وعالمهم ، كبيرهم وغفيرهم !
أما الحديث عن ما أسميته " الأمن الفكري " ، فأتفق معك تماماً بأننا محتاجون إلى استبدال الحديث عن السياسة بالتثقف في ديننا ودنيانا ، ولو استعاظ العرب عن حديثهم بالسياسة بحديث الثقافة لكانوا من متقدمي الأمم ، بدل أن يكونوا من أوهنها واشدها ضعفاً

أخيراً
أتسائل / إن كنت تؤيد رأي أبو خالد ، وتقول إن هذا لايعني خطأ قولي أنا وسمنسي
فماهو رأيك الذي توسطت به ، أو جمعت فيه بين القولين ؟

زادني تواصلك بهجة وغبطة أيها العزيز


أخي ابو خالد
جيوش من تسميهم " التحالف " وأسميهم " الاحتلال " قبل ان تدخل العراق ، كان الغرب يموج بمظاهرات معارضة للحرب ....... أنسيت الغربيين الذين آواهم صدام حينما جاءوا ليكونوا دروعاً بشرية ضد الغزو !
إذاً لاتحصر الأمر بخوفهم على مسوخهم التي تحتل أرضنا
وفي الكلام الذي ذكرته لأخي خالد أعلاه مايكفي ، ولكني أرغب في الختام بإيراد كلام للامام الغزالي " رحمه الله " يقول فيه : " عندما تلمح مواريث الأجيال والحضارات المختلفة فى الشرق والغرب ترى أصحاب الفطر الراقية يرسلون الحكمة الغالية و الوصاة الثمينة ٬ ويصرفون جهودهم لتقويم الأوضاع إذا اعوجت ٬ وتقليل الأخطاء إذا شاعت ، ولعمري إن الحياة من غير هؤلاء باطل !!
وكم كان جديرا بالعالم أن يؤرخ لهم بدل أن يؤرخ للساسة والقادة من سفاكي الدماء ومذلي الشعوب ، إلى أصحاب هذه الفطر السليمة من كل جنس ولغة نلفت الأنظار لننتفع بهم ، وإلى الدخلاء عليهم من الأدباء المأجورين ٬ والصحافيين المنحرفين ٬ وأصحاب الفنون القوادة إلى الخلاعة والعبث نلفت الأنظار كي نحذر على أنفسنا ومستقبلنا. فقد كثر في الدنيا من يدعو إلى تعرية الأجسام والأرواح من لباس التقوى والفضيلة باسم أن ذلك عود إلى الطبيعة وتمشّ مع الفطرة !!.
والحق أن دور هؤلاء بين الناس هو دور الجراثيم " الفطرية " في إعطاب الثمار وإمراض الأبدان ٬ أي أنهم خطر على الطبيعة الصحيحة والفطرة السليمة "

دمتم بخير









أخي الناقد ... تحيه طيبه :

كل ماذكرته من شرحٍ للآيه الكريمــــه جميعنا متفقون على مضمونه مأمورون بإتباع منهج الله وشرعــــــــــــه سبحانه لاخلاف ولا جهل في هذا الأمر .. أبداً وإنما كان هذا الإيراد للإستنكار على من حاول أن يزعزع من الإسلام حقوقــــــــــــــــه الإنسانيه...... ومن هولاء الليبراليين وأعوانهم .. وهنا كان الإيراد للإفاده والتوضيح .. فقط *

ثم بعد /

إن الصراع على الآيات كان ولازال محط السخط ممن تجرأ وأول النصوص وحاول ولازال يصر على هذا الجرم وهذا الفعل الشنيع .. والحقيقــــه أن هناك من يضع حمايه فكريه على مستوى عالي جداً لخدمـــــــة المصالح السياسيه وحتى الثقافيــــه لتطويع العقل البشري وتسويق الأعذار والإفتراءات لتخدم من تخدم كلاً حسب توجهاته وميوله في هذه الحياه والتي قل فيها العلماء الربانيين والمخلصين ... والراسخون في العلم يقولون آمنّا به كل من عند ربنا .. ولكن حالنا اليوم فيه مافيه مما سبق ذكره في هذا الرد
ولا أزيد ...


ثم بعد / ...

الغرب .. آله من الإعلام المسيس الضخم والذي لازال يسيس الشعوب بدأً من شعوبه الأقرب فالأقرب حتى امتلك زمام الفكر وصار يتحكم بنظام الريموت كنترول على مجريات الفكر والعقل تماماً .. هنا لابد أن نعترف أن الغرب وبالأخص الولايات المتحده لايمكن أن نقارنها بالقاره العجوز فهنا سيتسع المقام والحديث وتتشعب الحبال الفكريه دون أن نصل إلا... بعد جهدٍ ونزفٍ غزير دون أن أضع لي حمايه فكريه من الهيكله الحكوميــــه وهنا وجب أن أُصفع لأني أسهبت دون النظر في الزمان المناسب والمكان المناسب مع شرفي أن تكون حروفي في متصفحك العظيم .. فالعذر ياعزيزي وكي تكون في الصوره .. الولايات المتحده الأمريكيه .. هي قاعده عسكريه كبرى كونها الغرب ضد الإنفتاح والمد الشيوعي وانقلب الإبن على أبيه وحصل ماحصل رغم السينياريوهات التي تطالعنا بها الآله الأمريكيه في تحرير أراضيها من المتربص المحتل الإنجليزي ؟ فالولايات المتحده الأمريكيه لاتعتبر دوله بشعب أبداً بل إنها قاعده عظمى كبيره فيها مافيها من النجاحات في مجال الإختراعات والتطور التكنولوجي والذي يخدم أكثر من 70% من الآله العسكريه والمصالح العليا الأمريكيه وأما شعبها فهو النصف الآخر من العمليه العسكريه كأي قاعده عسكريه صغرى فيها مافيها من السكان من الجنسين والأطفال وفيها الجامعات وهلم جرى .. والحقيقه لونظرنا للميزانيه الحقيقيه للبنتاغون لوجدنا أنها توازي ميزانية القاره العجوز للدول ولا أقصد ميزانيات الدفاع بل الدول كافه .. وهنا كان لابد أن نرفع درجــــــــــــــة التحذير من خُطب التخدير والمقالات المطبطبه والتي تحاول أن تحشو في عقول المجتمع ككل .. مسألة التعايش مع الآخر أي الغرب ... وهنا كان لزاماً على البعض أن يوضح مسأله مهمــــه وفي غاية الخطوره .. قبل أن تدعو للتعايش مع الآخر عليك أن تُعرٌف بالآخر وتوضح من هو حتى تعايشه وتتقاسم معــــه صفـــــة التعايش .... وفي هذا يطول المقام وأنا أعدك أن أضع لهذه المسأله موضوع مستقل سأوضح فيه قضية التعايش .. وهل تصلح في كل زمانٍ ومكان ؟؟؟؟ والله ولي التوفيق ...


أما بعد / ...


قضية الأمن الفكري .. قضيه حساسه وخطيره والحقيقه أننا في أمس الحاجه لكي ننفض هذه الكومـــــــــه من القش اللوجستي حتى نوضح للبقيه ماذا نقصد بالضبط ؟؟؟؟

لأننا تحت وطأت الأمن الفكري لايمكن لنا أن نوضح بإسهاب !!!!


ياعرب ... أين العرب ؟






رد مع اقتباس
قديم 11-08-07, 01:56 am   رقم المشاركة : 6
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً


أهلا بالعزيز خالد
الحمد لله أننا متفقون على معنى الآية
إنما
كنت ومازلت أتعجب من مسلم يقول : أنا ليبرالي مسلم !
ويزعم أنه لا يأخذ من الليبرالية إلا ما يتوافق مع الدين ، أما مايتعارض مع الإسلام فيرده
تجده ينسب لليبرالية المعاني الايجابية التي هي من ديننا ، بينما ينسب كل زرية للإسلاميين " مع تحفظي على هذا التصنيف ، بقدر تحفظي على < مطوع > "

بالنسبة لما تسميه " صراع على الآيات " فرأيي حسب تقسيمي في ردي السابق ، فإن كان ممن يسوغ من مثلهم الاجتهاد والتأويل ، واجتهد في مسألة يجوز الاجتهاد فيها ، فلا تثريب عليه ، حتى ولو وسم بأنه مخذل أو متخاذل ، ولعمري أن يوصف بهذا ويدرأ عن المسلمين فتنة عظيمة ، كما يدرأ عن عنقه أنفساً معصومة تقتل أو تؤسر، خير له من كيل مدائح المطبلين
أما إن كان بمثل ما تأول به المحمود ولاية المرأة الكبرى ، فهذا بالتأكيد تأويل ممن لايسوغ تأويله ، كما أنه تأويل متكلف مذموم لوى به عنق النص والواقع

أما مسألة تطويع العقل التي تعتري العالم أجمع في زمن إسموه " زمن العولمة " ، فأعتقد أن الثقافة والعلم والمعرفة للفرد ، هي أهم وأنجع طريقة للتغلب على غسيل المخ العالمي الحاصل بفعل الآلة الاعلامية العالمية الضخمة

بالنسبة للحديث عن الزمان والمكان المناسب للحديث ، او " الأمن الفكري " ، فأعتقد أن زمن الانترنت فتح لنا مانحلم به ، شخصياً أجد كامل حريتي في الحديث هنا ، ويجب أن نمتلك الشجاعة في قول مانعتقد
سواء واجهنا " بشجاعة أيضاً " مايترتب على مانقول
أو الكتابة بالطرق " الحذرة " ، لكن المهم عندي أن أكتب ما أعتقد

بالنسبة للحديث عن أن أمريكا " قاعدة كبرى " ، فهذا كلام أبا عبد الله ، وقد أخرجت أصحاب هذا الرأي من الموضوع ابتداءً

القوة العسكرية والاقتصادية الأمريكية أخي خالد ، لم تأت إلا نتيجة التطور العلمي " وهذا مايجب أن ننظر إليه " فمن ينظر إلى أمريكا " كجنود " فقد أبعد النجعة
قوة أمريكا الحقيقية هي" العلم " ، وأتى على إثرها تبعاً التطور الاقتصادي والعسكري

أمريكا " مثلاً " لو أوقفت عنك فقط واحداً من أنظمتك المصرفية " الالكترونية " ، لرأيت خراب مالطا " وبالمناسبة فأمريكا تحتكر وتتفرد بتقنيات وأدوية واخترعات طبية دون غيرها من الدول "
أمريكا هذه هي عشق الباحثين والمبدعين والمخترعين ، ومع هذا " على سبيل المثال " فمجمل ماتمن به أمريكا على الدول العربية لايساوي 20% مما تحققه من عوائد وفوائد من العرب الأمريكيين !
أمريكا وفرت مناخاً علمياً استقطبت به نخبة علمية لم يحدث في تاريخ البشرية أن وجد من يضاهيها
ليتنا أخذنا من أمريكا نهمهم المعرفي وسيعهم نحو التطور


بالنسبة للآخر ، فأنا أختلف مع هذه التسمية
وبانتظار حديثك عن التعايش أيها العزيز

شكراً لك







رد مع اقتباس
قديم 11-08-07, 03:07 am   رقم المشاركة : 7
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1 
  
أهلا بالعزيز خالد
الحمد لله أننا متفقون على معنى الآية
إنما
كنت ومازلت أتعجب من مسلم يقول : أنا ليبرالي مسلم !
ويزعم أنه لا يأخذ من الليبرالية إلا ما يتوافق مع الدين ، أما مايتعارض مع الإسلام فيرده
تجده ينسب لليبرالية المعاني الايجابية التي هي من ديننا ، بينما ينسب كل زرية للإسلاميين " مع تحفظي على هذا التصنيف ، بقدر تحفظي على < مطوع > "

بالنسبة لما تسميه " صراع على الآيات " فرأيي حسب تقسيمي في ردي السابق ، فإن كان ممن يسوغ من مثلهم الاجتهاد والتأويل ، واجتهد في مسألة يجوز الاجتهاد فيها ، فلا تثريب عليه ، حتى ولو وسم بأنه مخذل أو متخاذل ، ولعمري أن يوصف بهذا ويدرأ عن المسلمين فتنة عظيمة ، كما يدرأ عن عنقه أنفساً معصومة تقتل أو تؤسر، خير له من كيل مدائح المطبلين
أما إن كان بمثل ما تأول به المحمود ولاية المرأة الكبرى ، فهذا بالتأكيد تأويل ممن لايسوغ تأويله ، كما أنه تأويل متكلف مذموم لوى به عنق النص والواقع

أما مسألة تطويع العقل التي تعتري العالم أجمع في زمن إسموه " زمن العولمة " ، فأعتقد أن الثقافة والعلم والمعرفة للفرد ، هي أهم وأنجع طريقة للتغلب على غسيل المخ العالمي الحاصل بفعل الآلة الاعلامية العالمية الضخمة

بالنسبة للحديث عن الزمان والمكان المناسب للحديث ، او " الأمن الفكري " ، فأعتقد أن زمن الانترنت فتح لنا مانحلم به ، شخصياً أجد كامل حريتي في الحديث هنا ، ويجب أن نمتلك الشجاعة في قول مانعتقد
سواء واجهنا " بشجاعة أيضاً " مايترتب على مانقول
أو الكتابة بالطرق " الحذرة " ، لكن المهم عندي أن أكتب ما أعتقد

بالنسبة للحديث عن أن أمريكا " قاعدة كبرى " ، فهذا كلام أبا عبد الله ، وقد أخرجت أصحاب هذا الرأي من الموضوع ابتداءً

القوة العسكرية والاقتصادية الأمريكية أخي خالد ، لم تأت إلا نتيجة التطور العلمي " وهذا مايجب أن ننظر إليه " فمن ينظر إلى أمريكا " كجنود " فقد أبعد النجعة
قوة أمريكا الحقيقية هي" العلم " ، وأتى على إثرها تبعاً التطور الاقتصادي والعسكري

أمريكا " مثلاً " لو أوقفت عنك فقط واحداً من أنظمتك المصرفية " الالكترونية " ، لرأيت خراب مالطا " وبالمناسبة فأمريكا تحتكر وتتفرد بتقنيات وأدوية واخترعات طبية دون غيرها من الدول "
أمريكا هذه هي عشق الباحثين والمبدعين والمخترعين ، ومع هذا " على سبيل المثال " فمجمل ماتمن به أمريكا على الدول العربية لايساوي 20% مما تحققه من عوائد وفوائد من العرب الأمريكيين !
أمريكا وفرت مناخاً علمياً استقطبت به نخبة علمية لم يحدث في تاريخ البشرية أن وجد من يضاهيها
ليتنا أخذنا من أمريكا نهمهم المعرفي وسيعهم نحو التطور


بالنسبة للآخر ، فأنا أختلف مع هذه التسمية
وبانتظار حديثك عن التعايش أيها العزيز

شكراً لك



شكراً على التعليق .. أخي الناقد 1 ...

ولي مداخله قصيره لعلها تثري هذا المتصفح الجميل والغني بحروفك وابتسامتك ؟ التي صادفتني على عتبـــــة منزل أبا عبدالله حفظــــه الله ورعاه .. وهاهي أفكاري كــــــ سحابه ممطره تتساقط على بحر من العلم السليم والمنطق القويم والنفس الطاهر الزكي ... فحياك الله ربي وسلاماً عليك ورحمـــــــــة الله وبركاته ..

أخي الفاضل /

من المنطق أن لا أضع نفسي في زاويه لا أستطيع أن أخرج من أركانها وحواجز محيطها والذي دُعٌم بأسلحــــــــــــــــه من الدبابيس وشلة العفاريت فالمقام لايستحق مني إلا التلميح ...


الأمر الآخر / قضية القاعده العسكريه ... فلابد أن لاتكون لنا تلك النظره الشرقيــــه والتي تنظر للآله العسكريه نظره مجزأه ... كنظرية فن الحرب وبناء الهيكله الإداريه والفنيه وكأنها لاتعتبر من التطور العلمي والتقني مع أن الأخيره ... أقصد التطور العلمي لم يكن سيتولد إزدهاراً وإبداعاً لولا الآله الأرضيه العسكريه والتي أرسخت وأرضخت كل من يرفع لافتـــــــــــــــــة (( إني هنا )) والتاريخ ومراحل التطور شاهداً حقيقياً لما أقول ...

أما قضية الآخر .... فهي كلمـــــــــــــــه مرنه سأبينها فيما بعد .....


تحياتي ياعزيزي ...






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 07:34 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة