وقصتها يابو ريما من شطحات أم العنزين طويلة القرنين تلك الخبيثة التي تدس انفها بكل صغيرة وكبيرة في احوال العرب عندما كان المجتمع البدوي معتمدا في اعلامه على الرواة.
الله يرحم الفنان سألت عنه اخوي أبوسامي وهو مصدر تاريخي يعتبر نادر وقال عن الفنان كلام كبير في انه بعرف الناس ذلك الوقت مهستر
لكنه مبدع وانه كان سكير وماجن لكن شاعر وكان مفسد لكنه مرحلة ثقافية ما اخذت حقها وقال عنه انه عزيز نفس ولما طلبت منه الدليل قال له قصيدة كتبها لما تنكر له احد اصحابه قال فيها خلاص ياراع الباب الحديد انتهينا وان عاد جيتك صك في وجهي الباب قلت عادي هذي سالفه ماهي شعر قال لا لها اكمال نسيته قلت وبعد قال له قصيدة ثانيه بعزة النفس قلت وش هي بعد قال احسن ارقد في عريش من الخوص ولا والله ارقد في سرير الشريكين ومادامني في مثل هالغار مقروص وشلي بغار خابر فيه دابين وبعد ما اكملها عرفت منها انها داخل بين وحده وزوجها وبعد ماهو مرضيه يبغاها لوحده خخخخ قوي عين الله يرحمه لكن شئنا ام ابينا واستنادا لابوسامي اللي مابقى في فمه الا ثلاث سنون من التتن حمد شنان من الفنانين اللي لو طلع بهالوقت المزدهر بالاعلام كان غطى على محمد عبده قلت يابوسامي عاد الا ابونورة تكفى وش جاب لجاب صدق الاغاني ماهي زينه ومايجتمع في قلب المسلم حب القرآن والاغاني وانها ماتتوافق مع قلب عازم وجاد الا ان ابونورة على خفيف لابأس فيه وخصوصا في الاوضاع المتميزة في الغلدمه بلا شنان بلا غيره وبس
العرض الشجري