الدنيا كانت تبحث عن لقمة العيش جايين مهدود حيلهم مهل فاضين لشي
لن اعد موضوعي سقطة بل اعدة تميز
هذا شأنك ان اعتبرتيه سقطة لكن الجميع الحمدلله تفاعلوا معه الموضوع رغم ايحاءك بان البعض عارضه
ارجعي للموضوع وتشوفين التاييد
الدين دين ولافيه تاسيس ولا غير تاسيس
المرأة اللي جاءت الى عمر ماكانت في مرحلة التاسيس وعائشة قالت ماقالت في عهد القوة بعد فترة التأسيس
ياست الكل دين الله واحد وصالح لكل زمان ومكان وليس لمرحلة دون اخرى
هذا دين الله وليس حزب سياسي تتغير قناعاته كل وقت
هل هذا هو التمييع للدين اللي قلتي عنه؟[/align]
ممكن أعطيك زيادة في معلوماتك
لما نزلت سورة النصر وآية (اليوم أكملت لكم دينكم) ماذا فهم منهما عمر بن الخطاب ؟
ألم يعرف عمر أنه حان لرحيل النبي عليه الصلاة والسلام
يعني أنه لم يكتمل الدين إلا قبل رحيل الرسول بأيام أو أشهر
أما من ناحية الجنس بين الماضي والحاضر
لا أحب أتعمق فيه أكثر وأكثر لأني لا أحب أن أنهى عن شيء
وآتيه
فا أعرف أنك ستجرني إلى الموضوع شيئا فشيئا
من أجل أن تدينني ,,,,
أمي وأمك وأبي وأبيك والناس أجمع هل أخذوا دروسا
في الجنس من أجل أن تسير حياتهم على مايرام
فالجنس أمر فطري بين البشر لا يجهله حتى الصغار
فضلا عن الكبار ,,,,,
أما متطرقت له في حياة الرسول وحياة الصحابة كان ذلك
الوقت الدين ناشئا فلا بد من ترسية الدين
من المفترض أن تترك الموضوع لمن أراد الإستزاده فالكتب تملأ
المكتبات وكذلك (قوقل) محرك البحث يقرب كل شيء بعيد
بدلا من موضوعك الذي لم يجد قبولا من البعض ,,,
وأعد هذا الموضوع سقطة من سقطاتك ,,,
وتقبل حروفــــــــــــي,,,,,[/align]
هناء تومنين بوجوده كعلم قائم قبل في ردك السابق تقولين هثاري مالها داعي
ليه كلامك متناقض ياستاذه غريبه منك عن جد
طيب دامه موجود في الكتب وفي قوقل ايش الذي يمنعنا عن البحث والنقاش فيه؟ خاصتآ وانك قلتي يعرفه الكبير والصغير
ممكن أعطيك زيادة في معلوماتك
لما نزلت سورة النصر وآية (اليوم أكملت لكم دينكم) ماذا فهم منهما عمر بن الخطاب ؟
ألم يعرف عمر أنه حان لرحيل النبي عليه الصلاة والسلام
يعني أنه لم يكتمل الدين إلا قبل رحيل الرسول بأيام أو أشهر
أما من ناحية الجنس بين الماضي والحاضر
لا أحب أتعمق فيه أكثر وأكثر لأني لا أحب أن أنهى عن شيء
وآتيه
فا أعرف أنك ستجرني إلى الموضوع شيئا فشيئا
من أجل أن تدينني ,,,,
لست بالخب ولا الخب يخدعني
وتقبل حروفـــــــــــي,,,,,,[/align]
ابي اعرف وش الجامع بين سورة العصر وبين موضوعنا؟
هل تريدين ان تقولي ان الدين اكتمل وخلاص ؟
طيب عارفين انه اكتمل
لكن اللي ماتعرفينه انه هناك مستجدات في كل زمان يرجع فيها العلماء في حكمهم للدليل والقياس عليه
طيب عمر بن الخطاب في عام الرمادة اوقف حدا من حدود الله فهل هو انقص من الدين ؟
طيب عمر بن الخطاب زاد في جلد السكران 40 جلة تعزيرا فهل ابتدع في دين الله؟
ياست الكل لارباط لكلامك في موضوعنا
ابيك تردين على كلامي بالضبط
هل الحديث عن الجنس محرم ؟ وهل هو تمييع للدين كما تتهمينني؟
هل الحديث عن الجنس عيبا وهو خط احمر لايجب ان نتناوله في احاديثنا؟
لا اجرك للحديث عن الجنس ولسنا في مجال المراوغة لنجرجر بعضنا الى مواضيع
لكنك قلتي عني انني اميع الدين بعدما شيب وخرفت
فاين تمييع الدين ؟
الى الان لم تحضري من كلامي مايميع الدين
هل الاخذ بمبدأ التيسير تمييع ؟
اتمنى ان لاتنحرفي بالموضوع
فقط اجيبي على الاسئلة ولاتدخلي تصرفاتي الشخصية في كلامي
فانا سأتكلم معك عبر الدليل وليس عبر التصرفات الشخصية
هناء تومنين بوجوده كعلم قائم قبل في ردك السابق تقولين هثاري مالها داعي
ليه كلامك متناقض ياستاذه غريبه منك عن جد
طيب دامه موجود في الكتب وفي قوقل ايش الذي يمنعنا عن البحث والنقاش فيه؟ خاصتآ وانك قلتي يعرفه الكبير والصغير
فيصل ,,,,,,,,,, تحية وتقدير
نعم مالها داعي نتكلم في موضوع عن (الجنس) في منتدى
يدخله أطياف من العقول والأعمار فلا بد من أحترامهم
فأنا لم أحرم الحديث عن الجنس ولكن أقول (عيب)
ففرق بين كلمة (عيب وحرام)
فالمكان لا يسمح بوجود هذا الموضوع ولكن سمنسي
هداه الله أخترق الممنوع وأتى بما لم يأتي به الأوائل
تريدني أن أنساق خلف آراءكم وإلا فأنا التي لاتفهم
ولا تريد أن تفهم
انا احترم عقلي وفكرتي فلا أجيرها للآخرين
فكل بعقله راضي,,,,
لم أفرض عليك آرائي بل احترمت رأيك وشخص
لم أجرح فيك ولم أتهم بالغباء مثلما أتهمتني
ومازلت أحترمك وأوقرك
مهما اختلفنا
تحية وتقدير ,,,,,,,,,,,,
نععم أنت جعلت كل شيء حلالا
لبس البنطلون حلال يعني ؟1
ماذا تلبس أنت أليس شماغا وثوبا
هل أشتريت للعيد جنز وقميص !!
أكيد : لا
طيب ليه ؟
بتقول : عيب
والأصل حرام
طيب ماهو لبس الكفار ؟
بتقول جنز وقميص
عندما تلس مثلهم ماذا يسمى أليس تشبها
والدين يقول التشبه بالكفار حرااااااااااااااااااااام
فهمت والا بعد
وتقبل حروفــــــــــي,,, [/align]
انا جعلت كل شي حلال
كل شي كل شي؟
طيب ناخذ حكم لبس البنطال
خذي فتوى الشيخ سلمان العودة وهو من هو بفقه وعلمه
السؤال
ما حكم لبس البنطال للنساء؟ وإذا كان محرماً، فما حكم الجلوس مع من ترتديه ؟
الجواب
الذي أراه أن الشرع في مسألة اللباس لم يحدد لبساً بعينه للمرأة ولا للرجل، ولكنه وضع شروطاً وصفات عامة متى توفرت حلّ اللباس، كالستر، وهو لبها قال –تعالى- : "يواري سوءاتكم" الآية، [الأعراف : 26]، ولذلك سمي لباساً، وإن كانت الزينة مقصودة في اللباس أيضاً قال –تعالى-: "خذوا زينتكم عند كل مسجد" الآية، [الأعراف : 31]. وبناء عليه فلا وجه لتحريم لبس البنطلون بذاته، وهل يقول أحد مثلاً بتحريم لبسه تحت الثياب، أو أن تلبسه المرأة لزوجها ؟ نعم، قد يرى البعض أنه من التشبه، وهذا مذهب ضعيف؛ لأنه لبس شائع منتشر في كل البلاد، وليس يخفى على شريفِ علمكم ما في صحيح البخاري (5798) أن النبي -صلى الله عليه وسلم- توضأ، وعليه جبة شاميَّة، وعند الترمذي (1768) : أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لبس جبة رومية ضيقة الكمين، والمسلمون قطعاً كانوا يلبسون ملابس تقرب من ملابس الكفار، ونقل غير واحد الإجماع على ذلك، وأنهم لم يكونوا يغسلونها. لكن إن كانت المرأة عند نساء ولبسته فليكن فضفاضاً لا يحجم الجسم، وأظن أننا نحتاج إلى تنبيه الأخوات على أهمية الارتباط بالمجتمع حتى مع وجود بعض المخالفات أو التقصير، فليس يحسن منهن أن يقطعن ما أمر الله به أن يوصل احتجاجاً بتفريط حصل، أو استناداً إلى أمر مشتبه، أو اعتماداً على اجتهاد خاص، وقد جعل الله لكل شيء قدراً.
شوف الله يصلحك ويهديك ويخليك لأميمك
قل آمين
المسألة هذي خلافية ولا يقاس أو نقف عند فتوى الشيخ
فالشيخ كم وكم أفتى في الأسهم ووقف من وقف ضده
فكل يؤخذ كلامة ويرد إلا أبا القاسم
إذا كان عندك دليل الله يخلي لي قوقل
جاك الدليل على تحريم جنزك اللي تمايل به عند بنات سوريا الله
يهديك (أرجع لمقال كتبته ولم تستر على نفسك بخصوص رحلتك لسوريا)
باسم
(رحلتي الى سورية .. بين المرقص والغانيات تجر الذيول )
ما أقول إلا الله يهديك خذ أقر وإذا تعبت أسحب البطانية ونم
وتصبح على خير
التشبه بالكفاراعلم وفقني الله وإياك لمرضاته؛ أن قضية التشبه بالكفار، وخاصة في باب
اللباس، من المسائل الدقيقة التي زلت فيها أقدام، وضلت فيها أفهام، وغالى فيها
أقوام، وتهاون فيها آخرون، والسعيد من تمسك بما دلت عليه النصوص المحكمة من
الكتاب والسنة، والفهم الصحيح للعلماء الربانيين من سلف هذه الأمة، وترك
المتشابه ورده إلى عالمه، وترك التضييق على الأمة بإلزامهم بقول مختلف فيه يتسع
له الدليل والنظر، وأقوال أهل العلم الربانيين المعروف عنهم الاشتغال بالفقه
والأثر، ووجوب التفريق بين فتوى الحلال والحرام، وفتوى الأولى والأورع.
واعلم
أنَّ من اللباس ما هو مختصٌّ بالكفَّار وعلامة لهم؛ كطاقية اليهود، أو عمامة
السيخ، أو لباس الرهبان، ونحو ذلك مما هو مرتبط بدياناتهم وعقائدهم، فهذا لا شك
في تحريم لبسه للمسلمين؛ حتى ولو لم يقصدوا التشبه بالكافرين، على هذا اجتمعت
كلمة أهل العلم المعتبرين.
وهناك من اللباس ما اشتهر في بلاد الكافرين ومنها انتقل إلى ديار المسلمين وصار من لباس العامة، غير أنه مشتمل على محظور من محظورات اللباس، ككونه ضيقاً يصف، أو رقيقاً يشف، أو فيه صلبان أو تصاوير، أو
فيه أصناف وأنواع من التفصيل لا تُعرف إلاَّ عند الكفَّار ومن أعجب بهم من فسقة
المسلمين، معروف أن من يتحراها يتشبه بلبس فلان من الساقطين الذين أحدثوها،
فهذا أيضاً لا خلاف في تحريمه ومنعه. ما اللباس المسمى بـ ( البدلة ) والقميص
(الإفرنجي) والبنطال، لكنه بنطال واسع فضفاض يستر العورة، فهذا النوع من اللباس
اختلف فيه العلماء بين مانع ومجيز، وخلاصة القول فيه أن يخرج المسلم من الخلاف،
وأن يبتعد عن هذا اللباس ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، إلا أن تلجئه الحاجة إليه،
وأن لا ينكر على المخالف، وأن يسعه ما وسع أسلافه من العلماء المتقدمين
والمتأخرين، وأن ذلك من مسائل الخلاف التي لا يصح فيها التهاجر والتفرق
والاختلاف بسببها. وأما رباط العنق (الكرفتَّة أو الببيونة) وما شابههما
فالخلاف في ذلك قوي، والسلامة البعد عن ذلك والفرار منه سواءً قيل إن النصارى
استعاضوه مكان الصليب الذي كان يثقل أعناقهم أم لا.
وانظر ـ رحمني الله وإياك ـ إلى ما أفتى به العلماء المعتبرون في هذا الزمان، في مسألة عظم فيها الخلاف، وكثر فيها الشقاق، وهي مسألة لبس البدلة والبنطال، ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم [النساء]. سُئلت اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء عن حكم لبس البدلة والبنطال؟ فأجابتأما لبس البنطلون والبدلة وأمثالهما من اللباس، فالأصل في أنواع اللباس الإباحة، لأنَّهُ من أمور العادات، قال تعالى:
قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق الآية. ويستثنى من ذلك ما دلَّ الدليل الشرعي
على تحريمه أو كراهته كالحرير للرجال، والذي يصف العورة لكونه شفافاً، يرى من ورائه لون الجلد، أو لكونه ضيقاً يحدد العورة، لأنه حينئذ في حكم كشفها، وكشفها لا يجوز، وكالملابس التي هي من سيما الكفار فلا يجوز لبسها لا للرجال ولا للنساء لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن التشبه بهم، وكلبس الرجال ملابس النساء ولبس النساء ملابس الرجال لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال.
وليس اللباس المسمى بالبنطلون مما يختصُّ بالكفار، بل هو لباس عام في المسلمين
والكافرين في كثير من البلاد والدول، وإنما تنفر النفوس من لبس ذلك في بعض البلاد ولعدم الإلف ومخالفة عادة سكانها في اللباس، وإن كان ذلك موافقاً لعادة غيرهم من المسلمين.لكن الأولى بالمسلم إذا كان في بلد لم يعتد أهلها ذلك اللباس ألاَّ يلبسه في الصلاة ولا في المجامع العامة ولا في الطرقات. وبالله
التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
«اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء».[/align]
شوف الله يصلحك ويهديك ويخليك لأميمك
قل آمين
المسألة هذي خلافية ولا يقاس أو نقف عند فتوى الشيخ
فالشيخ كم وكم أفتى في الأسهم ووقف من وقف ضده
فكل يؤخذ كلامة ويرد إلا أبا القاسم
إذا كان عندك دليل الله يخلي لي قوقل
جاك الدليل على تحريم جنزك اللي تمايل به عند بنات سوريا الله
يهديك (أرجع لمقال كتبته ولم تستر على نفسك بخصوص رحلتك لسوريا)
ما أقول إلا الله يهديك خذ أقر وإذا تعبت أسحب البطانية ونم
وتصبح على خير
التشبه بالكفار
اعلم وفقني الله وإياك لمرضاته؛ أن قضية التشبه بالكفار، وخاصة في باب
اللباس، من المسائل الدقيقة التي زلت فيها أقدام، وضلت فيها أفهام، وغالى فيها
أقوام، وتهاون فيها آخرون، والسعيد من تمسك بما دلت عليه النصوص المحكمة من
الكتاب والسنة، والفهم الصحيح للعلماء الربانيين من سلف هذه الأمة، وترك
المتشابه ورده إلى عالمه، وترك التضييق على الأمة بإلزامهم بقول مختلف فيه يتسع
له الدليل والنظر، وأقوال أهل العلم الربانيين المعروف عنهم الاشتغال بالفقه
والأثر، ووجوب التفريق بين فتوى الحلال والحرام، وفتوى الأولى والأورع.
واعلم
أنَّ من اللباس ما هو مختصٌّ بالكفَّار وعلامة لهم؛ كطاقية اليهود، أو عمامة
السيخ، أو لباس الرهبان، ونحو ذلك مما هو مرتبط بدياناتهم وعقائدهم، فهذا لا شك
في تحريم لبسه للمسلمين؛ حتى ولو لم يقصدوا التشبه بالكافرين، على هذا اجتمعت
كلمة أهل العلم المعتبرين.
وهناك من اللباس ما اشتهر في بلاد الكافرين ومنها انتقل إلى ديار المسلمين وصار من لباس العامة، غير أنه مشتمل على محظور من محظورات اللباس، ككونه ضيقاً يصف، أو رقيقاً يشف، أو فيه صلبان أو تصاوير، أو
فيه أصناف وأنواع من التفصيل لا تُعرف إلاَّ عند الكفَّار ومن أعجب بهم من فسقة
المسلمين، معروف أن من يتحراها يتشبه بلبس فلان من الساقطين الذين أحدثوها،
فهذا أيضاً لا خلاف في تحريمه ومنعه. ما اللباس المسمى بـ ( البدلة ) والقميص
(الإفرنجي) والبنطال، لكنه بنطال واسع فضفاض يستر العورة، فهذا النوع من اللباس
اختلف فيه العلماء بين مانع ومجيز، وخلاصة القول فيه أن يخرج المسلم من الخلاف،
وأن يبتعد عن هذا اللباس ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، إلا أن تلجئه الحاجة إليه،
وأن لا ينكر على المخالف، وأن يسعه ما وسع أسلافه من العلماء المتقدمين
والمتأخرين، وأن ذلك من مسائل الخلاف التي لا يصح فيها التهاجر والتفرق
والاختلاف بسببها. وأما رباط العنق (الكرفتَّة أو الببيونة) وما شابههما
فالخلاف في ذلك قوي، والسلامة البعد عن ذلك والفرار منه سواءً قيل إن النصارى
استعاضوه مكان الصليب الذي كان يثقل أعناقهم أم لا.
وانظر ـ رحمني الله وإياك ـ إلى ما أفتى به العلماء المعتبرون في هذا الزمان، في مسألة عظم فيها الخلاف، وكثر فيها الشقاق، وهي مسألة لبس البدلة والبنطال، ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم [النساء]. سُئلت اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء عن حكم لبس البدلة والبنطال؟ فأجابتأما لبس البنطلون والبدلة وأمثالهما من اللباس، فالأصل في أنواع اللباس الإباحة، لأنَّهُ من أمور العادات، قال تعالى:
قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق الآية. ويستثنى من ذلك ما دلَّ الدليل الشرعي
على تحريمه أو كراهته كالحرير للرجال، والذي يصف العورة لكونه شفافاً، يرى من ورائه لون الجلد، أو لكونه ضيقاً يحدد العورة، لأنه حينئذ في حكم كشفها، وكشفها لا يجوز، وكالملابس التي هي من سيما الكفار فلا يجوز لبسها لا للرجال ولا للنساء لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن التشبه بهم، وكلبس الرجال ملابس النساء ولبس النساء ملابس الرجال لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال.
وليس اللباس المسمى بالبنطلون مما يختصُّ بالكفار، بل هو لباس عام في المسلمين
والكافرين في كثير من البلاد والدول، وإنما تنفر النفوس من لبس ذلك في بعض البلاد ولعدم الإلف ومخالفة عادة سكانها في اللباس، وإن كان ذلك موافقاً لعادة غيرهم من المسلمين.لكن الأولى بالمسلم إذا كان في بلد لم يعتد أهلها ذلك اللباس ألاَّ يلبسه في الصلاة ولا في المجامع العامة ولا في الطرقات. وبالله
التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
«اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء».[/align]
طيب الله يخليك لاميمك مادمتي تفهمين معنى المسائل الخلافية وتدركين ان الخلاف في الامة رحمة فليش تقولين عني اميع الدين
هل جبت شي من عندي والا بناء على كلام احد العلماء؟
انتي اتهمتيني وكلتي اني حللت كل شي
والى الان اتحداك تثبتين اني حللت كل شي
الفتوى اللي جبتيها على عيني وراسي لكن المسالة تبقى خلافية وكل يؤخذ ركلامه ويرد الا كلام صاحب القبر عليه السلام
الى الان ماجبتي شي جديد
اتهمتيني بالتمييع للدين واني حللت كل شي والى الان ماجبتي شي يثبت اني حللت ماحرم الله واني ميعت الدين
هيييييييييييييييييييييه
هاتي شي من كلامي يالله ولاتقعدين تتهربين بالمسائل الخلافية
بخصوص رحلتي لسوريا فانا قلت لك لاتدخلين تصرفاتي الشخصية بكلامي اللي مقتنع فيه واللي ادين الله فيه
بصراحه ظحكت على كلمتك هذي .. 
أما لبس البنطلون والبدلة وأمثالهما من اللباس، فالأصل في أنواع اللباس الإباحة، لأنَّهُ من أمور العادات، قال تعالى: 
العرض العادي
