هل هو صحيح ان عمر المرأة السعودية لايتعدى 15 عامــا ؟!

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُجَـّردْ إنْسَان     كثيراً ماتردد هنا،الثقافه الجنسيه،،، نفسي واحد يقول لي ماهي الثقافه الجنسيه؟؟ويشرح لي ماذا تعني ؟؟؟اشوف الكثير يضع هذه الكلمه،فغاب عني مدلولها ومعناها؟؟حتى كدت أشك أن هناك سر مجهول فيها،،غاب عن جزيرة العرب،،، سلامي

* تعريف الثقافة الجنسية:
هل يقوم طفلك أو من هو أصغر منك بسؤالك التالى: "كيف جئنا إلى هذه الدنيا؟"

هذا السؤال هو أصل مصطلح "الثقافة الجنسية" أو "التثقيف الجنسي". فالثقافة الجنسية يجهل الكثير منا تقديم تعريف لها أو بمعنى آخر يتجنب التطرق لمناقشته للإحساس السائد بأنه مصطلح يخدش الحياء ولا يجب الخوض فيه بأي شكل من الأشكال. دعونا نتعرف علي الثقافة الجنسية عن قرب من أجل المحافظة على جودة حياتنا التي تتحقق بها صحة الفرد.

الثقافة بوجه عام تقاس بعمق المعلومات وكمها، ومن ثَّم فإن الثقافة الجنسية تتصل بكم المعلومات وعمقها المتوافرة لدى الشخص عن الجنس والعلاقة الجنسية. فالجنس هو شيء فطرى وطبيعي تمارسه الكائنات الحية على كافة المستويات من نبات وإنسان وحيوان.
وهذا يدعونا إلى أن نفرق بين الثقافة الجنسية والتعليم أو التربية الجنسية، فالثقافة تتوافر فيها حرية الإنسان فى الحصول على المعلومات التي يرغب فى معرفتها فى مجال العملية الجنسية من المصدر الذي يريده وبالكم الذي يرغب فيه إذا أراد الاستزادة فى جانب من جوانبها. أما التعليم الجنسي يكون محدداً وفى إطار المراحل التعليمية طبقاً لمناهج محددة مقسمة إلى أجزاء تتناسب مع كل مرحلة عمرية يمر بها الطالب أو الطالبة.

* المواقف المختلفة إزاء نشر الثقافة الجنسية:
ومضاد كلمة الثقافة هو الجهل، وناهيك عن ما يسببه الجهل لصاحبه. وتنقسم الآراء ما بين مؤيد ومعارض لموضوع تناول الثقافة الجنسية.
فالرأي المؤيد، يُقر بالابتعاد عن مسار الجهل فى مجال التثقيف الجنسي الذي يستتر وراء الكلمات الآتية: الحياء أو الإسراف فى الحياء فى أي حديث يتعلق بالأمور الجنسية، الخجل، الحرج، الصمت، الإنصات على مضض وكأن كلام الجنس كلام لا يستحسن سماع الأذن له، أو بدافع الالتزام بالأدب وعدم المصارحة بالرغبات التي تحقق حفظ النفس البشرية وأخيرا الخوف من الإفصاح عن أي أمور تتعلق بالعملية الجنسية أو حتى طلب المساعدة.
ويستطرد الرأي المؤيد قوله بأن الثقافة الجنسية هي من أجل معرفة صحيحة وغير مشوشة، فإذا كانت معرفة الإنسان مبنية على أسس علمية يستطيع أن يسيطر على غرائزه لا تسيطر هي عليه.
فالمراهقون فى حديثهم لبعضهم البعض وفى ظل غياب المصارحة الجنسية من جانب المحيطين ممن يكبرونهم فى السن يستشعرون بأنه سراً غامضاً ينبغي أن يتناولونه فى الخفاء بعيداً عن أعين الآباء أو الكبار. ثم يجدون أنفسهم عند الزواج وهم على وشك الممارسة الواقعية لما يتهامسون به سراً فريسة لزيجة تعانى من التالى:
- توتر العلاقة الزوجية وعدم صفائها.
- غياب السعادة بمفهومها الحقيقي (السعادة)، وعدم قدرة الزوج على إسعاد زوجته جنسياً والعكس صحيح.
- العجز عند ممارسة النشاط الجنسي بشكل صحيح وممتع - وفى بعض الأحيان يصل الأمر إلى الطلاق لوجود الصمت. فالزوجة لا تجرؤ على السؤال والزوج لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته إلى أن ينتهي الأمر بهذه النهاية المأسوية.
- أو استمرار الحياة الزوجية دائمة المشاحنات والشكوى، أي حياة زوجية مستحيلة.
فالعلاقة الجنسية قد تكون السبب الرئيسي لفشل كثير من الأزواج فى حياتهم بدون أن يشعرون، وكثيراً ما يُلقى اللوم على اختلاف الطبائع والمتطلبات .. إلا أنه فى حقيقة الأمر قد يرجع السبب إلى عدم المصارحة والائتلاف فى العملية الجنسية.

أما الرأي المعارض، الذي يُقر على الجانب الآخر أن الجنس هو فطرة يمارسها الإنسان بدون تعلم أو تدرب. فالإنسان كما خلقه الله أوجد فى عقله وأحاسيسه مجموعة من الغرائز، وبالفطرة التي فطرها الله عليها يدرك الإنسان أماكن الغريزة الجنسية دون حاجة إلى نشرها تحت مسمى "الثقافة الإباحية".
ويجب ترك المسألة إلى الزمن، فالشخص يطلع على المسائل الجنسية عند دراسته للمواد المختلفة. كما يقرون أيضاً بأنه لا توجد ضرورة لمثل هذه التربية وخاصة بالنظر إلى سلوك الحيوان الذي يمارس العملية الجنسية بدون تعلم .. فما بال الإنسان الذي يتمتع بالعقل ويدرك الجنس فطرياً، فقد عرف الإنسان كما يقولون الجنس بالغريزة والفطرة لا بالتعليم.
كما أن الإشارة المتعمدة إلى أسلوب أو مناهج للتربية الجنسية مستقلة ستؤدى إلى تنبيه الأطفال مبكراً لممارسة هذه الغريزة وهذا بطبيعة الحال ينجم عنه مشاكل خطيرة.

* التربية الجنسية للنشء؟
ويأتي السؤال التالى: كيف يمكن أن نعد النشء لاستقبال مرحلة المراهقة الخطيرة بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية؟ كيف تتحدث مع ابنتك أو ابنك فى هذه الأمور المحرجة؟ كيف لا يصبح الجنس سراً غامضاً؟
الجنس هو سبب استمرار البشر، والتربية الجنسية ضرورة للأبناء وتقع عاتقها على الأسرة والمدرسة. ولابد من اختيار القدر الملائم منها والوقت والأسلوب المناسب لتناولها.
فلا غنى أن ينال النشء قدراً من الثقافة الجنسية لأنها ستجنب الصغار الوقوع فى الكثير من الأخطاء المبنية على مفاهيم غامضة بالنسبة لهم .. لابد وأن تتم وفقاً للمفاهيم الجنسية الرسمية، ومن خلال ذلك لن تكون الثقافة الجنسية دعوة للانحلال الخلقي كما يزعم البعض.
الثقافة الجنسية جزء لا يتجزأ من مجموعة المعارف والمهارات المطلوبة لكل إنسان طبقاً لاحتياجاته فى كل مراحل حياته، فهي تمثل جزءاً أيضاً من حقائق الحياة التي يعيشها. ومن المهم أن تُقَدم لكل شخص حسب مرحلته العمرية وبأسلوب علمي غير مثير وألا تخرج عن الإطار المناسب لها .. بالإضافة إلى عدم استخدام الألفاظ التي تخدش الحياء.

* مجالات تطبيق التربية الجنسية:
فالطفل دائماً يبحث عن الغريب والمجهول لكي يتعلم، فلا تجعله متردداً أو خائفاً أو تنتابه الرهبة من مجرد ذكر كلمة "الجنس" أمامه، فالأسرة هي المسئولة الأولى عن تقديم المعلومة للطفل من خلال المتابعة الدائمة والمستمرة.
ونجد أن التربية الجنسية للأطفال والشباب بوجه عام تنصب على جوانب هامة جدا فى حياتهم، والتي تتمثل فى النواحي التالية (نواحي الثقافة الجنسية):
1- الصحة الإنجابية.
2- التغيرات البيولوجية (علم الأحياء) والفسيولوجية (علم وظائف الأعضاء) والنفسية التي تحدث للفرد فى مرحلة البلوغ .

3- الناحية التشريحية للأعضاء التناسلية والجنسية ووظائفها.
4- الأمراض المترتبة على القيام بالعملية الجنسية.
5- فوائد الاتصال الجنسي السليم.
6- النمو النفسي والجنسي من المراهقة المبكرة حتى المراهقة المتأخرة.
7- التكاثر والفروق بين الجنسين.
8- آداب السلوك الجنسي.
9- العملية الجنسية.
10- المشاكل الوراثية التي تؤثر على الزواج.

فالتربية يقوم بها المربى أياً كان مجال تخصصه، وسواء أكانت التربية جنسية أو ما بخلاف ذلك فهي نوع من السلوك الذي يمد الأفراد بالمعلومات العلمية والاتجاهات السليمة إزاء مسألة ما مثل: السلوك الجنسي إذا كانت التربية على المستوى الجنسي بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية وإمكانات النمو العقلي والجسدى والنفسي لتحقيق التوافق.
والهدف الأساسي من التربية ونشر الثقافة هو التزويد بالمعلومات الصحيحة وتعليم الألفاظ العلمية المتصلة بمجال التعليم.

تجميع من هنا وهناك لعله يفي بالغرض .

[لسعة شقاوه]

[align=center]

اقتباس: كثيراً ماتردد هنا،الثقافه الجنسيه،،، نفسي واحد يقول لي ماهي الثقافه الجنسيه؟؟ويشرح لي ماذا تعني ؟؟؟اشوف الكثير يضع هذه الكلمه،فغاب عني مدلولها ومعناها؟؟حتى كدت أشك أن هناك سر مجهول فيها،،غاب عن جزيرة العرب،،،

أشك إنك عربي!
هو إنه يستمتع بهميجه هع[/align]

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الكرم 2008     عجبا من أبناء ديني كيف يحدثون بعضهم وكأنهم أعداء اليس كلن منكم موجود للأخر(بعد عبادة الخالق عز وجل) كيف تنكرون حاجتكم للطرف الأخر ----الأخ كاتب الموضوع أتى بواقع موجود قد لا يكون معمم ولكنه موجود فل نناقش لأيجاد الحل وليس لأزادة الأمر سوء 0000 أخي الكريم عندما قلت أن المرأة يقف عمرها وتبدء بالذبول أبحث عن السبب ولا تقل أنها مهمله بنفسها ألا تعلم بأن المجتمع لا يستسغ فكرة أن تأتي أمرأة بعمر الأربعين وتصبغ شعرها فهم يتهمونها بالمراهقة (الهبال بمعنا أصح) الى نسبه لا تذكر تراه من حقها 00 ألا تعلم بأن المجتمع يستغرب أن تلبس المرأة بعمر الأربعين الون الزهري 000 ألا تعلم بأن أغلب الرجال لا يبدون رأيهم فيما تلبس زوجاتهم 00 ألا تعلم بأن نسبة الرجال الذين يفتحون دولاب ملابس الزوجه ويختارون لها شيء منه ضئيله000 ألا تعلم بأن عدد الرجال الذين يتسوقون مع زوجاتهم قليل جدا ولا يكاد يذكر0000 ألا تعلم بأن أغلب النساء يعشن حالت أحباط من أمثال هؤلاء000 فلما أتزين وزوجي لايهتم أولا يكون بالبيت أصلا 00 لما أتزين وأحافض على شبابي الدائم وزوجي الكريم لا يلبس الى (السروال والفنيله ) 00 و ألا تعلم بأن أغلب النساء يقلن كيف نحافظ على صحتنا ونحن أبتلينا بأزواج ومجتمع متخلف مبدأه أن الرجل حرا فيما يفعل والمرأه يجب أن تكون تابعه له وخانعه وأذا طالبت بما أحقه لها الشرع قالو متمرده00 وبلا حياءودين ب الله كيف يعشن وكيف يصبحنا كما تريدون أذا هذا واقع الحياة؟؟؟؟ طبع أنا لا أعمم فهناك العكس ولله الحمد0 أيتها النساء أعلن حالت التمرد التام ولا تفكرون بمجتمع أو زوج متخلف أنصتن لصوت الأنثى القابع داخلكن والمجبول على حب التزين والأهتمام بالنفس ودعن أولائك المحبطون جانب ف عمر المرأة الحقيقي يبدء من الثلاثين أليس المرأة المسلمه تدخل الجنه بعمر الثلاثين ؟؟؟

راقت لي هذه المشاركه كثير،،،وضعت كثير من النقاط على الحروف،،

سلامي

[كونتري]

هههههههههههههههههه يالظالم 15 سنه

أجل الرجل 200 سنه ^_*

[كونتري]

اقتباس: فلما أتزين وزوجي لايهتم أولا يكون بالبيت أصلا 00 لما أتزين وأحافض على شبابي الدائم وزوجي الكريم لا يلبس الى (السروال والفنيله ) 00

ياحياتي أنتي تزيني لعمرك ونفسك ولبنات جنسك ماعليك من رجلك لاصار طالع أو يلبس فنيلا وسروال

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسعة شقاوه     [align=center] أشك إنك عربي! هو إنه يستمتع بهميجه هع[/align]

اليس من الافضل عدم التهكم
او السخرية رعاك الله .

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُجَـّردْ إنْسَان     راقت لي هذه المشاركه كثير،،،وضعت كثير من النقاط على الحروف،، سلامي

نعم بنت الكرم والاجواد
تحدثت واجادت ، ولكنها
انحازت قليلاَ الى بنات جنسها
وهذا طبيعي .
ولكن سجل معك معجب فيما طرحت .

لك تحياتي مع كامل التقدير
وأجزل الشكر على إسهامك في إثراء الحوار
بطريقة راقية وهذا ليس بـ غريب،،،

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كونتري     هههههههههههههههههه يالظالم 15 سنه أجل الرجل 200 سنه ^_*

الرجل كثيراَ ما يراهن على انه
الاقوى والاقل مرضاَ
او هكذا يبدو لي .. ،،،

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كونتري     ياحياتي أنتي تزيني لعمرك ونفسك ولبنات جنسك ماعليك من رجلك لاصار طالع أو يلبس فنيلا وسروال

بالعكس ..دعها تتزين لنفسها
و لزوجها ..وتصبر ، بل وتعمل له
المكائد حتى يقع فريسة لها..!!
ولمـــــــا لا؟!!

[نرسيان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتفق مع Netizen وبنت الكرم وعبير الشوق في جميع الأسباب التي ذكروها من تعامل الزوج مع زوجته وضعف المرأة أمام الرجل واهمال الزوج لنفسه ولزوجته كلها تؤدي الى نفس النتيجة احباط المرأة واهمال نفسها
لكن في رأيي من أهم الأسباب المؤدية لذلك هي المرأة نفسها
البعض منهن وضعت الزواج هدفاً نهائياً لها ..محور اهتمامها في مراهقتها وشبابها الرجل وأنه هو الوحيد مصدر سعادتها خاصة في المجتمعات المحافظة جداً تهتم بنفسها وملبسها لأجل أن تخطب.. وما إن تتزوج الفتاة البعض منهن تبدأ باهمال نفسها لأنه ليس لديها دافع فهي قد حصلت على هدفها وفي اعتقادها الى الأبد متناسية أنها قد تفقده في أي لحظة.. و البعض الآخر تهتم بنفسها لكن من أجل الزوج فقط فاذا ابتليت بزوج لا يهتم بنفسه ولا يهتم لما تفعله من أجله فيسبب لها احباطات متتالية تفقد بذلك الرغبة في الاهتمام بنفسها
مشكلة غالبية النساء في مجتمعنا هي القتاعات المتأصلة في أدمغتهن والتي ساهم بوجودها المجتمع
المتمثلة في الخوف من التقدم في العمر والاعتقاد بأن حياتها تنتهي عندما تدخل في سن الثلاثين الا من رحم ربي..والله حتى الجامعيات والمثقفات الواعيات عندهم خوف مرضي من الوصول الى سن الثلاثين ..أذكر احدى الزميلات ذات يوم وجدتها في حالة من الكآبة والحزن بشكل لم أعهده فيها من قبل وعند سؤالي لها عن السبب قالت بأنها اليوم ستودع الحياة الحلوة وتدخل عالم الثلاثينات !!!!!!هذا وهي متزوجة ولديها أطفال ماشاء الله... فما بالك بمن لم تتزوج ووصلت الى هذا السن في مجتمع يستكثر عليها زوج بمواصفات جيدة نوعاً ما ويعتبرها عانساً بينما في الغرب الحياة عندهم تبدأ بعد سن الثلاثين والخيارات لديها كثيرة وتتزوج بالأفضل ومن اختيارها أيضاً ولا تجبر نفسها على القبول بأول من يطرق الباب مهما كانت مواصفاته عملاً بمبدأ (ظل راجل ولا ظل حيطة ) !!!!!أذكر تلك المذيعة التي كان عمرها 34 على مااعتقد وتزوجت ولياً للعهد في احد الدول الاوروبية وغيرها الكثير
النساء لدينا حتى لو كن متعلمات لاتريد أن تغادر مرحلة العشرينات أعرف سيدة وقف الزمن لديها عند عمر 25 لها عشر سنوات تقول عمرها 25 رغم ان الشكل أكبر من ذلك بكثير .. توقف عمرها وتهمل نفسها
كل مرحلة لها بهجة وحلاوة اذا تم التعامل معها بشكل صحيح لكن لدينا الثقافة الصحية العامة معدومة المرأة لا تبدأ تهتم بشكلها الا بعد خراب مالطا بعد ظهور التجاعيد وتكدس الشحوم لكن أين كانت قبل ذلك !!!!!!
كثير من النصائح لفتاة العشرين عليها الالتزام بها لكي تصل الى مرحلة الثلاثين وهي في اوج جمالها تهمل من قبل الفتيات أو لا تعلمها أساساً..وكثير من الخطوات لمن هي في عمر الثلاثين عليها تطبيقها لتمتع بصحة افضل تجهلها الكثيرات
والله الكلام يطول في هذا الموضوع
لكن الوضع بدأ في التحسن لدى البعض لكن كالعادة التحسن في مجتمعنا يكون تدريجياً عكس التدهور يكون فجأة و دفعة واحدة
شكراً أستاذ يوسف وعذراً على الاطالة فالموضوع متشعب
أختكم
نرسيان

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتفق مع netizen وبنت الكرم وعبير الشوق في جميع الأسباب التي ذكروها من تعامل الزوج مع زوجته وضعف المرأة أمام الرجل واهمال الزوج لنفسه ولزوجته كلها تؤدي الى نفس النتيجة احباط المرأة واهمال نفسها مرحبا بك اختي الفاضلة،،، لو لاحظت فلقد كنت شبه متفق مع من ذكرت لكن في رأيي من أهم الأسباب المؤدية لذلك هي المرأة نفسها البعض منهن وضعت الزواج هدفاً نهائياً لها عيني عليك باردة لقد وصلت الى ما نريد ان نصل اليه . نعم هذه هي الكارثة عندما يكون هدفها الزواج لإجل الزواج او لكي تنجب الاولاد . والغريب ان يكون هذا هدفها مع ان هذا حقها الطبيعي ولكن ..هي لاتفكر كثيرا الى ما بعد الزواج او تتخيل نفسها بعد 10 سنوات عجاف من الزواج .!! ،،، ..محور اهتمامها في مراهقتها وشبابها الرجل وأنه هو الوحيد مصدر سعادتها خاصة في المجتمعات المحافظة جداً تهتم بنفسها وملبسها لأجل أن تخطب.. وما إن تتزوج الفتاة البعض منهن تبدأ باهمال نفسها لأنه ليس لديها دافع فهي قد حصلت على هدفها وفي اعتقادها الى الأبد متناسية أنها قد تفقده في أي لحظة.. و البعض الآخر تهتم بنفسها لكن من أجل الزوج فقط فاذا ابتليت بزوج لا يهتم بنفسه ولا يهتم لما تفعله من أجله فيسبب لها احباطات متتالية تفقد بذلك الرغبة في الاهتمام بنفسها عقليات مع كامل الاحترام تفتقد للمنطق ،،، مشكلة غالبية النساء في مجتمعنا هي القتاعات المتأصلة في أدمغتهن والتي ساهم بوجودها المجتمع المتمثلة في الخوف من التقدم في العمر والاعتقاد بأن حياتها تنتهي عندما تدخل في سن الثلاثين الا من رحم ربي..والله حتى الجامعيات والمثقفات الواعيات عندهم خوف مرضي من الوصول الى سن الثلاثين .. جلهن خائفات .. بل لا اريد ان اعمم ولكن غالبيتهن وجِلات ،،، أذكر احدى الزميلات ذات يوم وجدتها في حالة من الكآبة والحزن بشكل لم أعهده فيها من قبل وعند سؤالي لها عن السبب قالت بأنها اليوم ستودع الحياة الحلوة وتدخل عالم الثلاثينات !!!!!!هذا وهي متزوجة ولديها أطفال ماشاء الله... هنا مكمن الخطورة بل قد يحدث ما لايحمد عقباه ،،، فما بالك بمن لم تتزوج ووصلت الى هذا السن في مجتمع يستكثر عليها زوج بمواصفات جيدة نوعاً ما ويعتبرها عانساً بينما في الغرب الحياة عندهم تبدأ بعد سن الثلاثين والخيارات لديها كثيرة وتتزوج بالأفضل ومن اختيارها أيضاً ولا تجبر نفسها على القبول بأول من يطرق الباب مهما كانت مواصفاته عملاً بمبدأ (ظل راجل ولا ظل حيطة ) !!!!!أذكر تلك المذيعة التي كان عمرها 34 على مااعتقد وتزوجت ولياً للعهد في احد الدول الاوروبية وغيرها الكثير النساء لدينا حتى لو كن متعلمات لاتريد أن تغادر مرحلة العشرينات أعرف سيدة وقف الزمن لديها عند عمر 25 لها عشر سنوات تقول عمرها 25 رغم ان الشكل أكبر من ذلك بكثير .. توقف عمرها وتهمل نفسها ثقافة المجتمع و وعيه لها دور كبير ،،، كل مرحلة لها بهجة وحلاوة اذا تم التعامل معها بشكل صحيح لكن لدينا الثقافة الصحية العامة معدومة المرأة لا تبدأ تهتم بشكلها الا بعد خراب مالطا بعد ظهور التجاعيد وتكدس الشحوم لكن أين كانت قبل ذلك !!!!!! انتِ هنا في صلب الموضوع بل هو اللب ،،، كثير من النصائح لفتاة العشرين عليها الالتزام بها لكي تصل الى مرحلة الثلاثين وهي في اوج جمالها تهمل من قبل الفتيات أو لا تعلمها أساساً..وكثير من الخطوات لمن هي في عمر الثلاثين عليها تطبيقها لتمتع بصحة افضل تجهلها الكثيرات لمن يدرك ولا يكابر ،،، والله الكلام يطول في هذا الموضوع شكراً أستاذ يوسف وعذراً على الاطالة فالموضوع متشعب أختكم نرسيان

جميلة تلك الاطلالة والاطالة اختي الكريمة
حماك الله وحفظك ،،،

[العبرى]

مع تأييدي لرأي أن المرأة تصل إلى عمر معين..
ثم تبدأ بالذبول..

إلا أني أراك مبالغ في قولك عن سن الـ 15..!



عند الـ 15 الأنثى لم تكتشف نفسها بعد
صحيح أن الغالبية العظمى تخشى سن الثلاثين..
لكن الحمدلله فكثيراً مانتفاجأ في محيطنا النسائي
بعمر فلانة من الناس فهي في الثلاثين..
وشكلها و روحها يخفي العمر تماماً..!



أوافق من قال بأن المرأه تربط نفسها بالزوج والزواج
وتجعله هدفها الأول والأخير
المرأة تهدم نفسها بنفسها..بكثرة تنازلاتها عن ذاتها الحقيقة
وتجاهلها للأنثى الساكنة في داخلها..!




داخل كل امرأة أنثى مرحه..وطفلة برئية
قد يساهم المجتمع ومن يحيط بها في وأد هذه وتلك
لكن المرأة قادرة على إخراجهما متى ما أرادت..!






تحيتي,,,

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسعة شقاوه     [align=center] أشك إنك عربي! هو إنه يستمتع بهميجه هع[/align]

[align=justify]وإن كنت جورج بن واشنطن القحطاني، أو ربما نيلز بن أستيف الحربي ،،وين المشكله؟؟؟؟
أعطيني إجابه على سؤالي ، إلى الآن ماشفت إجابه شافيه وكافيه،،[/align]

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousef     * تعريف الثقافة الجنسية: هل يقوم طفلك أو من هو أصغر منك بسؤالك التالى: "كيف جئنا إلى هذه الدنيا؟" هذا السؤال هو أصل مصطلح "الثقافة الجنسية" أو "التثقيف الجنسي". فالثقافة الجنسية يجهل الكثير منا تقديم تعريف لها أو بمعنى آخر يتجنب التطرق لمناقشته للإحساس السائد بأنه مصطلح يخدش الحياء ولا يجب الخوض فيه بأي شكل من الأشكال. دعونا نتعرف علي الثقافة الجنسية عن قرب من أجل المحافظة على جودة حياتنا التي تتحقق بها صحة الفرد. الثقافة بوجه عام تقاس بعمق المعلومات وكمها، ومن ثَّم فإن الثقافة الجنسية تتصل بكم المعلومات وعمقها المتوافرة لدى الشخص عن الجنس والعلاقة الجنسية. فالجنس هو شيء فطرى وطبيعي تمارسه الكائنات الحية على كافة المستويات من نبات وإنسان وحيوان. وهذا يدعونا إلى أن نفرق بين الثقافة الجنسية والتعليم أو التربية الجنسية، فالثقافة تتوافر فيها حرية الإنسان فى الحصول على المعلومات التي يرغب فى معرفتها فى مجال العملية الجنسية من المصدر الذي يريده وبالكم الذي يرغب فيه إذا أراد الاستزادة فى جانب من جوانبها. أما التعليم الجنسي يكون محدداً وفى إطار المراحل التعليمية طبقاً لمناهج محددة مقسمة إلى أجزاء تتناسب مع كل مرحلة عمرية يمر بها الطالب أو الطالبة. * المواقف المختلفة إزاء نشر الثقافة الجنسية: ومضاد كلمة الثقافة هو الجهل، وناهيك عن ما يسببه الجهل لصاحبه. وتنقسم الآراء ما بين مؤيد ومعارض لموضوع تناول الثقافة الجنسية. فالرأي المؤيد، يُقر بالابتعاد عن مسار الجهل فى مجال التثقيف الجنسي الذي يستتر وراء الكلمات الآتية: الحياء أو الإسراف فى الحياء فى أي حديث يتعلق بالأمور الجنسية، الخجل، الحرج، الصمت، الإنصات على مضض وكأن كلام الجنس كلام لا يستحسن سماع الأذن له، أو بدافع الالتزام بالأدب وعدم المصارحة بالرغبات التي تحقق حفظ النفس البشرية وأخيرا الخوف من الإفصاح عن أي أمور تتعلق بالعملية الجنسية أو حتى طلب المساعدة. ويستطرد الرأي المؤيد قوله بأن الثقافة الجنسية هي من أجل معرفة صحيحة وغير مشوشة، فإذا كانت معرفة الإنسان مبنية على أسس علمية يستطيع أن يسيطر على غرائزه لا تسيطر هي عليه. فالمراهقون فى حديثهم لبعضهم البعض وفى ظل غياب المصارحة الجنسية من جانب المحيطين ممن يكبرونهم فى السن يستشعرون بأنه سراً غامضاً ينبغي أن يتناولونه فى الخفاء بعيداً عن أعين الآباء أو الكبار. ثم يجدون أنفسهم عند الزواج وهم على وشك الممارسة الواقعية لما يتهامسون به سراً فريسة لزيجة تعانى من التالى: - توتر العلاقة الزوجية وعدم صفائها. - غياب السعادة بمفهومها الحقيقي (السعادة)، وعدم قدرة الزوج على إسعاد زوجته جنسياً والعكس صحيح. - العجز عند ممارسة النشاط الجنسي بشكل صحيح وممتع - وفى بعض الأحيان يصل الأمر إلى الطلاق لوجود الصمت. فالزوجة لا تجرؤ على السؤال والزوج لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته إلى أن ينتهي الأمر بهذه النهاية المأسوية. - أو استمرار الحياة الزوجية دائمة المشاحنات والشكوى، أي حياة زوجية مستحيلة. فالعلاقة الجنسية قد تكون السبب الرئيسي لفشل كثير من الأزواج فى حياتهم بدون أن يشعرون، وكثيراً ما يُلقى اللوم على اختلاف الطبائع والمتطلبات .. إلا أنه فى حقيقة الأمر قد يرجع السبب إلى عدم المصارحة والائتلاف فى العملية الجنسية. أما الرأي المعارض، الذي يُقر على الجانب الآخر أن الجنس هو فطرة يمارسها الإنسان بدون تعلم أو تدرب. فالإنسان كما خلقه الله أوجد فى عقله وأحاسيسه مجموعة من الغرائز، وبالفطرة التي فطرها الله عليها يدرك الإنسان أماكن الغريزة الجنسية دون حاجة إلى نشرها تحت مسمى "الثقافة الإباحية". ويجب ترك المسألة إلى الزمن، فالشخص يطلع على المسائل الجنسية عند دراسته للمواد المختلفة. كما يقرون أيضاً بأنه لا توجد ضرورة لمثل هذه التربية وخاصة بالنظر إلى سلوك الحيوان الذي يمارس العملية الجنسية بدون تعلم .. فما بال الإنسان الذي يتمتع بالعقل ويدرك الجنس فطرياً، فقد عرف الإنسان كما يقولون الجنس بالغريزة والفطرة لا بالتعليم. كما أن الإشارة المتعمدة إلى أسلوب أو مناهج للتربية الجنسية مستقلة ستؤدى إلى تنبيه الأطفال مبكراً لممارسة هذه الغريزة وهذا بطبيعة الحال ينجم عنه مشاكل خطيرة. * التربية الجنسية للنشء؟ ويأتي السؤال التالى: كيف يمكن أن نعد النشء لاستقبال مرحلة المراهقة الخطيرة بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية؟ كيف تتحدث مع ابنتك أو ابنك فى هذه الأمور المحرجة؟ كيف لا يصبح الجنس سراً غامضاً؟ الجنس هو سبب استمرار البشر، والتربية الجنسية ضرورة للأبناء وتقع عاتقها على الأسرة والمدرسة. ولابد من اختيار القدر الملائم منها والوقت والأسلوب المناسب لتناولها. فلا غنى أن ينال النشء قدراً من الثقافة الجنسية لأنها ستجنب الصغار الوقوع فى الكثير من الأخطاء المبنية على مفاهيم غامضة بالنسبة لهم .. لابد وأن تتم وفقاً للمفاهيم الجنسية الرسمية، ومن خلال ذلك لن تكون الثقافة الجنسية دعوة للانحلال الخلقي كما يزعم البعض. الثقافة الجنسية جزء لا يتجزأ من مجموعة المعارف والمهارات المطلوبة لكل إنسان طبقاً لاحتياجاته فى كل مراحل حياته، فهي تمثل جزءاً أيضاً من حقائق الحياة التي يعيشها. ومن المهم أن تُقَدم لكل شخص حسب مرحلته العمرية وبأسلوب علمي غير مثير وألا تخرج عن الإطار المناسب لها .. بالإضافة إلى عدم استخدام الألفاظ التي تخدش الحياء. * مجالات تطبيق التربية الجنسية: فالطفل دائماً يبحث عن الغريب والمجهول لكي يتعلم، فلا تجعله متردداً أو خائفاً أو تنتابه الرهبة من مجرد ذكر كلمة "الجنس" أمامه، فالأسرة هي المسئولة الأولى عن تقديم المعلومة للطفل من خلال المتابعة الدائمة والمستمرة. ونجد أن التربية الجنسية للأطفال والشباب بوجه عام تنصب على جوانب هامة جدا فى حياتهم، والتي تتمثل فى النواحي التالية (نواحي الثقافة الجنسية): 1- الصحة الإنجابية. 2- التغيرات البيولوجية (علم الأحياء) والفسيولوجية (علم وظائف الأعضاء) والنفسية التي تحدث للفرد فى مرحلة البلوغ . 3- الناحية التشريحية للأعضاء التناسلية والجنسية ووظائفها. 4- الأمراض المترتبة على القيام بالعملية الجنسية. 5- فوائد الاتصال الجنسي السليم. 6- النمو النفسي والجنسي من المراهقة المبكرة حتى المراهقة المتأخرة. 7- التكاثر والفروق بين الجنسين. 8- آداب السلوك الجنسي. 9- العملية الجنسية. 10- المشاكل الوراثية التي تؤثر على الزواج. فالتربية يقوم بها المربى أياً كان مجال تخصصه، وسواء أكانت التربية جنسية أو ما بخلاف ذلك فهي نوع من السلوك الذي يمد الأفراد بالمعلومات العلمية والاتجاهات السليمة إزاء مسألة ما مثل: السلوك الجنسي إذا كانت التربية على المستوى الجنسي بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية وإمكانات النمو العقلي والجسدى والنفسي لتحقيق التوافق. والهدف الأساسي من التربية ونشر الثقافة هو التزويد بالمعلومات الصحيحة وتعليم الألفاظ العلمية المتصلة بمجال التعليم. تجميع من هنا وهناك لعله يفي بالغرض .

سيدي يوسف،،،
هل هذه هي الثقافه الجنسيه التي يفتقدها بنو عرب؟؟

[yousef]

مرحى لهذا المتصفح ..
ومرحبا
بــ قمرنا اللي منورنا

اهلاَ بالأخت العبري حفظها الله

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبرى     مع تأييدي لرأي أن المرأة تصل إلى عمر معين.. ثم تبدأ بالذبول.. إلا أني أراك مبالغ في قولك عن سن الـ 15..! عند الـ 15 الأنثى لم تكتشف نفسها بعد صحيح أن الغالبية العظمى تخشى سن الثلاثين.. لكن الحمدلله فكثيراً مانتفاجأ في محيطنا النسائي بعمر فلانة من الناس فهي في الثلاثين.. وشكلها و روحها يخفي العمر تماماً..! نعم ..معك حق ..لاني في الاصل لم اقل تزوج البنت وعمرها 15 .. قلت ان عمر المرأة السعودية الحقيقي لايتعدى 15 عاماَ في اغلب الاحوال وضربت مثلاَ بمن تزوجت في سن ا25 وقلت ماذا سوف يكون حالها بعد 40 * على أي حال لست ممن يطالبون بالتزويج المبكر يبدو ان سن 22 مناسباَ الى حد ما وتلك وجه نظرشخصية . أوافق من قال بأن المرأه تربط نفسها بالزوج والزواج وتجعله هدفها الأول والأخير المرأة تهدم نفسها بنفسها..بكثرة تنازلاتها عن ذاتها الحقيقة وتجاهلها للأنثى الساكنة في داخلها..! داخل كل امرأة أنثى مرحه..وطفلة برئية قد يساهم المجتمع ومن يحيط بها في وأد هذه وتلك لكن المرأة قادرة على إخراجهما متى ما أرادت..! نعم....نعم هذا هو الحق ولكن متى تريد ؟ تحيتي,,,

ولك من التحايا اعذبها مع سالف الشكر //