عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
السعاده فيما يتأمل الإداري الخيالي ليست مؤقته لولا الافراط بها .. على حد قولك ..
اتعلمين أنه .. لو ما تأمل النتائج التي تنحدر من سيناريو يرسمه الخيال الناضج .. لما كان هنالك نجااااح أبداً ؟!
.
نعم اعلــــــم
ولا حظ اني تحدثت عن الافراط في التفاؤل وليس التفاؤل بحد ذاته
شكرا لتشريفك
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
التفاؤل يضاده التشاؤم
ولو تأملنا للشيء الذي يبعث العمل والتفاني والحب والبذل في هذه الحياة
لوجدناه أقرب للتفاؤل
فتخيلوا الحياة بطعم التشاؤم ستكون مملة ولاحراك فيها بل ستفقد كثير من
الفرص بحجة الخوف من المستقبل .
خصوصا وأن المسلم يملك سلاحا قويا مضادا للصدمات والأزمات
ألا وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر )
وكما يقال تفاؤلوا بالخير تجدوه
والراجز يقول :تفاءل بما تهوى يكن فلقلما.. يقال لشيء كان إلا تحققا
عموما المتفاؤلون أكثر نشاطا وأكثر انتاجا وهذا لايعني عدم الحيطة
والحذر فالمؤمن كيس فطن .
وجهة نظر قابلة للتفاوض
أشكر قلمك المحلق ساره
احسنت سدو وانا لست ضد التفاؤل ضد الافراط فيه وتوقع اسوء الاحتمالات لا ينافي التفاؤل ولايعني التشاؤم
شكرا لتشريفك سدو
وحفظك المنان
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
أحسنت يا رحال الخلط بين التشاؤوم والتفاؤول أرى أنه الأفضل لوضع الحلول قبل وقوع الكارثة
ولكن ديننا يأمرنا بالتفاؤول دوما والبعد عن نقيضه .
مستحيل ان نجمع بين الامرين التفاؤل نقيض التشاؤم الشي مع نقيضه لايجتمع كما اننا مؤرون بالتفاؤل والله تعالى عند حسن ظن عبده فيه
الشكر موصول لك رحال ولفيمتو
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
ماذكر في الموضوع ليس دعوى للتشاؤم ونبذ التفاؤل بل دعوى لنبذ الافراط فيه كون الافراط في كل شي مذموم وخير الامور اوسطها
وتوقع الاسوء لايعني التشاؤم بل يعني اخذ الحيطه والحذر والتأهب لا ي ظرف مؤدي للفشل
تحيتي
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
هذه المقولة ناجحة في الادارة فقط ولا تعتبر تشاؤم بقدر ماتعتبر اهتمام وحرص على جودة العمل
اقتباس:
أما في الحياة العامة فلا شيء اسوأ من توقع الأسوأ
ماالمانع من تطبيقها في الحياه العامه ان لم تعتبر تشاؤم !
حفظك المنان
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
نفرط بالتشاؤم يقولون وش ذا المعقد ماعنده نظره للحياة وبُعد نظر,,,, لو أتوقع الأسوء بحياتي لقيتين بمسشتفى المجانين,,,, لكن مأعمري أخذت نظره أيجابيه للحياة الا بشي واحد ,,, التقرب لله بكل شي ... والذكر ,,, غيره مافيه ,,,,
ونعم بالله
وشكرا لحضورك
اقتباس:
أنا أضم صوتي لصوت الأخ الكريم ((((( سدو)))) فلقد أوفا بكل أختصار
شكرا لتواجدك بنت الكرم
اقتباس:
هذا خلاف السنة.. وسنأخذ بقوله عليه الصلاة والسلام (تفاءلوا بالخير تجدوه)
ولن نقبل أي قول يخالفه..
تفاءلو بالخير تجدوه
حديث ضعيف واتمنى ان تقرأ ما اسلفته في ردي السابق ليتضح لك مغزى الموضوع جيدا
حفظك المنان
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
الإفراط في التشاؤم..
يولد إشارات سلبية لدى الفرد
فيصبح متأرجح غير قادر على المبادرة والإقدام..!
والإفراط في التفاؤل..
يوقف الفرد عن الإختيار الصحيح
وقد يؤدي إلى التكاسل..!
وإن كنت شخصياً أقدم الإحتملات السلبية لإيجاد البدائل قبل حدوث مشكلة..
إلا أن..
النظرة الوسطية مطلب في كل شيء..
فليس منطقياً أن نتفاءل بعدم سقوط الكأس من أيدينا إذا تركناه..!
تحيتي,,,
لازياده على كلامك اختي العبرى
وسلم بنانك
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
مستحيل ان نجمع بين الامرين التفاؤل نقيض التشاؤم الشي مع نقيضه لايجتمع كما اننا مؤرون بالتفاؤل والله تعالى عند حسن ظن عبده فيه
الشكر موصول لك رحال ولفيمتو
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
ماذكر في الموضوع ليس دعوى للتشاؤم ونبذ التفاؤل بل دعوى لنبذ الافراط فيه كون الافراط في كل شي مذموم وخير الامور اوسطها
وتوقع الاسوء لايعني التشاؤم بل يعني اخذ الحيطه والحذر والتأهب لا ي ظرف مؤدي للفشل
تحيتي
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"
اها اتضح تساؤلك الان ر حال
جميل جدا ان يجتمع التفاؤل مع الحذر والحيطه والتأهب الدائم لاي ظر ف مؤدي للفشل
شكرا لك
وتحياتي لك ايضا
التوقيع
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال (" دعوة ذي النون
إذ هو في بطن الحوت ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له"