كان يا ماكان في قديم الزمان
هذاك زمان أول وزمان أول خلاص تغير
لكن غريب طبع النساء
دائماً الحجه هنا الحبه تكون قبه في أفكارهن العقيمه
وهذا النظره منك أو من غيرك من اللاتي تكثر شكواها متشائمه حتى أبعد حد
تٌختلق منهن المبررات التي أن حصلت لا يحصل له نسبه بين هذا المجتمع
المرأة بحد ذاتها لا يعجبها العجب دائماً
مهما أرخيت لها وأعطيتها أشياء لم تتوفر لها في بيت أهلها
تظل تنظر من عين واحده التي هي عين الذبابة
إذا هذا رأيك ورأي الأغلبيه من بنات جنسك
لا تقبلن على هذا الزواج إذا الزوج مو كفؤ لكن
لستِ مجبره أو مخلوقه لهذا الزواج
الزوج بأيديكن ولم تخلقي له .. بأمكانك أن تعيشي بدونه
لكن دئماً إذا وصلت الوحدة سن العشرينات دارت أفكارها تريد الزواج بأي كائن من كان
يعيبون زماننا والعيب فيهن .. وما لزمننا عيب سواهن
عوافي