العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-04-10, 11:36 am   رقم المشاركة : 1
انا انت
عضو محترف
 
الصورة الرمزية انا انت






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : انا انت غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousef 
  
[font=



* هل المتزوجة تعتقد إنها في تعاطيها مع الأنترت أفضل حــال من سابقه ؟!

* هل يحق لـــ / زوجك الدخول بــ / معرفاتك ؟!

* هل تسمحين له بالإطلاع على ثرثتك في المسن مثلاَ ؟!

وأشياء أخرى مثل كيف تعاطيها مع الأعضاء و غيرها الكثير.

رأيكم يهم الجيل القادم للزاوج

ونقول حفظ الله بناتنا من كل الذئاب التي تتكاثر ، وحفظ الله

شبابنا و وفقهم الله لما يحب ويرضى

واتمنى لكم حياة
زوجية سعيدة هانئة وشراكة هائلة .

لكم ودي .. و وردي لمن قرأني


برأيي إن الانترنت هو سلاح ذو حدين بصفه عامة والزوجة من خلاله تستطيع انماء مداركها الفكرية والثقافيه والاجتماعية وتستطيع ان تجد آراء ونصائح من اخصائيين واشخاص ذو اطلاع لكي تضفي على حياتها طابع جديد ومتطور وتعلم كيف تحل مشاكلها مع زوجها ان تعرضت لها لا سمح الله وتستطيع ان تعلم ماذا ينقصها وتطوره نحو الأفضل ...هذا بالطبع الحد الإيجابي لعالم الشبكه العنكبوتية

ولكن يبقى الحد السلبي...
وهو أن تتعرض المرأه لمصائد ذئاب البشر التي تترصد بها وتحاول الإيقاع بها بكل طريقه ممكنه وهنا يكمن دور المرأه في أنها انسانه واعية وتستطيع حماية نفسها ام لا وهل هي انسانة هوائية ممكن ان تنجرف وراء العلاقات السطحية أم لا...
ويأتي دور الزوج الملح هنا فالزوج أعلم الناس بزوجته من حيث شخصيتها وإن كان يعلم أنها ممكن ان تقع بشبكة احد هؤلاء الذئاب بسهولة يجب ان يكون مراقب لها ولو أدى الأمر لتحريم دخول الانترنت لبيته حتى يستطيع حماية زوجته والا يسمح لها بإستخدامه مع توعيتها الدائمة بمخاطره وجوانبه السلبية من باب ((كلكم راع وكل مسئول عن رعيته))

أما بالنسبة لإطلاع الزوج على خصوصية زوجته على شبكة الانترنت ارى انه ليس هناك خصوصية بين الزوجين بهذا الشأن فالزوجه الواثقه من نفسها هي من تجعل كل شيء واضح أمام زوجها حتى لا يساوره الشك ويرمي الشيطان سهامه يوما ما وإن طلب زوجها منها أن تطلعه على اي معرف لها او رقم سري لإميل فيجب ان تفعل على الفور بل ربما جعلته هو من يختار لها معرفاتها ويضع لها الارقام السريه لها وناقشته بأمور تحصل لها وأخذت رأيه بأشياء ومن تعلم ان زوجها لا يرضى عن أمر معين يجب عليها آلا تفعله حتى لا تعطي للشك فرصه بقلبه يوما ما.

جميل ان تكون هناك صداقة متبادله بين الطرفين وحديث عن كل ما يدور بحياتهم دون تحيز او تعصب او غيرة واعطاء الثقه للطرفين تجعل الحياه ممتعه وسهله بينهما وتجعل هناك مجال للراحة النفسيه بينهما وتلتغي الأسرار وسوف يحس كل منهما انه هو والآخر روح واحده وعالم واحد غير منفصل مما يجعل السعاده دوما رفيق لهما.

اتمنى الثقه الدائمه بين الزوجين والعالم المندمج الواحد على طول الزمن ومهما كانت الاسباب.

تقبلوا مروري
وشكرا لك سيدي الفاضل على هذا الطرح المميز

تحياتي






التوقيع

أرق مافي هذا الوجود ابتسامة طفل.....واقسى مافي هذا الوجود دمعة طفل

رد مع اقتباس
قديم 02-04-10, 01:00 pm   رقم المشاركة : 2
انا انت
عضو محترف
 
الصورة الرمزية انا انت






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : انا انت غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousef 
  
وهناك سؤال سابقاَ طرحته ولكن
لم أجد له إجابة شافية .!

السؤال

*هل هذا سوف يؤثر مستقبلاَ
على الفتاة سلباَ او ايجاباَ بعد الإقتران
بــ فارس المستقبل ؟!!
وهل تتوقع الفتاة ان تكون حياتها
بعد الزواج
او تتخيل انها قد
تمنع من إستخدامه؟


انا اعتقد أن التأثير يختلف من شخصية لأخرى...وهناك شخصيتين نتحدث عنهما:


الأولى:


الشخصية الواعيه والمدركه:


اولاَ:

طريقة اختيارها لفارس الأحلام:

سوف تكون هذه النوعية من الفتيات مدركه بأهم الأسس التي تبني عليها نظريتها للرجل وطريقة إختيارها له وتضع المقاييس الواعيه من ناحية طريقة تفكيره وثقافته واخلاقه وتعامله مما يجعل اختيارها له مبني على اساس سليم ومتجرد عن المقاييس التقليديه الموروثه وعلى نظرة الأهل المقتصره على اسس معينه يضعونها بغض النظر عن المقاييس الأخرى كالثقافه العامه والفكر والاشياء الجوهريه التي تهم الفتاه نفسها وتهم طريقة تعايشها مع الزوج المستقبلي وسوف تبتعد عن قشور سمات الشخصية لتقتبس بواطن الأمور ولب الشخصيه وجوهرها.
ومن الطبع ان هذا سيؤثر على الحياه الزوجيه بشكل كبير مما يؤدي الى قلة المشاكل واستقرار وثبات الحياة بينهما على الأمد البعيد والأمد الزمني الدائم وسيحد من مشاكل مستقبلية كبيره اهمها الطلاق لا سمح الله لأن الإختيار سوف يكون معتمد على الفكر والمنطق وليس معتمد على أمور اخرى سطحية.

ثانياَ:

بعد الزواج:

هذة الشخصية والتي تستفيد من الانترنت بشكل ايجابي تجعل حياتها افضل مع زوجها بعد ان اطلعت واستفادت بشكل وافي من الثقافات المختلفه والآراء البناءه واكتسبت ثقافات في تعايشها مع زوجها وطريقة حل مشكلاتهم والعواقب التي يتعرضون لها لا سمح الله وكذلك في تربيتها لأبنائها في المستقبل وطريقة تعاملها معهم وتكون ايضا قد وصلت لإدراك كافي بما هو لها وما هو عليها من حقوق وواجبات وحبذا لو انها تزوجت بشخص له نفس الإدراك والوعي الكافي فيبادلها هذه الثقافات ويعلم ماله من حقوق وواجبات وكيف يتعامل مع المشكلات التي تواجههم في حياتهم وكيف يتشاركون بتربية ابنائهم تربيه صالحه وواعية.
وحتى مع عدم توفر هذه الشخصية بالزوج تستطيع هذه الفتاه توجيه الزوج وامداده بالثقافه المطلوبه بشكل مؤدب وذكي مما يكسبه ثقافه فكريه واجتماعية عن طريقها.


الثانيةَ:

الشخصية الهوائية والانجرافية:


أولاَ:


طريقة اختيارها لفارس الأحلام:

هنا سوف يكون للإنترنت تأثير سلبي وعكسي على شخصيتها حيث ستنجرف وراء العلاقات السطحية والوهمية مما يجعلها شخصية غير سوية ومتزنه ويشوش افكارها حينما يتقدم لها فارس الأحلام فسوف تسعى وراء الأحلام الزائفه وتتعلق بصور مشابهة لما كانت تراه على صفحات الانترنت وتسعى وراء قشور سطحية خاليه من عمق التفكير.

بل قد تكون استمدت ثقافة ركيكه سلبية ومشت بها عكس تيار الفكر والمنطق مما يجعلها تبحث عن التشبع العاطفي والأمور الأخرى دون تفكير ووعي منها وهنا تكون الطامة الكبرى بإختيارها لزوجها الذي اما ستنتهي علاقتهما بالفشل الذريع والقريب
وإما تحولت لزوجه خائنه تبحث عن التشبع العاطفي وملء الفراغات الحسية في حياتها او حتى ملء الفراغات المادية ان لم تتوفر لها.


ثانياَ:


بعد الزواج:


ستكون هذه الشخصية هشه تنكسر عند أي نقطة خلاف مع زوجها وتنقلب أمورها عكسيه بل ستظل تقارن زوجها بأشخاص وهميون تراهم تحت اقنعه انترنتيه زائفه وسوف تؤثر سلبا على تربية ابنائها ان أتت بهم قبل طلاقها طبعا لأن هذه الشريحه من الفتيات تحكم على علاقتها بالفشل مع زوجها وحتى قبل ان تبدأ.
ومثل ماذكرت سابقا فعلاقتها بزوجها هشه ركيكه من ثقافه سلبيه تبني حياتها على اسطح من ورق بين جدران من زجاج سرعان ما تنكسر وتؤذيها بها.

العلاج لهذه الشريحة:

وعلاج هذه الشريحه قبل ان تقبل على الزواج هي مراقبة اهلها لها والحد من استخدامها لهذه التقنية ووضع المراقبة عليها مع توعيتها الدائمه واشراكها بأندية ثقافية واثراء معلوماتها بكتب قيمة او برامج توعوية توججها توجيه تربوي وتوعوي سليم وتثري معلوماتها الايجابية بطريقه صحيحه مع التركيز على الرياضات المختلفه والتي تأكد علميا بأنها ضرورية لكل فتاة في مرحله المراهقه خاصه لانها تضبط الهرومونات داخل الجسم وتفرغ الطاقات السلبيه والغير مرغوبه وتريح النفس من الضغوطات.



وهذه الشريحه الهوائيه السلبيه قد تتوقع دائما انكشاف امرها وحرمانها من الانترنت بعد الزواج او حتى قبله احيانا عكس تلك الشريحه الواعية والايجابية التي ربما توقعت مشاركة زوجها لها بعد ان يعلم ان هذا الصرح العنكبوتي قد طور من شخصية زوجته مما يدفعه للخوض معها فيه والحرص على تطوير ذاته من خلاله وزيادة تطوير زوجته اكثر وامدادها بكل ماهو جديد وكل ما يهمه ان تتعلمه.[/align]



تقبلوا مروري
تحياتي وتقديري لاستاذي العزيــز






التوقيع

أرق مافي هذا الوجود ابتسامة طفل.....واقسى مافي هذا الوجود دمعة طفل

رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 12:49 pm   رقم المشاركة : 3
yousef
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية yousef






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : yousef غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا انت 
   [align=center]


انا اعتقد أن التأثير يختلف من شخصية لأخرى...وهناك شخصيتين نتحدث عنهما:


الأولى:


الشخصية الواعيه والمدركه:

اولاَ:

طريقة اختيارها لفارس الأحلام:

سوف تكون هذه النوعية من الفتيات مدركه بأهم الأسس التي تبني عليها نظريتها للرجل وطريقة إختيارها له وتضع المقاييس الواعيه من ناحية طريقة تفكيره وثقافته واخلاقه وتعامله مما يجعل اختيارها له مبني على اساس سليم ومتجرد عن المقاييس التقليديه الموروثه وعلى نظرة الأهل المقتصره على اسس معينه يضعونها بغض النظر عن المقاييس الأخرى كالثقافه العامه والفكر والاشياء الجوهريه التي تهم الفتاه نفسها وتهم طريقة تعايشها مع الزوج المستقبلي وسوف تبتعد عن قشور سمات الشخصية لتقتبس بواطن الأمور ولب الشخصيه وجوهرها.
ومن الطبع ان هذا سيؤثر على الحياه الزوجيه بشكل كبير مما يؤدي الى قلة المشاكل واستقرار وثبات الحياة بينهما على الأمد البعيد والأمد الزمني الدائم وسيحد من مشاكل مستقبلية كبيره اهمها الطلاق لا سمح الله لأن الإختيار سوف يكون معتمد على الفكر والمنطق وليس معتمد على أمور اخرى سطحية.

ثانياَ:

بعد الزواج:

هذة الشخصية والتي تستفيد من الانترنت بشكل ايجابي تجعل حياتها افضل مع زوجها بعد ان اطلعت واستفادت بشكل وافي من الثقافات المختلفه والآراء البناءه واكتسبت ثقافات في تعايشها مع زوجها وطريقة حل مشكلاتهم والعواقب التي يتعرضون لها لا سمح الله وكذلك في تربيتها لأبنائها في المستقبل وطريقة تعاملها معهم وتكون ايضا قد وصلت لإدراك كافي بما هو لها وما هو عليها من حقوق وواجبات وحبذا لو انها تزوجت بشخص له نفس الإدراك والوعي الكافي فيبادلها هذه الثقافات ويعلم ماله من حقوق وواجبات وكيف يتعامل مع المشكلات التي تواجههم في حياتهم وكيف يتشاركون بتربية ابنائهم تربيه صالحه وواعية.
وحتى مع عدم توفر هذه الشخصية بالزوج تستطيع هذه الفتاه توجيه الزوج وامداده بالثقافه المطلوبه بشكل مؤدب وذكي مما يكسبه ثقافه فكريه واجتماعية عن طريقها.


الثانيةَ:

الشخصية الهوائية والانجرافية:

أولاَ:


طريقة اختيارها لفارس الأحلام:

هنا سوف يكون للإنترنت تأثير سلبي وعكسي على شخصيتها حيث ستنجرف وراء العلاقات السطحية والوهمية مما يجعلها شخصية غير سوية ومتزنه ويشوش افكارها حينما يتقدم لها فارس الأحلام فسوف تسعى وراء الأحلام الزائفه وتتعلق بصور مشابهة لما كانت تراه على صفحات الانترنت وتسعى وراء قشور سطحية خاليه من عمق التفكير.

بل قد تكون استمدت ثقافة ركيكه سلبية ومشت بها عكس تيار الفكر والمنطق مما يجعلها تبحث عن التشبع العاطفي والأمور الأخرى دون تفكير ووعي منها وهنا تكون الطامة الكبرى بإختيارها لزوجها الذي اما ستنتهي علاقتهما بالفشل الذريع والقريب
وإما تحولت لزوجه خائنه تبحث عن التشبع العاطفي وملء الفراغات الحسية في حياتها او حتى ملء الفراغات المادية ان لم تتوفر لها.


ثانياَ:

بعد الزواج:


ستكون هذه الشخصية هشه تنكسر عند أي نقطة خلاف مع زوجها وتنقلب أمورها عكسيه بل ستظل تقارن زوجها بأشخاص وهميون تراهم تحت اقنعه انترنتيه زائفه وسوف تؤثر سلبا على تربية ابنائها ان أتت بهم قبل طلاقها طبعا لأن هذه الشريحه من الفتيات تحكم على علاقتها بالفشل مع زوجها وحتى قبل ان تبدأ.
ومثل ماذكرت سابقا فعلاقتها بزوجها هشه ركيكه من ثقافه سلبيه تبني حياتها على اسطح من ورق بين جدران من زجاج سرعان ما تنكسر وتؤذيها بها.

العلاج لهذه الشريحة:

وعلاج هذه الشريحه قبل ان تقبل على الزواج هي مراقبة اهلها لها والحد من استخدامها لهذه التقنية ووضع المراقبة عليها مع توعيتها الدائمه واشراكها بأندية ثقافية واثراء معلوماتها بكتب قيمة او برامج توعوية توججها توجيه تربوي وتوعوي سليم وتثري معلوماتها الايجابية بطريقه صحيحه مع التركيز على الرياضات المختلفه والتي تأكد علميا بأنها ضرورية لكل فتاة في مرحله المراهقه خاصه لانها تضبط الهرومونات داخل الجسم وتفرغ الطاقات السلبيه والغير مرغوبه وتريح النفس من الضغوطات.



وهذه الشريحه الهوائيه السلبيه قد تتوقع دائما انكشاف امرها وحرمانها من الانترنت بعد الزواج او حتى قبله احيانا عكس تلك الشريحه الواعية والايجابية التي ربما توقعت مشاركة زوجها لها بعد ان يعلم ان هذا الصرح العنكبوتي قد طور من شخصية زوجته مما يدفعه للخوض معها فيه والحرص على تطوير ذاته من خلاله وزيادة تطوير زوجته اكثر وامدادها بكل ماهو جديد وكل ما يهمه ان تتعلمه.[/align]


تقبلوا مروري
تحياتي وتقديري لاستاذي العزيــز

..


مرحباَ بالصحفية العزيزة ( غلا ) مجدداَ

لن أزيد على حديثك إلا بقول

أن
ثقافة البيئة يا غلا لاتساعد كثيراَ


دائما كوني بالقرب
تقاديري

.~.~.~.








التوقيع

@yousef2to
رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 12:43 pm   رقم المشاركة : 4
yousef
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية yousef






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : yousef غير متواجد حالياً

و ردي
قبل ترحيبي بكِ يالغلا ..


اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا انت 
   برأيي إن الانترنت هو سلاح ذو حدين بصفه عامة والزوجة من خلاله تستطيع انماء مداركها الفكرية والثقافيه والاجتماعية وتستطيع ان تجد آراء ونصائح من اخصائيين واشخاص ذو اطلاع لكي تضفي على حياتها طابع جديد ومتطور وتعلم كيف تحل مشاكلها مع زوجها ان تعرضت لها لا سمح الله وتستطيع ان تعلم ماذا ينقصها وتطوره نحو الأفضل ...هذا بالطبع الحد الإيجابي لعالم الشبكه العنكبوتية

ولكن يبقى الحد السلبي...
وهو أن تتعرض المرأه لمصائد ذئاب البشر التي تترصد بها وتحاول الإيقاع بها بكل طريقه ممكنه وهنا يكمن دور المرأه في أنها انسانه واعية وتستطيع حماية نفسها ام لا وهل هي انسانة هوائية ممكن ان تنجرف وراء العلاقات السطحية أم لا...
ويأتي دور الزوج الملح هنا فالزوج أعلم الناس بزوجته من حيث شخصيتها وإن كان يعلم أنها ممكن ان تقع بشبكة احد هؤلاء الذئاب بسهولة يجب ان يكون مراقب لها ولو أدى الأمر لتحريم دخول الانترنت لبيته حتى يستطيع حماية زوجته والا يسمح لها بإستخدامه مع توعيتها الدائمة بمخاطره وجوانبه السلبية من باب
((كلكم راع وكل مسئول عن رعيته))

أما بالنسبة لإطلاع الزوج على خصوصية زوجته على شبكة الانترنت ارى انه ليس هناك خصوصية بين الزوجين بهذا الشأن فالزوجه الواثقه من نفسها هي من تجعل كل شيء واضح أمام زوجها حتى لا يساوره الشك ويرمي الشيطان سهامه يوما ما وإن طلب زوجها منها أن تطلعه على اي معرف لها او رقم سري لإميل فيجب ان تفعل على الفور بل ربما جعلته هو من يختار لها معرفاتها ويضع لها الارقام السريه لها وناقشته بأمور تحصل لها وأخذت رأيه بأشياء ومن تعلم ان زوجها لا يرضى عن أمر معين يجب عليها آلا تفعله حتى لا تعطي للشك فرصه بقلبه يوما ما.

جميل ان تكون هناك صداقة متبادله بين الطرفين وحديث عن كل ما يدور بحياتهم دون تحيز او تعصب او غيرة واعطاء الثقه للطرفين تجعل الحياه ممتعه وسهله بينهما وتجعل هناك مجال للراحة النفسيه بينهما وتلتغي الأسرار وسوف يحس كل منهما انه هو والآخر روح واحده وعالم واحد غير منفصل مما يجعل السعاده دوما رفيق لهما.

اتمنى الثقه الدائمه بين الزوجين والعالم المندمج الواحد على طول الزمن ومهما كانت الاسباب.

تقبلوا مروري
وشكرا لك سيدي الفاضل على هذا الطرح المميز

تحياتي



مأجمل العقل والمنطق عندما يتحدث

ولكن المشكلة هل من مدكر ؟!

تحياتي

وازكى عطوري

~.،؛~









التوقيع

@yousef2to
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 04:40 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة