هذا الكاتب ياأخي لايعتد برأيه فقد جنح كثيرا عن طريق الحق فهو أقرب للضلال . أسأل الله أن يهديه .
أختي وضوح يقول الله تعالى (مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) .الآية .
بمعنى أن للإنسان قلب واحد ولايجتمع فيه النقيضين (الخير والشر) فلابد لأحدهما أن يسيطر ع الآخر .
بضرب لكي مثال / في منزلك عندما تقومين بتشغيل القرآن الكريم مالذي يحصل ؟؟
تهرب الشياطين وتتنزل الملائكة وعندما تقومين بتشغيل الموسيقى والأغاني تغادر الملائكة المنزل وتدخل الشياطين بديلا عنها .
كذلك الحال بالنسبة للقرآن الكريم والأغاني لايجتمعان في قلب المؤمن سوية فلابد لأحدهما هزيمة الآخر . وهذا راجع للإنسان وإختياره . تقبلي مروري
اختي / أحيــي فيك حرصك على الخير وغيرتك .
لكن يجب أن لايكون لدينا نظرية الاقصاء. وقمع الاراء حتى ولو كانت(مخالفه)
مالم تمس (ثوابت الدين )سواء العقائديه أو الاحكام الشرعيه المفروضه .
الغنـــاء : بمجمله فيه أكثر من قول ..ومن العلماء المتقدمين كأبن حزم وغيره
لكن الذي يتفق عليه العلماء وطلاب العلم الشرعي أوحتى بعض المتسامحين.
والذين يميلون للتيسير ,
أقول :كلهم يجمعون على (تحريم) الغنـــاء بشكله (الحالي) فهو دعوه أحيانا تكون تلميح أو تصريح للرذيله والانحطاط.. وتحديدا عبر مايعرض في الفيديو كليب
من عرض نساء ومشاهد مبتذله وسخيفه
-
ابالنسبه للاستاذ/أبالخيل
لست ممن يمارس دور التصنيف ,حتى وأن كانت له رؤى خاطئه. فهذا الباب
أتحاش الدخول فيه. وعلى فكره هو ليس عالم شرعي أو محسوب على الافتاء
لكن الرجل قــرأت له عن هذا الامر,, وكان منطقيا لابعد حد
وسرد أقــوال العلماء المتقدمين والحــاليين. وفي النهايه طرح رأيه
لكن الذي يجب أن نتفق عليه,,هو أن الاغراق في سماع الموسيقى بصوره شبه
دائمــه ربما هو من لايجتمع في قلبه لا أقول حب القرأن ,,فهو أكيد يحب كلام الله
لكن بلفظ :عدم أقبال ورغبه للانصات للقرأن.
العرض الشجري