حسب مافهمت من القرار
أن الفتوى لم تُقصر على هيئة كبار العلماء فقط
الفتوى المقصورة عليهم هي الفتوى المعلنة أو العامة
أما الفتاوي الشخصية الفردية التي تكون بين المفتي وبين السائل
لم تمنع .....
أنا أتفق معك أن القرار لم يخدم المسلمين بل إنعكس عليهم
والسبب :
هو الإستغلال الدنيء من قبل هيئة الإتصالات لهذا القرار وتطبيقة
وفق ماتريده هي وليس كما يريده أهل القرار ....
حيث قامت بحجب العديد من المواقع الإسلامية المهمة على الشبكة العنكبوتية
مستندة على هذا القرار !!!
فإذا كانت القرارات ستنفذ وستستغل بهذه الطريقة فمن الطبيعي أن يكون
ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ..