النص التحتي ,,

[غصن الرند]

مِن نَافَذة أخَرى: وبِهَا ينتَعِش كُل مَاهو تحَتَانَي .!
(1) بَصَرِي فَقَدَ عَقْلَهُ؛ الرِيشَةُ تَرْمِشُ في يَدِ الرسّام.
(٢) في اللّوحَةِ، الليّل: يُلَمْلِمُ شَالَهُ… النجُوم : تَنْتِف عَنْ حَاجِبيها كَسَل النَوم.
(٣) في اللُوحَةِ، ثَدي الغِيوم ضَامِرٌ لِسَانُ الأرْضِ يَلْعَق التراب.
(٤) في اللّوحَة، أنا وهي : كَأسَينِ مُنْكَفِئين… حَرْفَيِنِ سَاكِنَين… رصَاصَةٌ ورِيشَةٌ.!
(٥) في اللوحة ؛ بَصَرِي يُلْقم الرَسّام ثَدي الرصَاصَة.!

[درقن درقن]

[align=center]
يرمون بالخطب الطوال وتارة ** وحي الملاحظ خيفة الرقباء





بلزاك ..أنت تعجبني كثيرا .
[/align]

[بلزاك]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درقن درقن     [align=center] يرمون بالخطب الطوال وتارة ** وحي الملاحظ خيفة الرقباء بلزاك ..أنت تعجبني كثيرا . [/align]

مدري ليه .. إذا قرأت اسمك أحسست أن أحدهم رفسني من أعلى الدرج ..

شكرا لعينيك ..
وأهلا بكـ ,,

[بلزاك]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصن الرند     مِن نَافَذة أخَرى: وبِهَا ينتَعِش كُل مَاهو تحَتَانَي .! (1) بَصَرِي فَقَدَ عَقْلَهُ؛ الرِيشَةُ تَرْمِشُ في يَدِ الرسّام. (٢) في اللّوحَةِ، الليّل: يُلَمْلِمُ شَالَهُ… النجُوم : تَنْتِف عَنْ حَاجِبيها كَسَل النَوم. (٣) في اللُوحَةِ، ثَدي الغِيوم ضَامِرٌ لِسَانُ الأرْضِ يَلْعَق التراب. (٤) في اللّوحَة، أنا وهي : كَأسَينِ مُنْكَفِئين… حَرْفَيِنِ سَاكِنَين… رصَاصَةٌ ورِيشَةٌ.! (٥) في اللوحة ؛ بَصَرِي يُلْقم الرَسّام ثَدي الرصَاصَة.!

حينما تفقد الأشياء صلابتها تهرب منها الغيوم ..
السحاب لاتحب أن يكون البحر مكانا لعهرها .. كلما أرادت الهطول بحثت عن ميازيب الجبال .. ومن الجبل تتكون نطف اخضرار هذا الكون ونشوته ..

النوافذ ... هي البوابة الأولى التي أوحت باختراع ( الدربيل ) .. كانت تتحرك من بعيد أمامه .. ودّحينها لو شاهدها عن قرب ..

الرصاصة .. تأنثت اسما وهي مذكر ,,
كيف لمؤنث أن يكون بهذه القسوة ... ؟!!
الرصاصة .. أنثى تنازلت عن ثديها للرسام حين عاد له جنونه ..

غصن حضور بهي ..
أهلا بكــ ..