العواصف والمحن تختلف باختلاف مشارب أصحابها وقدراتهم الجسمانية والعقلية ..
ثمة فاجعة تكون حداً يفصل حياة أحدهم عن النبض ليعلن رحيله عن الدنيا ..وفي المقابل تكون لغيره من البشر لا شيء أو على الأقل تدفعه لما يليها !
وآخرين مصائبهم عظام جسام لا حل لها فيحتضنوا الأرض سُجداً لمن في السماء.. يرجون عطفه ورحمته وقدرته ..
عن نفسي أكره المفاجآت وأستثقل دمها .. وأحب ذكرياتي معها ..
كانت ومازالت مؤثرة بشكلٍ إيجابي على حياتي والحمد الله .. رغم بقاء بعض الجروح لم تندمل إلا أن وخزها لأعصابي يحرك ويثير عقلي وقلبي لأقول .. لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل ،،