لكل شيء إذا ماتم نقصان ..
ولكل جواد كبوة ..
هذا الاستفتاح يدل على النقص المجبول عليه الخلق
السقطات ربما تكون أكبر وأقوى وأكثر تأثيراً وهذه السقطات من وجهة نظري الخاصه ليس من السهوله تجاوزها او نسيانها .
ما أبعد الإستفتاح عن هذا المحور الضيق
لكن أتفق معك في ذلك الجزء الذاتي من حديثك
مع التحفظ على البين الشاسع في المصطلحات سابقة الذكر ( السقوط والنقص والكبوة )
حيث لا جمع بينهم
هناك أشخاص يمارسون هذا السقوط الشنيع ويعودون بوجوه (بارده) وكأن شيئاً لم يحدث !!!
هنا يتجدد الحديث عن السقوط ( افتعال السقوط لغرضٍ ما )
لاشك ان السمعة الحسنه والسيرة الطيبه تحتاج الكثير من الضبط والسيطره لكن من المنطقي أيضاً أن نتوقف قليلاً لمسح آثار السقوط قبل مواصلة الركض .
( لا تبتعد ياصديقي فلا شأن بحديثك هنا عن السابق )
( قد أكون ساذجاً ولا أفهم ماتقول ولكني على يقين أنك لم تحدد ماتريد فقولك يعلوه تناقض عجيب )
( عن أي شيءً تريد أن نتحدث عن نقص الكمال
أم تصحيح الإخفاق أو ممارسة الإسقاطات بدم بارد )
نحن في الانتظار
لك تحيتي