للإسف هناك فرق كبير زمننا وزمن الخلافات الراشدة ..
ولكن هل لنا نقارن بين كيفية تطبيق الاسلام
بدون ابتداع او ابتكار ..!!
احدهم اجتهد وقال ما نصـــــه ::
أكد الأستاذ في جامعة الملك سعود الدكتور مرزوق بن تنباك أنه «لا يوجد دليل عملي واحد في تاريخ الدولة الإسلامية بدءاً من الخلفاء الراشدين وحتى هذا الزمن يثبت
أن الحسبة أو الشرطة كانت تأمر بإغلاق الأسواق وقت الصلاة».
وأضاف ابن تنباك \ : «وأما قوله تعالى
(إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع)،
كان هذا أمراً، ولم يرد في التاريخ أنه تم تطبيقه رسمياً على وجه الإلزام»
وشدد على أنه «لم يحدث في تاريخ العرب ولا المسلمين أن المحال كانت تقفل للصلاة بصورة رسمية، على
امتداد التاريخ سواء في الدولة الأموية أم العباسية أم العثمانية».
ورأى «أنه في تلك القرون لم تغلق المحال وقت الصلاة، على رغم أنها كانت أحرص منا على تطبيق الشعائر الدينية»
واستثنى ابن تنباك
من تعميمه هذا
«ما تذكره بعض كتب التاريخ أن الحنابلة في ثورتهم في بغداد، المسماة ثورة الحنابلة، كانوا يطلبون من الناس أن يخرجوا للصلاة، ولكنهم لم يكونوا يجبرونهم بحسب ما اطلعت عليه».
بصراحة المفترض الصيدليات وكذلك المطاعم
لا تقفل وهذه وجهة نظر خاصة وليس لها شأن
بالتحريم والتحليل ..فهذا الامر لست بقادراَ
عليه ولكن اعلم ان الذي يتضور جوعاَ يحق له
تأجيل الصلاة الى ما بعد الاكل ..او هكذا
قرئت ..}
وبعض الاصدقاء في الاوساط المالية يقولون انهم
اذا توقف الاتصـــــال مع المصارف الخاجية
وخاصة البنك الدولي والبنوك السويسرية وقت
الصلاة ..
فهناك العديد من الصفقات او الاشياء المهمة التي يكون قد فات اوانها ..}!!!
*
احدهم قال ان النســـــــــــــــــــاء وضعهم
لايسر
وهن يتبطحن وقت الصلاة ..!!
وكثيراَ من الاشياء تحدث حينها
بل ...وداخل المحلات التي في
المجمعات التجارية ...!!!!
تقبل الله الصلاة وصالح الاعمال منا ومنكم ،،،،