أخي المتزن
لاشكر على واجب
بالنسبة لعمرو سليم
عنوان كتابه كاملاً
حوار علمي هادي
حول كتاب
اللحية دراسة حديثية فقهية
لفضيلة الشيخ المحدث
عبدالله بن يوسف الجديع
نظرات علمية
في كتاب
إقامة الحجة على تارك المحجة
للشيخ ابي محمد عبدالوهاب بن عبدالعزيز الزيد
تأليف
عمرو عبد المنعم سليم
بمناسبة هالعنوان الطويل ، أنصح كل متحجر في المسائل الشرعية ، أن يطلع على كلام الشيخ عمرو في هذا الكتاب ، وإن استطاع جمع دراسة الجديع ورد الزيد معه فقد وفى
بالنسبة لمقدمة الكتاب فقد اشتملت على :
فطرية الاختلاف في الآراء والاجتهادات ، وأن الاختلاف في الاجتهاد ليس للتعصب وفرض الآراء
نتائج التقوقع والاستبداد في الاجتهاد
ما ابتلي به المسلمون من محن بسبب الجمود والتعصب
الباعث على تأليف الكتاب
وفيه يذكر مجئ الزيد للشيخ عمرو " صديقه " في القاهرة وحديثه عن رده على الجديع ، ثم اطلاع عمرو بعد ذلك على الرد ومن ثم تحرير ما كتب
تحدث عن جملة الأوصاف الشنيعة والاتهامات الباطلة المذكورة في رسالة الشيخ عبدالوهاب الزيد
ثم ذكر أمثلة من " الشغب " على الشيخ الجديع والتهويل والتمويه بأنه ممن ينكر الاجماع
ثم أورد مجمل انتقادات الزيد للشيخ الجديع
ووضعها تحت مبضع نور معرفته الوضاءة
أسهب كثيراً في الحديث عن الاجماع ، لابطال قول عبدالوهاب بأن الجديع ينكر حجيته
وقرر بأن الجديع على مذهب أهل السنة والجماعة في الاجماع ، وأنه لم يخرج عن آراء الأئمة الربعة في رأيه حول الاجماع ، وبين تدليس عبدالوهاب في هذا
ثم عرج على الحديث عن اللحية بالحديث عن الأحاديث الواردة في الأمر باعفاء اللحية
ذكر مباحث مهمة في حديث ابي أمامة الذي حسنه الجديع وضعفه الزيد
ورد على الشيخ عبد الوهاب بأن الشيخ الجديع لم ينفرد بتحسين الحديث كما زعم ، بل تقدمه في ذلك ابن حجر والالباني
ثم تحدث عن اثر جابر وهل له حكم الرفع كما قال الزيد ، وبين أن الحق أن الأثر موقوف على جابر
تحدث عن قول الصحابي كنا نفعل وحكمه من جهة الرفع والوقف
ثم حقق القول في أثر أبي هريرة رضي الله عنه
ثم تحدث عن تهويل الزيد مجدداً بعيداً عن المنهج العلمي الرصين
بعد ذلك علق على حشد الزيد لحجج للحكم بجهالة عمرو بن ايوب لرد أثر أبي هريرة القاضي ببطلان حججه
ثم أورد جملة من الرواة على نفس شرط عمرو بن أيوب ، ومع ذلك احتج بهم البخاري ومسلم
ثم تكلم على الآثار الواردة في هذه المسألة
وفي الأخير فند ادعاء الزيد الاجماع في هذه المسألة
أجاب على دعوى الاجماع التي بناها الزيد على أثر عطاء
رد على ادعائه الاجماع عن الأئمة الأربعة في هذه المسألة
ذكر تفصيل المذاهب وخلافهم في هذه المسألة
أجاب عن الاجماعات المزعومة
وختم بعد ذلك بخاتمة قال أنه لابد منها
وأنا أقول لك لابد من خاتمة لأنها " تسحلت " اصابعي
,, لكن ان أردت أن أنقل لك مضمون شيء مما أوجزته أعلاه " باختصااااااااااااااار " فلك ذلك ، أنت دون سواك 
دمت بخير