صراحه كثير من كلامك مغلوط وحفاظ على اسم الشيخ واحترام مابقي له لن اخوض بلكلام عنه اكثرمن ذالك .!!
قلتي كلامي مغلوط يا أم سلطان إن لم يعجبكي كلامي اما ان تواجهيني او انسحبي
هنا يبين سرقة سلوى لكتب الشيخ عائض القرني
الشيخ القرني ينفي صدور حكم في قضية سطو على كتابين
في تفاصيل جديدة لقضيّة الشيخ عائض القرني والكاتبة سلوى العضيدان، والتي نشرنا خبرها سابقا ، ولكي نكون على الحياد وتمسّكاً برسالة الإعلام التي تحتّم علينا عدم التطرّف أو الانحياز لطرف دون آخر، ننشر هنا بعض التفاصيل التي جاءت في معرض الرد على ما صرّحت به سلوى العضيدان.
فقد أكد محامي الشيخ عائض القرني أن ما تناولته بعض الصحف والمواقع الإلكترونية عن صدور حكم بخصوص كتابي ( لا تيأس ) و( هكذا هزموا اليأس )، هي معلومات خاطئة وغير صحيحة، وأشار إلى أن القضية ما زالت منظورة أمام وزارة الإعلام السعودية، بل وطالب أيضاً الوزارة ببيان رسمي ينفي ما أشيع حول إدانة الدكتور عائض القرني مؤكداً أن الخبر شائعة فقط وأن القضية لم تحسم بعد.
وفي سياق رده على متابعي صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، كتب الشيخ عائض القرني:”رداً على استفساراتكم عن كتابي ( لا تيأس ) فإننا ننتظر حكم اللجنة، ولم تفصل في الموضوع بعد, وطلبت منا وزارة الإعلام عدم التعرض للقضية حتى يُفصل فيها”
إلى جانب هذا فقد ورد مقطع فيديو على موقع يوتيوب تحت عنوان “قضيّة الشيخ عائض القرني”، يدحض اتهامات سلوى العضيدان للشيخ عائض القرني بالسطو على كتابها، بل ويذهب إلى أن العضيدان هي من قامت بالسطو على كتب الشيخ عائض القرني.
كُتب في مقدّمة المقطع: ( هذا الفيديو ليس إلا إبرازاً للحقيقة وإنصافاً للمؤلف وشهادة حق سوف نُسأل عنها يوم القيامة ) وحملت هذه المقدمة توقيع ( باحث عن الحق ).
تحدث الراوي في المقطع عن قيام سلوى العضيدان بالسطو على كتب الشيخ عائض القرني وقال: “لم تكتف سلوى العضيدان بسرقة كتب الشيخ عائض القرني، بل سجلت اعترافاً بالسطو على كتبه وكتب غيره أيضاً”، ثم عُرض في ذات الفيديو مقطع مسجّل بصوت امرأة مكتوب عنده “مكالمة من سلوى العضيدان”، تقول فيه: “أخذت من 44 مرجعاً من الكتب، والتي هي مراجع كتابي ( هكذا هزموا اليأس )، لم آخذ المواضيع على ما هي، بل وثقتها بأسلوبي وفي نهاية كلّ موضوع علقت تعليقاً خاصاً بي”.
ويتابع المتحدث في الفيديو: “هنا نسجّل استغرابنا الشديد من جرأتها على الحق، فهي تعترف كما استمعنا بسرقة أفكار كتابها من عدة كتب ثم إعادة صياغتها، ووفق المعايير العالمية، فإن سلوى تكون معدة لكتابها وليست مؤلفة، بل إنها تضع نفسها تحت طائلة القانون العالمي لحماية حقوق المؤلف الصادر في فرنسا عام 1994″.
بعد ذلك جاء الفيديو على عرض توثيق لعناوين وتواريخ صدور كتب الشيخ عائض القرني، والتي قامت سلوى – كما يقول المتحدث – بالسطو عليها وسرقة مواضيع منها، وهي:
لا تحزن 2001 – 1422 ، حدائق ذات بهجة 2002 – 1423 ، مفتاح النجاح 2002 – 1423 ، ثلاثون سبباً للسعادة 2003 – 1424 ، في حين أن كتاب سلوى العضيدان “هكذا هزموا اليأس” صادر سنة 2006.
ثم تنتقل المشاهد إلى عرض تفاصيل المواضيع التي يقول إن العضيدان سرقتها وادّعت إعادة صياغتها، وهي بحسب الترتيب الذي جاء في مقطع اليوتيوب – وكامل الكلام منسوب للمتحدث في المقطع -:
من كتاب ( لا تحزن )
· موضوع “انتظر الفرج” في الصفحتين 109 – 110، قامت الكاتبة بسرقة الموضوع كاملا وبنفس العنوان، ووضعته كما هو في الصفحة 69 من كتابها.
· موضوع ” كل شيء بقضاء وقدر” الوارد في الصفحتين 108 – 109، وضعته كاملاً وبنفس العنوان في الصفحتين 27 – 28 من كتابها.
· موضوع “وقفة” في الصفحة 271، فقد حرّفت العضيدان عنوانه إلى “وقفة شعرية” ووضعته في الصفحة 92 من كتابها.
· موضوع “أمّن يجيب المضطر إذا دعاه” في الصفحة 33، قامت سلوى هنا بإجراء تقديم وتأخير وجعلته تحت عنوان “رسالة إلى مهموم” في الصفحة 112 من كتابها.
· “أيّها الإنسان” في الصفحة 311، ضمنته في عنوانها السابق “رسالة إلى مهموم” في الصفحة 114 من كتابها، وهذه إشارة واضحة إلى عجزها عن وضع عنوان.
· كما قامت أيضاً بالسطو على قصيدة للشيخ عائض القرني وردت في الصفحة 138 من كتابه ونقلتها كما هي في الصفحة 142 من كتابها.
· ” لمَ الحزن وعندك ستة أخلاط” في الصفحة 136، قامت بنقل النص كاملاً لكنها بذلت مجهوداً فكرياً جباراً بتغيير العنوان فقط، حيث جعلته “لا تقلق من المساحة الفارغة” في الصفحة 147 من كتابها.
ويتابع الراوي تعليقه: “ولم تتوقف سلوى عن الرجوع مرات ومرات إلى كتاب الشيخ عائض القرني (لاتحزن) الأكثر مبيعاً في العالم العربي، فقامت بسرقة موضوع بعنوان “متفرقات” في الصفحتين 141 – 142، ووضعته في الصفحة 208 من كتابها تحت عنوان “كن كالنملة في المثابرة”.
· “افرح بتوبة الله عليك” في الصفحات 106 – 107 – 108، لم تبذل سلوى أي جهد يذكر، بل قامت بتصوير العنوان بالنص المدرج تحته ووضعه في كتابها في الصفحتين 210 – 211.
· وتستمر في سرقاتها من نفس الكتاب، حيث قامت بسرقة نص كامل ورد في الصفحتين 214 – 215 من كتاب لا تحزن، ووضعته تحت عنوان “لاتضق ذرعاً” في الصفحتين 214 – 215 من كتابها.
· ومن نفس الكتاب، وتحت عنوان “أبيات شعرية في نهاية الطبعة الأولى”، قامت بنقل النص كاملاً، ولكن تحت عنوان “واحة الأمل” ووضعته في الصفحات 229 – 231 من كتابها.
· ويستأنف: وما زلنا نتابع سرقات سلوى العضيدان لكتاب لا تحزن، فمن الصفحة 98 قامت بنقل موضوع كامل بعنوانه ووضعه في الصفحات 225 – 226 – 227 من كتابها.
· وفي الصفحة 91 من كتاب لا تحزن، قامت بنقل قصيدة لإيليا أبي ماضي وبما تحويه من أخطاء مطبعية أيضاً، ولكن أحسنت اختيار اسم ذلك الفصل إذ أسمته “ابتسم” وجعلته في الصفحتين 270 – 271. المضحك أن النص منقول حتى بأخطائه المطبعية وعلامات ترقيمه، لينفي ما ذكرته سابقاً من أنها قامت بإعادة صياغة النصوص التي نقلتها كاملة، بل دعونا نقل: سرقتها.
كتاب:حدائق ذات بهجة
ونتحول إلى كتاب آخر من الكتب التي قامت بالسرقة منها:
· موضوع “التشاؤم” في الصفحة 86، قامت بنقله بالحرف إلى كتابها حيث ورد في الصفحتين 27 – 28 تحت عنوان “هل أنت متشائم”، يعني أنها غيرت العنوان فقط لإخفاء حقيقة سرقتها.
كتاب:ثلاثون سبباً للسعادة
· “تعزَّ بأهل البلاء” في الصفحات 49 – 50 – 51، نقلته كاملاً إلى الصفحة 197 من كتابها، وبنفس العنوان.
· “إنّ مع العسر يسرا” في الصفحة 29، سرقت النص كاملاً ولكن تحت عنوان “انتظر البشرى” في الصفحتين 267 – 268.
كتاب:مفتاح النجاح
يقول في الفيديو: وتنتقل سلوى إلى كتاب آخر…
· فصل “منطلقات الناجحين” في الصفحتين 9 – 10، نجدها تنقل الموضوع كاملاً وبالحرف الواحد، وتغير العنوان فقط لتجعله “لا تضق ذرعاً” في الصفحتين 213 – 214.
· تنقل أيضاً الصفحتين 20 – 21 كاملتين من نفس الكتاب، وتضعهما في كتابها تحت عنوان “هل أنت ناجح” في الصفحة 256.
· ونقلت كذلك الصفحات 12 – 13 – 22 من نفس الكتاب، ووضعتها تحت عنوان “كن قوياً” في الصفحات 235 – 236 – 237 من كتابها.
· وأيضاً من نفس الكتاب نقلت الصفحتين 25 – 26 بالكامل وبالحرف الواحد، ووضعتهما في الصفحة 275 من كتابها تحت عنوان “الشعر يطرب للناجحين”.
وينهي راوي الحديث المقطع بتعليقه: “وختاماً عزيزي المشاهد، كان ذلك ما سمح به الوقت أن يذكر، وبعد أن اطّلعت على كل هذا من أربعة كتب فقط، سيساءل البعض: ماذا عن الأربعين مرجعاً الأخرى التي أخذت منها سلوى العضيدان؟ وإلى أي حد أخذت؟ .. لن نعلّق نحن .. ليكون التعليق لكم. http://ahmnews.com/permalink/23402.html